TG Telegram Group Link
Channel: حُبنا الأخوث
Back to Bottom
" أثاري العمر
‏مخبي لي بجيتك نور
‏برق شع ضيه
‏على أيامي كلها "
فَسَوْفَ تَصْفُو اللَّيَالي بَعْدَ كُدْرَتِها
وَكُلُّ دَوْرٍ .. إذَا ما تَمَّ يَنْقَلِبُ
‏ارتدي ما شئتِ
لا تخشي عيونَ الزائراتْ
أنتِ أنضرهنَّ، أرشقهنَّ
أجملهنَّ في كلِّ الصفاتْ
أنتِ صبحُ العيدِ
حلواهُ التي ما بعدُ ذابتْ
في أحاديثِ البناتْ
أنتِ عرسٌ بابليٌّ
أنتِ نهرٌ فيهِ نجدُ توشَّحتْ
حتّى تُبَكِّر للصلاةْ
قد كنتُ أحسبُ أن الشوقَ يُرجِعُهُ
وأنّ دمعَ المآقي سوف يُرضيهِ
لكنّهُ صدّ عن قلبي فأوجَعهُ
ياليتهُ قد درى عمّا أقاسيهِ
وليتَ عينيهِ مِن بعد الجفاءِ ترى
تقلُّب الروحِ من تيهٍ إلى تيهِ
يا من سقاني لذيذَ الحُب من يدهِ
إني ظمِئتُ فمَن للقلبِ يرويهِ!
قد مسّهُ منكَ داءٌ لا شفاءَ لهُ
وأنتَ وحدكَ دونَ الناسِ تشفيهِ
يا أجملَ الناس في عيني ويا أملاً
لطالما بِتُّ في ليلي أناجيهِ
سأحفظُ العهدَ إن طالَ البعادُ بنا
وأكتمُ الشوقَ في قلبي وأخفيهِ
وضّح مكانكَ
أنت أين؟
في الحاسمات القاضيات
لاشيء يُدعى:بينَ بينْ
اختر مكانًا في ذُرى التاريخ
أو في قعرهِ
لا بدّ من إحدى اثنتينْ
إما مع المظلوم
أو عبدٌ لظالمهِ
فلن يُنجيك صمت المرّتينْ
يا ابن الرماد
إن كان حبسكَ في السكوت
وفي الكلام
فلاتكن -حُمقًا-
رهين المحبَسينْ

-حذيفة العرجي
‏"وأنت في طريقك لا تجعل همك الوحيد أن تصل، عِش دهشة التجربة، ورهبة الاكتشاف، ومتعة المغامرة، ومشاعر الترقب. الجميع سيصِل .. ولكن البعض سيحمل معه تفاصيل رحلة جميلة، وذكريات ممتعة، وأحداث لا تُنسى"
"حاصِرْ حصَارَكَ .. لا مفرُّ
سقطتْ ذراعك فالتقطها
واضرب عَدُوَّك .. لا مفرُّ
وسقطتُ قربك، فالتقطني
واضرب عدوكَ بي .. فأنت الآن حُرُّ
حُرٌّ
وحُرُّ ..
قتلاكَ، أو جرحاكَ فيك ذخيرةٌ
فاضربْ بها . إضربْ عدوَّكَ .. لا مَفَرّ"
Forwarded from X RAY
تتسرعين
فتغضبين
فتندمين
الله من كرم النساء و فضلهن على افتعال المشكلات
Forwarded from トーク
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
لقد احتفلنا بكل لحظه للقائنا
كأنها لحظة عيد “ظهور الرب”
وكنا وحيدين في العالم كله
وكنت أكثر خفة وأكثر نشاطاً من جناح الطير
وكنت دواراً
فأنت تهبطين بالسلم وتقودينني عبر نبتة عطر الليلك الرطبة
إلى أراضيكِ التي تقع وراء زجاج المرآة
عندما حل الليل
منيت برحمة
وافتتحت أبواب المحراب
وكان العري يشرق في الظلام
ويتمايل بصورة بطيئة
وعندما صحوت من النوم قد قلت:
ليبارككِ الله
وكنت على علم أن بركاتي كبيرة
ولكنكِ تعطّين في نوم عميق
ولأجل أن يلامس جفنيكِ زرقة السماء
كان عطر زهر الليلك ينساب من الطاولة
وكان جفناكِ الزرقاوان هادئان وكانت يدك دافئة
وكانت الأنهر تنبض داخل كرة من الكريستال
والجبال تتنفس دخاناً.. وتنبلج البحار..
وكانت كرة الكريستال فوق كفك
وأنت نائمة فوق العرش
يا لعدالة السماء! لقد كنتِ لي
وقد أفقت وغيرت قاموس الإنسانية العادية
وملأت الحديث بالقوة
واكتشفتُ أن كلمة “أنتِ”
لها معنىً جديد هو “ملاك”
-سينما تاركوفسكي | mirror 1975
‏عجنت روحي بماء المحاولات الكثيرة.. حاولت ان اتشكل حسب الظروف وابحث عن شكل لسعادتنا معاً.. لكني فشلت.. تمردت روحي على طراوة الطين.. ولعنتها حتى القوالب..
ذَنْبي أنّي كُنتُ بَعيدةْ
‏كُنتُ في أوهامي سَعيدةْ أجول
‏في المَجهول
أنا داخل امرأةٍ غريبةٍ
ليست أنا.
أحيانًا، حينَ نلتقي
في المرآةِ أرى،
أنّي أخرى وأنّ الأخرى هيَ أخرى
بليغ حمدي العظيم
وأنغام الأنغام
الحب الي كان لميادة الحناوي
https://on.soundcloud.com/djF7jUnjEr9tFifP7
HTML Embed Code:
2024/04/27 19:27:13
Back to Top