TG Telegram Group Link
Channel: مُواساه لِـ قَلبك|🇵🇸
Back to Bottom
امتدادًا لدور المملكة التاريخي المعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن؛ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد يوجهان بإطلاق #الحملة_السعودية_لإغاثة_فلسطين لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة.
بإمكانك التبرع لدعم إخوانك المسلمين في فلسطين 🇵🇸 مباشرة عبر منصة ساهم التابعة لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية

‏وتذكروا أن الله في عون العبد ما كان في عون أخيه

https://sahem.ksrelief.org/Pages/ProgramDetails/1ca8852b-9e6d-ee11-b83f-005056ac5498
‏فكُن للهِ ولتخشاه
‏فقد تمشي وقد تعثر
‏وقد تأتيكَ أحزانٌ
‏وقد تُلوى وقد تُكسَر
‏ولكنّ الإلٰهَ ودود
‏يراكَ يُحبُّ أن تصبر!
‏فضع أخراكَ في عينيك
‏ورجليكَ على المعبَر
‏توكّل حين لاتقوى
‏بخيرٍ عندها تشعر
‏لأن اللهَ يسمعُنا
‏قريبٌ دائمًا يبصر
‏فجدّد كلمةَ الإيمان
‏واحفظ وانهلِ المصدر
"هَبْ أنَّ من ظلموكَ طال سرورُهم
‏وبقيت أنتَ وحزنُ قلبِكَ غامرُ
‏أتظن أنَّ الله مُخلفُ وعدهِ؟
‏لا لا أفِقْ سيفُ العدالةِ باترُ
‏املأ يديك بوعدهِ حتى ولو
‏نهضتْ حظوظُهمُ وحظُّك عاثرُ!
‏كفكف دُموعَك لا رأيتك باكيًا
‏لليلِ يا عذبَ السَّجايا آخـرُ
‏يكفيك أنك بالنهاية واثـقٌ
وغدًا تدورُ على الظلوم دوائرُ.."
‏وإذا نظرت إلى السماءِ مُناجياً
‏ ورجوت ربّك أن يُحقق مأملك

‏فرأيت مالم ترتجيِه مع الدعا
‏ وظننت أنّ الحُزن أطفأ مشعلك

‏لا تجزعنّ من الحياةِ وضيقها
‏ حاشاهُ رحمن السما أن يخذُلك

‏ولو اطّلعت على الغيوبِ ولُطفِها
‏ لعلمت أن الخير فيم اختار لك..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿إِن تُصِبكَ حَسَنَةٌ تَسُؤهُم وَإِن تُصِبكَ مُصيبَةٌ يَقولوا قَد أَخَذنا أَمرَنا مِن قَبلُ وَيَتَوَلَّوا وَهُم فَرِحونَ قُل لَن يُصيبَنا إِلّا ما كَتَبَ اللَّهُ لَنا هُوَ مَولانا وَعَلَى اللَّهِ فَليَتَوَكَّلِ المُؤمِنونَ﴾
أشدُّ ما يُختَبر فيه المرء، هو الرِّضا في مواضع الحِرمان، وفي الأقدار التي خالفَت كُلّ توقعاته، في كُلِّ موقفٍ أُجبر عليه، وكُلّ ما يعيشه ويُخالف هواه، فيهتز داخله ويُحاول مُجاهدة قلبه وترويضه حتى يلين ويهدأ ويقنَع، مهما أغرقهُ الغضب، فيُصبح على يقين أنَّ ما قُضِي هو الخَير"
حينما قال عز وجل(وبَشِّر الصابرين)؛لعلمه جل جلاله بأن الصبر رحلة شاقة وطويلة،أن تصبر على ابتلاء أو هم لا تعلم متى يُفرج،تصبر على دعوات لا تعلم متى تستجاب،تصبر على مرض لا تعلم متى شفاؤه،تصبر على رزق لا تعلم متى تفتح أبوابه،لأجل ذلك أعدَّ الله للصابرين وبشرهم في الدنيا قبل الآخرة
‏”في ليالٍ أدمت قلوبنا، لا شيء يشفي هذا الغليل ولا شيء يطفئ هذه الحرقة، لا الأرض تسعنا ولا لنا من الأمر من شيء، إلا أن نلجأ للرفيق الأعلى من آناء الليل إلى أطراف النهار. اللهم نصرًا و جبرًا.. اللهم نصرًا و جبرًا لإخواننا المسلمين في كُل مكان .”
‏كُل حديثٍ اليوم عن غيرِ مصاب الأمّة: عبثٌ!
‏وكُل دعاءٍ اليوم لا يشملُ المسلمين المستضعفين: خِداجٌ.. اللهم سقيا نصر لأوطانٍ ظمأت وجفّ نبعُ الفرح فيها، اللهم اكشف الغمة عن أمة خليلك وعبدك محمد ﷺ.
HTML Embed Code:
2024/04/18 22:01:05
Back to Top