كل اللي بالقناة صايرين ميحبوني 🥲🥹💔

أكبر لوحة للأزهار في هولندا مصنوعه باستخدام 26,500 الف زهرة من 26 نوع من الزهور و100 قطعة من الأسفنج.

بينما كان زوجها أوديسيوس ، غائبًا للقتال في حرب طروادة ، قامت بينيلوب بأنتظاره بإخلاص في( إيثاكا) عندما فشل في العودة في نهاية الحرب ، ابتليت بينيلوب بخاطبين ، وعلى الرغم من أنها ظلت بعيدة ، لم يكن بالإمكان الابتعاد عن النبلاء المحليين. يائسة لتجنب إعادة الزواج ، اللوحة تصور فكرة تأجيل قرارها حتى تكمل نسج قطعة من القماش المقصود ككفن( لارتيس) ، والد زوجها.. أوديسيوس. في كل ليلة تكشف عن العمل الذي قامت به خلال النهار وبالتالي تطيل مخاضها حتى عودة أوديسيوس ،
بينيلوب و الخاطبون ، 1912 من قبل جون ويليام ووترهاوس

الاشعة الذهبية _الفنان الانكليزي هربرت جيمس ١٨٩٠

"مشهد للنهر،" 1840، لرسّام المناظر الطبيعيّة الإنجليزيّ سيبستيان بيثر (1790- 1844)، الهدوء يكاد ينفذ مِن اللوْحة وتورزيع الظّل والنّور مَلحميّ.

"A river Scene," 1840, by the English landscape painter Sebastian Pether, Silence can almost be heard in the painting, the light and shadow are accurately localized also.

لوحة عبقرية للفنان " فيودور" لفتى عائد من المدرسة وهو راسب، والعائلة تنظر إليه وتعامله بلوم ورفض، ونظرة اخيه الشامتة..
الفنان يقول لهم: عاملوه كما عامله الكلب! فهو يحبّه راسباً، يحبّه ناجحاّ، يحبّه هو، لذاته، حباً غير مشروط...

"لوحة يوم بومباي الاخير للرسام كارل بيرلوف "
تحكي قصة اللوحة عن مدينة بومباي الايطالية الرومانية عام 79م في زمن نيرون, حين ثار بركان فيزوف و طمر المدينة تحت طبقة سميكة من الرماد, وظلت المدينة في طي النسيان حتى القرن الثامن عشر حيث أعيد اكتشاف المدينة عام 1748 و أكتًشف فيها الضحايا موتى في أوضاعهم التي كانوا عليها, الجثث متحجرة حيث حل الغبار البركانى محل الخلايا الحية الرطبة وشكل أشكال البشر والحيوانات عندما قضى عليها الموت متأثرة بالهواء الكبريتى السام والحرارة العالية...
و في العام 1827 زار بيرلوف مدينة بومبي وتأثر كثيراً بما رأى, و كيف أن الحياة توقفت ببساطة كما لو جمدت, عمل الفنان ثلاث سنوات قبل أن يبدأ برسم اللوحة في دراسة المدينة و الوثائق التاريخية وثلاث سنوات أخرى استغرقته في رسم هذه الملحمة بدأت منذ العام 1830-1833. لقد اعتمد بيرلوف بشكل كبير في لوحته على الشهادة الوحيدة للطفل الصغير بيليني والموثقة في خطابات تصف الكارثة لحظة بلحظة, يظهر الطفل و أمه في اللوحة وهو يتشبث بها, كما أن بيرلوف قام برسم نفسه أيضاً في الجزأ الايسر محدقاً في الآثار المنهارة, لقد كان هذا العمل الفني المميز السبب في تسمية بيرلوف ب"كارل العظيم" حيث اعتبرها النقاد من أهم روائع الفن الروسي