.

169 يوم.. 💔

,


في الأزقة وبين الأرصفة..
في أفنية المنازل، وساحات المدارس..
في كل شبر من أرضي هناكَ مقبرة.. 💔

،

في الأيام العسيرة كل المواقف لفتات كريمة ‏حتى السؤال عن الحال ..

⁣دعواتكم 🤍

،


اللهم انت (المُحيط) تركت في احاطتك جميع من أُحب، لا أملك لهم نفعًا ولا ضرًا، وانت على كُل شيءٍ قدير ، إلهي اعتني بهم.

،


سيظل الخوف موجوداً على الدوام، بوسع الانسان أن يهدم كل شيئ في نفسه: الحب، الإيمان، الكراهية، وحتى الشك، لكنه مهما امتدت به الحياة لن يستطيع أن يهدم الخوف.

،



غربة الأماكن بعد أُلفتها مُوجعة.

.

-




‏"وآمِنْ رَوعاتِي"

'




أي عيد ذاك ، والدمع إذ ينعاك 💔

,


‏يُخالطكَ الشعور
‏وتسيرُ بلا مطالِب كثيرة
‏لا تحتاج أن يقف الجميع أسفًا على ما مَضى
‏ولكن تترجى الألم أن يصبح أقل ألمًا على صدرك.

،


‏"المواقف التي يُشفقُ بها المرء على نفسه، لا تُنسى"

،


" ‏أعيد صياغة اللحظات حتى أقصر اللحظات إلى شيء يشبه الشعور بالأمان، شعور أعود إليه فأعرف نفسي، ألمسه في روحي فأطمئن لفكرة إنني ما زلت أشعر، وبإمكاني أن أتحسس تنهيدة وحيدة تخصني في هذا العالم "

،



‏"ويطولُ بك الشرود، كأنّ كل ما نسيته خطر فجأة."

⁣كيفكم ❤️

‏"كيف أشرح لك حاجتي للصمت أحيانًا
‏بلاسبب يمكن أن يقنعك
‏أن أبدو غاضبة فجأة
‏لأن هناك شيء تفطنت له
‏لأنه اصطدم بي وأنا أقوم بمناورة عقيمة
‏كي أتجنب مواجهته
‏كيف أشرح لك حاجتي لأتملص من كل شيء
‏أن أتوقف عن التصرف بتعقل لبعض الوقت
‏ألا أكون التي تعرفني
‏أن أتحول إلى امرأة أنا نفسي لاأعرفها،
‏كيف أشرح لك ما يرقصُ في داخلي
‏ما يقضم نفسهُ في أحشائي
‏ما ينغرسُ في صوف عواطفي حادًا
‏ما يولد بمشقةٍ مستفزًا كل ما يموت بسهولة
‏أن أكون مزاجيةً ليس خياري
‏إنه ضريبة أن أحمل في داخلي
‏من كل شجرة حبة فاكهة
‏أن تكون السماوات والأرض على اتساعهما
‏مطويتان في ضيق صدري"

،


‏"كيف يمكن للحياة أن تتغير كليًا بهذا الشكل؟"
‏— هاروكي موراكامي

،

202 يوم ..
" ‏ مثقلة بالكثير من الأشياء التي تركتها تتراكم دون أن أكتب عنها حرفًا واحدًا "

،


" لأنك السر الوحيد الذي يُرهقني لست أدري إن كنت أبالغ فيك، لم يصبني الملل منك حتى في كل هذا الجمود، لم أغمض عيني مرة لأتخيل حياةً لست فيها"