TG Telegram Group Link
Channel: • نَـفَـائِـس 💡✨
Back to Bottom
‏قال مكحول الدمشقي:

"يُنادي مُنادٍ يوم القيامة: أين الظلمة وأعوانهم؟ فما يبقى أحدٌ مدَّ لهم حبرًا أو حبَّرَ لهم دواةً أو برى لهم قلمًا فما فوق ذلك إلا حضر معهم، فيُجمعون في تابوتٍ من نارٍ فيُلْقون في جهنم".

الكبائر للذهبي، ص 112
قال حاتم الأصم:

" فاتتني الصلاة في الجماعة فعزاني أبو إسحاق البخاري وحده ولو مات لي ولد لعزاني أكثر من عشر آلاف لأن مصيبة الدين أهون عند الناس من مصيبة الدنيا".

إحياء علوم الدين (1/149)
قال يوسف بن أسباط:

"ما عالجَ المتعبّدون شيئًا أشد عليهم من اتّقـاء حب الثناء".

المجالسة وجواهر العلم (٢٠/٧)
قال إبراهيم بن شماس:

"كنت أعرف أحمد بن حنبل وهو غلام، وهو يحي الليل"!

السير ( 11/228)
‏قَالَ الإمام يُونُسَ بن عُبيد:

‏"كَانَ خُلُقُ الْأَوَّلِينَ النَّظَرَ فِي الْمَصَاحِفِ" .


مصنف ابن ابي شيبة (٨٥٦١)
‏فوالله أيها الأحبة إن أحدنا ليشتد روعه ويخفق قلبه من وعيد آدمي ضعيف مثله لا يملك نفعًا ولا ضرًا، فكيف بذلك اليوم! وبعذاب أهونه الوقوف في حال دنو الشمس من الرءوس طوله خمسون ألف عام، ثم بعد ذلك يرى مصيره إما إلى جنة أو إلى نار فأين المفر إلا إلى الله!

[ 📚 التلخيص لابن حزم صـ٩١ ]
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله:

وإذا رأيتَ العبدَ يقع في الناس إذا آذَوْه ، ولا يَرجع إلى نفسِه باللوم والاستغفار ، فاعلمْ أن مصيبتَه مصيبةٌ حقيقية ، وإذا تاب واستغفر وقال : هذا بذنوبي ، صارتْ في حقّهِ نعمةً .

جامع المسائل [١٦٩/١] .
رأى ابن عمر رجلًا يجرُّ إزاره فقال له: يا فتى، أتحبُّ أن ينظر الله إليك يوم القيامة؟ قال: سبحان الله! نعم. قال: فارفع إزارك فإنِّي سمعتُ أبا القاسم ﷺ بأذنيَّ هاتين وأومأ بيده إلى أذنيه يقول: «من جرَّ إزاره فلا يريد به إلا الخُيَلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة»

كتاب الزهد | لـ هناد (٨٤٥)

‏قال الأوزاعي :

" من أطال قيام الليل ، هَوَّن الله عليه وقوفَ يوم القيامة " .

‏⁧ سير أعلام النبلاء⁩ ٧ / ١١٩
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - :

"تأمَّلت أنفع الدعاء فإذا هو: سؤال الله العون على مرضاته ".

مدارج السالكين 1 / 78
قال أبو الدَّرداء- رضي الله عنه - :
" إنَّ الله إذا قضى قضاءً أحبَّ أن يُرضى به "


زاد المعاد ٤/ ٢٧٨
قال البقاعي -رحمه الله- :

"{وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَىٰ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً}
وخصَّ الليل بالذكر؛ إشارة إلى أن ألـذّ المناجاة فيه".

تفسير البقاعي (١٣٣/١)
قال خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ - رحمه الله -: «إِذَا فُتِحَ لِأَحَدِكُمْ بَابُ خَيْرٍ فَلْيُسْرِعْ إِلَيْهِ،
فَإِنَّهُ لَا يَدْرِي مَتَى يُغْلَقُ عَنْهُ»

حلية الأولياء ٥/ ٢١١
خطر التهاون والتقصير في الطاعات والقربات

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله- :

"ترك الحسنات أضرُّ من فعل السيئات".

مجموع الفتاوى ١١٠ / ٢٠
قال ابن القيم- رحمه الله - :

"الدعاء عبودية لله وافتقار إليه وتذلل بين يديه فكلما كثَّره العبد وطوَّله وأعاده وأبداه ونوع جمله كان ذلك أبلغ في عبوديته وإظهار فقره وتذلله وحاجته وكان ذلك أقرب له من ربه وأعظم لثوابه".

جلاء الأفهام صـ343
‏قال الإمام ابن القيم -رحمه الله- :

‏" إنَّ الرِّضَا يُفَرِّغُ قَلْبَ الْعَبْدِ وَيُقَلِّلُ هَمَّهُ وَغَمَّهُ فَيَتَفَرَّغُ لِعِبَادَةِ رَبِّهِ بِقَلْبٍ خَفِيفٍ مِنْ أَثْقَالِ الدُّنْيَا وَهُمُومِهَا وَغُمُومِهَا".

‏ مدارج السالكين ٤١٥/٢
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" لَا يَبْلُغُ الْعَبْدُ أَنْ يَكُونَ مِنَ الْمُتَّقِينَ
حَتَّى يَدَعَ مَا لَا بَأْسَ بِهِ حَذَرًا
لِمَا بِهِ الْبَأْسُ ".

جامع الترمذي ٤/ ٢٤٢
قال ابن قدامة - رحمه الله -:
"و اعلم أن من هو في البحر على اللوح،ليس بأحوج إلى الله و إلى لطفه ممن هو في بيته بين أهله وماله. فإذا حققت هذا في قلبك فاعتمد على الله اعتماد الغريق الذي لايعلم له سبب نجاة غير الله"


الوصية المباركة /٧٧
عن هشام بن عروة عن أبيه قال :

" إذا رأيت الرجل يعمل الحسنة
فاعلم أن لها عنده أخوات،
وإذا رأيته يعمل السيئة فاعلم أن لها عنده أخوات،
فان الحسنة تدل على أختها، وإن السيئة تدل على أختها ".


[صفوة الصفوة ١ / ٣٤٩ ]
HTML Embed Code:
2024/04/27 04:50:49
Back to Top