وتحت مقولة إختر لقلبك ما يليق به إخترتك.

رَبُ الخير لا يأتي إلا بالخير ؛ حَامِدون الله
فيمّا مَضى، طَامِعين في كَرمه فيمّا آتٍ."

"لا أخجلُ مِن أخطائي كوني مُصنّفٌ ضِمن البشر، ولكن أخجل أن أكررها ،وأدّعي بأنّها فعل القدر."

كل خدوشي الداخلية وإضطراباتي العاطفية سببها اني كنتُ حنون على أشياء ماكانت حنونة علي

وغايةُ النضج أن نكون خِفافًا على أنفسنا، أن نسعى إلى ما نُحبُّ، لا إلى ما نفتقر، وأن نُبصر الأشياءَ كما هي، لا كما نُريدها أن تكون.

كُلّما طلب منك أحدًا المساعدة.. فكّر بهذه الطريقة؛ أنّه طلب العون من الله أولاً، وأعطاه الله عنوانك، وأدار اتجاهاته التائهة نحوك. فلا ترده.. فما أتاك إلا ليزيل عنك جزءً من سيئاتك

ستُدرك يومًا أن الصّلاة كانت خيرًا من النوم ونمت، وأن وِرد القُرآن كان يُطمئنك وهجرت، وأن الأذكار كانت تزيد يومك بركة وتكاسلت، وأن الإستغفار كان يوسّع رزقك وتغافلت.. وأن قيام الليل كان يبعثُ الطمأنينة في قلبك وتركت، وأن باب التوبة مفتوح في كل وقت فأجّلت، أدرك هذا باكرًا وأقبِل.

"سليم القلب يؤتمن حتى في عداوته، ومرضى القلوب لا يؤتمنون حتى في صداقتهم

"وحده الله يعلم حجم الفزع الذي يطرق صدرك من الداخل و يبدو وجهك هادئًا رغم ذلك

هكذا يولد الحب: يأتي أحدهم إليك، ولا يطلب شيئًا، لا شيء على الإطلاق، ولا حتى الحب."

كان يكفيني لو أنه لمس خوفي فيتلاشى، لكنَّه تخلى عن فكرة الاكتراث من أجلي منذ مدة"

ولكني تعافيتُ منه، لم أعُد اُصر على تواجده في كل شي، توقفت عن مناداته واللجوء إليه ..قل مقداره في قلبي بقدر ماهنت عليه.

"ذكريات هزيلة، لا انتصارات فيها ولا محبة صادقة"

واجعل نصيبي من الحياة نصيب طيرٍ خفيف، مُطمئنُ البال، يُسبح بحمدك وترزقه، يتوكل عليك وتكفيه

كميه هائلة من الأسف أقدمها لنفسي على كل موقف وضعت له مبرّر ، وكان تفسيره واضح."

مَن يُحبك لن يُسقيك مُر الإهمال ابداً

"أحتاج للتغرّب عن ذاتي، غير أني أواجه صعوبة في فعل ذلك. أمشي جيئة و إيابًا بحثًا عن ذكريات، وأشتاق للماضي ومشاعري الدّفينة للأشخاص والأشياء"

‏"وحدك تمشي في هذا الدرب، الله في قلبك..
‏قلبك في يد الله، وهذا هو أمانك"🌿..

‏"كثرة الفقد، تولّد القدرةَ على الاستغناء"