TG Telegram Group Link
Channel: ضجيج نفسي
Back to Bottom
ماذا لو عاد معتذراً 🖤
ضجيج نفسي
ماذا لو عاد معتذراً 🖤
لقد عاد معتذراً وعاد لي اكثر من مره في لحظات متقاربه ...لكن لم يعد القلب مكانه .. أصبح بيته مهدوم ..عاد بكل ما أعطاه الله من قوه من الحب ...لكن قلبي اصبح اسود مهدود، أصبحت لا أرغب بتلك المشاعر و الاهتمام، و الكلام المعسول وما إلى ذلك،
ضجيج نفسي
ماذا لو عاد معتذراً 🖤
_ لو عاد معتذراً ويحمل بين ثنايا روحه الف اعتذار لرميتها كلها على وجهه دفعة واحده ولصرخت في وجهة اكرهك اكرهك كثيراً لم تكفني سنوات لإستعاده روحي من جديد لقلت اكرهك وكل حرف يقول احبك كثيراً كثيرا وربما اكثر من ما ينبغي، ولأغلقت الباب في وجه إعتذارتك وصرختك إرحل عني وكل جزء من جسدي يتمنى معانقتك
ضجيج نفسي
ماذا لو عاد معتذراً 🖤
_ هل سيعيد لي ماذهب من عافيتي حزناً عليه ؟!
هل سيعيد تلك الليالي الني نمتها باكياً بسببة؟!
هل أسامحة على إنطفاء قلبي؟!
هل أسامحة لانه جعلني أفقد ثقتي بنفسي وبجميع من حولي؟!
لست طيب لهذا الحد، أنا لا أسامح من جعلني أشعر ولو لبرهه أنني لا أستحق شيئاً جميلاً ....
وتذكر قارئي أن الذي يحبك لن يتركك أبداً الذي يحب لا يرحل ...
ضجيج نفسي
ماذا لو عاد معتذراً 🖤
_ سأقبل اعتذاره ولكني لن اسامحه أطلاقًا، لن أضعه في مكانته السابقه، سأقبل اعتذاره ولكنه لن يصبح شَخصي المُهم، لِيكن شخص غريب فلقد أصبحت أنبذه.
ضجيج نفسي
ماذا لو عاد معتذراً 🖤
سأفرش له الأرض شوكاً؛ سأسقية المر المُحلى..
سأسقية كاساً من كأسه السابق..
سأضطر لأن أشتري سلسلة وأقفال..!
سأعرفه الموت الذي لم سبق له إن عرفه..!
ومن ثم سأعتذر منه
ضجيج نفسي
ماذا لو عاد معتذراً 🖤
_ ولو فرش الأرض ورداً ، وكتب ألف كلمة ندماً ، وجعل النجوم تلمع بكلمة إعتذاره ، ولو كتب < أسف > بثلجٍ على الشمس ، ولو أتي بثقل الأرض ندماً وأسفاً ، ولو مزق أوردته أمام عيناي ونزفت كل دمائه


لن أقبل اعتذاره
‏يعتاد المرء أيضاً على الألم .
‏عاد في اللحظة التي لم يعد لطرقه على الباب أي معنى .
‏انطويت كثيراً، ولم يعُد بوسعي أن أُرافق أحد، أرجو أن يفهم الجميع ذلك .
‏لا تقلق ، لن أفسد هدوئك من جديد .
تظاهرتُ بأن كل ما حدث لي كان عاديًا ، بينما كان يؤلمني جدًا .
لمّا أشوف شخص يعيش شعور البدايات وبداخله مليان لهفة و حب و إندفاع لدرجة إنه يسرف بدون سيطره علىٰ شعوره ، لوهله اتسائل هذا الملهوف لو إنكسر وش يجبره ؟!
ألا نستحق أن نغمض أعيننا ونحن موقنين أن قلبًا ما في مكانٍ ما لن يتركنا أبدًا؟...
‏لم أعد أرجو سِوى أن أنجو .. أنجو فحسب .
‏بؤس المرء الحقيقي، أن يظل خائفاً، حتى في أوج طمأنينتة .
‏وكأنني أخوض حرب خاوية .
مرحباً ،‏ نحن فقراء المفردات ، ضعيفي التعبير ، أصحاب النصوص الركيكة ، كيف لنا أن نشرح إلى أي حدٍ قد هلكنا .
لم تكن هذه حياتي التي تمنيتها في مخيلتي يوما ما لكنني مجبر علي تجاوز كل هذا ...
كلُ العيونِ التي مرتْ سواسيةً
- لكنَ عيناكَ لاندْ ولا شبه .
HTML Embed Code:
2024/03/29 09:51:28
Back to Top