TG Telegram Group Link
Channel: رحيق ميم ♥️🌹
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

- بس هو أكيد بحبني...


= بحبك؟!
رحيق ميم ♥️🌹
- #سيستجيب_ولو_بعد_حين
-
إحذروا من دعوة المظلوم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- لا تقطع معي خطوة أخرى، إن لم تكن ستكمل الطريق ولا تهدر أوقاتي، لتقنعني بأشياء لن نقاتل من أجلها حتى النهاية.

-
‏لا تظن الهدوء الذي تراه في الوجوه يدل على الرضا، لكل إنسان شيء في داخله يهزه ويعذبه.

-
‏- نضجت بالألم الذي لم يعلمني أحد كيف أتخطاه، و كبرت أكثر مما ينبغي حينما واجهت مواقف لم أتخيل أبداً تجاوزها.

-
لا نطالب بأشياء خارقة ، فقط ألا تُكسر حماستنا ولا يراودنا شعور بالندم بسببكم.

-
الحزن ليس دائمًا بسبب شيء ما يحدث، بل غالبًا ما يكون بسبب ما نشعر به داخلنا.

-
وتتوهم أحياناً أنك بقلب أحدهم شيء كبير ، ولكن يمر بك موقف يجعلك تضحك على سخافة ظنك.

-
ستعلم مدى سخافة مشاعرك عندما ترى شخص يتجاوزك بكل راحة؛ بينما أنت تتعثر إذا سمعت اسمه، وتدون له رسائل خفية علَّها تصل لقلبه.

-
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

"وحلفت أنَّك لا تميلُ مع الهوىٰ
أينَ اليَمينُ وأينَ ما عاهدتني؟!"

"إلىٰ الأبد"..
عهدٌ كان..
وكلمتان..

كسِوارٍ.. تُزيِّنُ مِعصَمي..
كقِلادةٍ.. تضخُّ الحياةَ في دمي..
كعِناقٍ.. تطيبُ به جُلُّ مواجعي..
كأنَّك.. كأني..
ليتك.. ويا ليتني..

"إلىٰ الأبد"..
أنا.. على العهد!
وأنتَ أنتَ.. ما وَفَّيت!

#مـيـ᭓ـم

#تصبحوووون

https://hottg.com/Rahik9

-
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رحيق ميم ♥️🌹
- من عمق الشعور: كان سببُ فراقهِ سخيفاً جداً كـ سخافةِ قراري بـ اختيارِه . -
-

من عمق الشعور:

"‏لا سامح الله الذين من فرط أذيّتهم، جعلونا ندعو على أيامنا بأن تمضي و تنقضي..."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

كيف هى الأيام من دونى؟! ..
وكيف هى الليالي؟! ...
هل وجدت من أنستك عيوني؟! ..
و همسي... وضحكتي ..؟! وصوتي المحفور فى مسمعك .. ولباقتي .. ودلالي؟! ...
أم يا ترى قد ارتحت من وعصبيتي وجناني ...
المتبوعة بدفء احتوائي وفيض حناني؟! ..
هل ملأت عليك حياتك ... وأحاطتك برقة وجودها مثلي ...
أم هل غطي جمالها ... على جمال روحي .. و
ما عدت تشتاق ملامحي
أو تحن لغمرة مشاعري ...
وتميز وصالي...
ويا هل ترى .. مازال الحب يزداد بي وحدي؟! ..
ودفنته أنت مع وعودك .. ومضيت بعيدا دون أن تبالي ...

#مـيـ᭓ـم

https://hottg.com/Rahik9

-
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
والداها لا يمكثان معها ليلا في نفس المنزل😱

في عام 1957 ، ظهرت طفل في عائلة حميس - وأطلقوا عليها اسم دوري. كان كل شيء على ما يرام حتى كانت دوري تبلغ من العمر 7 سنوات. بعد اليوم الأول بعد عيد ميلادها ، توقف والداها عن قضاء الليلة معها في نفس المنزل ، وكل ذلك بسبب
...قراءة المزيد
HTML Embed Code:
2024/05/16 16:11:43
Back to Top