Channel: مآ بقلبي ☁️
لا أعرف شكلاً آخر للحب سوى أن أحبّك و أصون حُبّك دائمًا في الغياب و في الوجود أن أطمئن لأنك هنا في روحي و في عمري.*
أي امرأةٍ تلك التي ستكفيني
بعد أن رفعتي انتِ سقف الكفاية
الى حدٍ تعجزُ عنه النساء!
بعد أن رفعتي انتِ سقف الكفاية
الى حدٍ تعجزُ عنه النساء!
ساعات كده بتمر بفترة وحشة انت عارفها كويس وتعرف كل تفاصيلها وعارف انك هتخرج منها ودي حاجة كويسة ، بس الوحش بقى انك تقعد تكرر الفترة دي كتير جداً لدرجة كل الحواليك يزهقوا منك وتبقى مش عارف تحكي لمين او تشكي لمين لان اساساً كل واحد ليه همه وحياته وانت مبتحبش تبقى ثقيل على حد .
ف تبقى بدايرة مقفولة كدا تفضل تلف فيها ومش عارف هتوصل لفين او تعمل ايه.*
ف تبقى بدايرة مقفولة كدا تفضل تلف فيها ومش عارف هتوصل لفين او تعمل ايه.*
في الفتره الاخيره أكتشفت إن وجود الناس معانا وحوالينا ملهوش علاقه باللي بنعمله عشانهم او بنقدمه ، اللي عاوزك وعاوز يفضل ، هايفضل حتى لو مقدمتلوش أي حاجه ، واللي مشي وبعد عنك ، كان كده كده هيمشي حتى لو عملت عشانه كل حاجه .*
الأغنام تقضي حياتها خائفة من
الذئاب ، و الحال ان الراعي من
يأكلها في النهاية .*
الذئاب ، و الحال ان الراعي من
يأكلها في النهاية .*
بطريق لا أعلم وجهته
تسير نفسي مع نفسي
حاملة خلفي جميع آحلامي
في خزنة اضعت مفاتيحها
الرؤية غير واضحة
ضبابية
بسبب دخان الحرائق
التي تحدث في دماغي
اتعثر كثيرا اثناء المشي
فتصاب آمالي بالكدمات
ويضيف الواقع الكثير من الصدمات
فيصبح التعافي أصعب
وحين يضاف تلوث المُحيط (المجتمع
اضطر في معظم الاحيان
ان ابتر جزء منها
بعضها يتجدد
والبعض يظل مبتورا ضائعا
في طريق مضيت منه
ولكنه لم يمضِ مني ... ☁️
تسير نفسي مع نفسي
حاملة خلفي جميع آحلامي
في خزنة اضعت مفاتيحها
الرؤية غير واضحة
ضبابية
بسبب دخان الحرائق
التي تحدث في دماغي
اتعثر كثيرا اثناء المشي
فتصاب آمالي بالكدمات
ويضيف الواقع الكثير من الصدمات
فيصبح التعافي أصعب
وحين يضاف تلوث المُحيط (المجتمع
اضطر في معظم الاحيان
ان ابتر جزء منها
بعضها يتجدد
والبعض يظل مبتورا ضائعا
في طريق مضيت منه
ولكنه لم يمضِ مني ... ☁️
لا استطيع تقبل ما يبدو حقيقيًا، كما أنني لا أستطيع رفض ما يبدو وهم، أتجول في الطرقات وأقاوم طوفانًا نابعا من مجاهل روحي.*
_فيكر
_فيكر
وددت لو أن بإمكاني أن أغسل روحي أيضًا،
لكنها كانت أعمق من أن يصلها الماء .*
__سنان أنطون
لكنها كانت أعمق من أن يصلها الماء .*
__سنان أنطون
HTML Embed Code: