يارب..

أنا الذي لا أملُك إلا حُسن الظنّ الكبير بك،
وأنا الذي أحارب هوى نفسي باليقين بك وبواسع رحمتك،
وأنا العبدُ الخجول الذي يتلعثم إليكَ بكل المفردات..
كل المفردات تُعجزني ماعدا رجائي حين أناديك: يارب

الحمدلله حمدًا تطمئن به أرواحنا

لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

الحمدُ لله على حياة يُدبرها اللهُ بِرحمته

وقد تنسى دعوتك، ويذكرها هو، فيقر عينك بجميلٍ إستودعته عنده يومًا ومضيت، وهو لا يضيع الودائع..فأدع

‏اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك

وعسى أن يبلغ كلٌّ منا مراده

عسى أن تقصدنا فرحةٌ عظيمة بطريقة لا نتوقعها ولا تخطر ببالنا في القريب العاجل

اللهُمَ اغْفِر لنا ما فات ، واجبُر خواطرنا
فيما هُوَ آت

الحمد لله

يارب الخيرة .. الخيرة في كل أمر، في كل اختيار، في كل شخص، الخيرة في الأيام والأوقات والأماكن، الخيرة في المنع والعطاء، الخيرة دائمًا وأبدًا

ربي أنتَ الذي غلبت مشيئته المشيئات كلها، وغلَب قضاؤك الحِيَل كلها، ولو اجتمع إنس وجان وأنهار وأوتاد ستظلّ فاعلًا لما تشاء.. ربي إنّا نظنّ بك الظن الجميل فتولّنا

اللهم بارك لي وبارك فيّ وبارك ماحولي وبارك في كل ماهو عندي وكل ماهو سيكون لي

لا اله الا الله

صباح الخير

‏اللهم يَسِّر لي الخَير أينَما كان وارضِني به