‏"لا زلت أعتقد بأن الإنسان يفقد قدرته على اللجوء العفوي لأي شخص بعد مدة معينة من البعد، حتى وإن ظلوا خيارًا متاحًا فالحواجز تبنى، والمشاعر تبهت."💛🦋

‏"صحيح أنني مُمتلئ بالسيّئات، ولكن يكفيني بأنها تخصّني وحدي، لا أضر بها أحدًا، لا أظهرها للعلن، لا أتفاخر بها، لا أعتبرها من ضمن انتصاراتي، ولا أدعو الآخرين إلى مشاركتي إيّاها، ورغم ذلك أحاول دومًا التخلّص منها، أن أُلقي بها بعيدًا عنّي، أن أُطهّر نفسي منها."

أتعرف ياصديقي بماذا أشعر هذه الايام؟ كأنمَا العالم كله واقف في حنجرتِي، اشعر باّني أتنفس شيئاً ثقيلاً جداً.

‏كانت ملامحه عادية ،لا يبدو عليه شكل المأساة أو الخوف، من شدة كتمانه، أصبح داخله محترق.

‏أنا آسف لكل الذين خدعتهم حديقة قلبي الأمامية، حين تورطوا بالخراب الذي في الداخل.

أستطيع الإستمرار في المحاولة، لكن الأمر لا يتعلق بالقدرة كما تعتقد، إنما الرغبة.

"هذه طبيعته، لا يتحدث صامت على الدوام،
لكن الكلمات تتدافع كالشرارة من عينيه."

- يُنادي بائع الحلوى بصوتٍ عالٍ ، الراحة بِخمسين ..لَيتهُ يقصدُ ما نتمنى.

- ‏لا شيء بوسعه أن يصف ذلك الشعور الداكن الممتد في روحي، شيء ما أجهله ولا أسميه حزنًا، لكنه شعور المتعب من كل شيء.

- أنني ‏جيدٌ في الإنتباه، في الاهتمام، وفي الخوف، جيدٌ في التجاهل، في عدم الاكتراث، في جعل الشخص الذي كان مهمًا في الأمس لاشيء أبداً اليوم.

‏- ليتني لم أقترب ابدا من الأشياء التي أعجبتني حين لمحتها أول مرة، ليتني بقيت انظر لها فقط من بعيد، وبقيت في نظري حلم صعب الوصول اليه.

‏تبدأ المشكلة حين تصافح إنسان كان ينبغي عليك أن تصفعه ..

لم أكُن أحملُ أسفًا كبيرًا قبل أن ألتقيك جئت أنت ، فواجهتُ الندمْ لأول مرةٍ في عُمري...

ﺷﻲﺀ ﻭﺍﺣﺪ
ﺃﺗﻤﻨﻰ ﺃﻥ ﻳﺤﺼﻞ،
ﻧﻈﺮًﺍ ﻷ‌ﻧﻲ
ﻣﻦ ﺳﻨﻴﻦ ﻻ‌ ﺃﻓﻌﻞ ﺷﻲﺀ ﺳﻮﻯ ﺍﻟﻤﻐﺎﺩﺭﺓ
ﺃﺗﻤﻨﻰ
ﺃﻥ ﺃﺟﺮﺏ ﺷﻌﻮﺭ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ
ﻭﻟﻮ ﻣﺮﺓ ....