Channel: مُهيبـه.
مُهيبـه.
https://ehsan.sa/campaign/EE7E717718
بما إنها عشر أواخر وعلى نهاية الشهر
تصدقوا فإن الصدقة تطفئ غضب الرَّب وتَدفع مِيتَة السُّوء🤍.
تصدقوا فإن الصدقة تطفئ غضب الرَّب وتَدفع مِيتَة السُّوء🤍.
من تكرار الأوجاع أصبح لدي القابلِية بمواجهتها مره أُخرى، ولكن هذهِ المرة بالتأمل فقط دون الإجتهَاد بإنقاذ الموقف والحَال
﴿وﻻ تيأسوا من رَوح الله﴾
"لم يقُلهَا يعقوب عليه السَّلام مع بوادر الفرج حين وجد ريح يوسف وأُلقي إليه قميصه,بل قالها وقد ابيضَّت عيناه وبلغ الحزن به مُنتهاه لنعلمَ, أنَّ الثقة بالله والفأل الحقيقي هو الذي يكون في أَوْج المعاناة, وتحت أزيز الشدائد"
"لم يقُلهَا يعقوب عليه السَّلام مع بوادر الفرج حين وجد ريح يوسف وأُلقي إليه قميصه,بل قالها وقد ابيضَّت عيناه وبلغ الحزن به مُنتهاه لنعلمَ, أنَّ الثقة بالله والفأل الحقيقي هو الذي يكون في أَوْج المعاناة, وتحت أزيز الشدائد"
«كل مايرجوه المرء
في نهاية المطاف
ألا يأتي يوم يعلم به
أن ما بذل روحه من أجله/ كان سرابًا»
في نهاية المطاف
ألا يأتي يوم يعلم به
أن ما بذل روحه من أجله/ كان سرابًا»
"أنا ادري إنّي كل ما نزلت راسي للسجود
يرفعني الله بالقبول الزين لأعلى، مرتبه"
__زايد بن ذعار.
"جل شان اللّي خضوعي له و ذلي و أنكساري
كل ما يخضع له المؤمن رفع قدره و شانه"
__حزمي سعد.
يرفعني الله بالقبول الزين لأعلى، مرتبه"
__زايد بن ذعار.
"جل شان اللّي خضوعي له و ذلي و أنكساري
كل ما يخضع له المؤمن رفع قدره و شانه"
__حزمي سعد.
"لا شيء ثابت على وجه هذه الحياة، ولا شيء يدفعُك لأن تثِق به تمامًا، حتى شعورك الذي يقودك لمكان تتوق إليه الأن، رُبما سيلويك بندم بعد مُدة"
كل هامه طويلة، فوقها راسي
لا تذرّا ذِليل الغيم بالشنّه
وين ما اروح لي وجهي ومجلاسي
"السماء شاكرة .. والارض ممتنّه" ❤️
لا تذرّا ذِليل الغيم بالشنّه
وين ما اروح لي وجهي ومجلاسي
"السماء شاكرة .. والارض ممتنّه" ❤️
في نهاية المطاف لست من الذين يؤمنون بالصدفة لكنني أؤمن بالأقدار وكل شيءٍ يحدث معي ما هو إلا قدر قد كتبه الله عليّ وأنا أؤمن بالقدر خيره وشره وهذا سبيل راحتي.
هنالك بيت من قصيدة للطغرائي قال فيه :
ما زلتُ أزهَدُ في مَودَّةِ راغبٍ
حتى ابْتُلِيْتُ برغبةٍ في زاهدِ
ما زلتُ أزهَدُ في مَودَّةِ راغبٍ
حتى ابْتُلِيْتُ برغبةٍ في زاهدِ
عن عبدالله بن عمر أن النبي محمدﷺ قال: «ما مِن أيَّامٍ أعظَمُ عندَ اللَّهِ ولا أحِبُّ إليهِ العملُ فيهنَّ من أيَّامِ عشرِ ذي الحِجَّةِ فأَكثِروا فيهنَّ منَ التَّسبيحِ،والتَّكبيرِ، والتَّحميدِ، والتَّهليلِ».
«لا أُحسن تمويه عواطفي؛ إن أحببت امرئ من الأنام عرف بإقبالي عليه وأُنسي به وانشراح لغتي بين يديه، وإن لم؛ فحظه مني حظ السّلام على أهل الإسلام، ولا أصانع في هذا ولا أداهن ولا أحمّل نفسي فوق ما تحتمل»
HTML Embed Code: