TG Telegram Group Link
Channel: مَشاعِر عَراقِيةهِ .🇮🇶.
Back to Bottom
أقف على بعد ربع قرنٍ عن بكائي الأول
‏أُحاول أن أقيس المسافةَ بدقةٍ و وضوح،
‏ما بين طفولةٍ هادئةٍ في البيت والمدرسة والشارع، وصخبٌ في الذات يكبر في كل لحظة، إلى القادم الذي يبدو مجهولاً أكثر من اللازم وأعمقَ مما أظن
في النهاية أقول كما قال ديكارت :
‏"أنا أُفكر إذاً أنا موجود"
‏مؤكداً بقوةٍ في القلب والعقل على فكرة وجودي ثائراً على الظلم والتطرف بجميع أشكاله، مناصراً للحب باحثاً عن الجمال داعماً للفن ومشاركاً في الحياة .
تتلاشى المستحيلات
عندما تتيقن بهذه الآية
﴿إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ﴾
كل شيء ... كل شيء
" مَاذا لو عاد مُعتذراً ؟
لو عاد سيراً علىٰ رمِوش أعينهُ
حاملاً قلبهُ علىٰ ظهرهُ
وهَو في أوج نزيفهُ
وأقرعت طِبول ﺎلموتِ
أجراسُها عليهِ
وجاءُ مُحملاً بـ ثقِل ﺎلارض ندماً
وأتىٰ حاملاً ﺎلسماءُ
علىٰ كِتفهُ لن ﺎسامحهُ
فـ والله لا أهله بهِ ولا مرحباً
ولا حُجه ولا عِذر يُقبل لمن يأتيَ
متأخراً بعِد فوات ألاوان ".
لمَ يتعاملُ معي ﺎحد
بـ طريَقة أفضل
مِما كُنت أعاملهُ بِها
لمَ يلتمسُ ﺎحد ليَ ألعذرُ
ﺎو كان يشعرُ بـ ﺎلحزنُ
لأنهُ ضايقنيَ !
مِثلما كُنت أفعلُ
أنا لستُ مُمتنةه لـ أحَد .
" صوغني گلادة لِـ ركبتَك "
ماكَان عيدًا دُون رُؤية وَجْهِهَا
‏ ما العيدُ إلّا مَا بَدَا مِن حُسْنِهَا
أسندك بگلبي إذا چان الجتف مخلوع.
شبِيهآ عِيونچ ترِيدين تِبچين !؟
سَواد بعِينچ و بِالگوآ تِحچين ؟
شبِيچ أحچيلي لَتخافِين !
لَيش هوُاي ذَبلآنه ؟
شِنوو متَعِب مَعانيِيچ ؟
أوَل مَرة أشُوفچ هيِچ كَبرآنه .
أوَل مـَرة أشوُفچ مَكسُورة تِمشين .
وآنه ألـي أعُرفچ أقوآ إنسَانه !
شـگد مَكابرا وهَلكِثر تَعبانة ؟.
يُعز علي أننيَ كُنت دائما أعكفُ ألطريق
أليَك عنوةً ولمَ أنتبهُ بأنك ألطرفُ
ألذي يُغير أتجاهُه حتىٰ لا نلتقيَ .
إقتباس يقول "أحيانًا نرحل ليس حبًا بالرحيل، لكن لا فائدة من البقاء" وأشوف أنه واقعي ٩٠٪ لو تلاحظون في معظم علاقاتنا كثير مرّات انسحبنا منها مُش عشان ملّينا أو عشان شعورنا تجاه الطرف الآخر تلاشى، لا! ولكن بقائنا في هالمكان ما يشكل فارق أو بالأصح سواء بقينا أو رحلنا مو مهم
هكذا أنتِ
‏ حنونة
‏بلمسة و كلمة منكِ
‏يتشكَّل معنى الإطمئنان لدي .
إشتهّيت أنشاف بعيُونك
مَليت الوجوه المو مِثل لونَك
أنه لو بيك لو يمَّك .. هناك أرتاح
يَّ عافيّتي أربعينَك مايشبهُونك! .
أنا نارٌ مؤججةٌ
فما يغريك في لهبي؟
لا مُقارنة بيني وبينك أنا مِجرة وانتَ ضوء في شوارع مُدن .
- لأنني حالمةٌ ، نبيلةٌ ، وَ غيرُ عاديةٍ . . أنا أستحِق .
HTML Embed Code:
2024/04/23 17:57:19
Back to Top