والنفس تميل لمن يعزمها على الاكل.*

كل شي مزعلنا بس ساكتين ونعدي.*

انكسر كأس منذ ثمانية أعوام دون قصد فانجرح قدمي وترك ندبة بقت إلى اليوم. كلما نظرت لها تذكرت شكل الكأس ومن كسره وكيف، فما ظنك بالأنفس؟

‏لو شعرت بأنك لست كافيًا بأي أمر إذهب مهما بلغ الأمر من صعوبة، ستتخطى مشاعرك بطريقةٍ ما، لكن فقدان ذاتك التي أحسنت بتكوينها ستستغرق عمر آخر لإستعادتها.*

‏أعلمُ أنَّ هذا غريبًا
‏أن يصبحُ المَرء معتادًا على حزنه لدرجة أنه لا يشعرُ بأي شيء,الشرح في هذا الأمر معقد.*

أعدك أن أنام؛
‏غير أني مُتعب،
‏والمشقّة في قلبي لا في الطريق،
‏والعتمُ في عينيّ،
‏في سَمْعي،
‏في الأعوام التي توالت عامًا بعد عام
‏ولم أرَ.*
‏— بسام حجار

فلما أنتهيت من بناء قاربي جف البحر.*

لستُ من هذا العالم، أنا في وضع الغريب الدائم،
في حالة لا إنتماء كلي حيال كل شيء.*
‏-سيوران 🖤

‏لو كنا نقتصد في أحلامنا، أو كنا نستلهم الواقع في خلق هذه الأحلام، لما ذقنا طعم الأسف أو الخيبة.*
‏- نجيب محفوظ / بداية ونهاية

تخيل تكون بحياة شخص على هيئة غفران، مثل:"لعينيك سامحتُ هذا الزمانَ وكنتُ عليه طويلَ العتب.*

أكثر ما يقتل في الإنسان عافيته هو أن لا يكون على وفاق فكري مع الأشخاص الذين يعاشرهم كل يوم، مأساة لا نهاية لها.*

الفكرة التي تستحق أن تؤمن بها قطعًا دون تشكيك، هي فكرة أنك من سلالة بني آدم الخطّاءة وأنك على قيد التعلُّم، مادمتَ حيًا.*

🤍🤍🤍.

‏و كم سيكون هذا الأرق مؤنسًا،
إن كان على كتفي وجهك النائم ...♥️

أقبّل كتفيّك الضامرتين اللتين طال حملهما لهذا العبء.*

كبرنا وصرنا نختار الطريق اللي يريحنا مو اللي نحبه.*

"أنتِ والدة الأشياء، تمنحين الأشياء دومًا: أمومتك.*

حقيقةً أنا مثل شجرةٍ تم نقلُها إلى مكانٍ جديد وتُعاني التردُّد بين أن تضرِب بجذُورها في الأرض أو تذبل.*

أحبّك، لأنك تأملت في وجهي بقايا الأمل ولم
تسرقه، وتأتي دائمًا كثيفًا بوسع كل طمأنينة، لأنَّ
قلبك وثيقة ضد الذبول، ومناعة ضد الاستسلام،
لأنَّك وعلى الدوام تنعش وجودي في هذا العالم.*♥️

‏لكافكا مقولة عظيمة تلخص الكثير "كلما تباطأنا أمام الباب، صرنا غرباء" أي كلما ترددنا وفكرنا مرتين وثلاثة في الكلمات التي سنقولها لبعضنا زادت المسافة بيننا وعدنا كما كنّا أول مرةٍ: غرباء.*