TG Telegram Group Link
Channel: مُخْتَلِف‎
Back to Bottom
‏اللهم اقلب موازين الكون لأجل غزة !!
‏يقال أن القصيدة التي لا توجعك لا تعنيك!
شاركونا قصيدة أو نص كان لهم أثر في أنفسكم..
‏في محاولات للتعايش مع الأشياء المتاحه لا المرغوبه..
لو رجع فيك الزمن ليوم 6 اكتوبر ، مين اكتر شهيد راح تودعه ! 💔
‏يا ربّ
‌‏سِعة الجنّة عن ضيق هذه الدنيا.
‏"ولعلّنا نستقبل أقدارنا القادمة من أبواب التيسير، وسُبُل الإيناس، وفيض البركات، وانهمار العطايا. نمضي إليها بإيمانٍ مُعافى، وذهنٍ متوقّدٍ، وخاطر متهلّلٍ، وفألٍ حسن. ونترقّب في ثناياها هناءةً وبِشرًا، وانفراجًا وجبرًا، ووصولاً آمنًا، ونهاياتٍ سعيدة."
لم أكن أتخيل بأن عودتنا للبيت تصبح أشبه بحلم!
نحن في حالة من الغربة داخل الوطن🖤
يشهد ربنا إننا مخدناش من فتره شبابنا غير الهم و التعب .
..
السلام عليكَ يا صاحبي
هلّا أخبرتني أين النَجاةْ؟
وكيف يَنجو المرء من ألم الفقد؟
ومتى الخلاص مِن كُل هذا ؟
و أين أجد بِضعة قُلوب وأعصاب
قد تتحمل كُل هذا الألم؟
وحماية دولية تضمن لي حياة أحبتي!!
أوجعتنا غزة أكثر مما تخيلنا في أسوأ الكوابيس .
حروف الأبجدية غير قادرة على صياغة هذا الحزن والقهر، فكيف على القلب أن يتحمّله؟
‏ ليالٍ من الألم. نصنع الصبر لِحافًا والإيمان فِراشًا، نتجرّع العجز أحيانًا والأمل أحيانًا، نقتات المُر بالتجزئة حتى لا ينتهي كما الماء والغذاء.
اليوم يطبق للحرب شهرها التاسع؛ لعن الله الحروب و الفقد و النزوح و القهر.
تعز علينا ذكرياتنا المتناثرة مع الركام ..
كُل من في غزة، أُصيب بالفَقَّد.
احنا شعب بيموت عادي و بنزل منه دم عادي و بتصاوب عادي و ممكن حتى يموت قهر على الي بعيشه، احنا مش ابطال و اساطير، احنا بشر زينا زيكم، من حقنا نعيش، بكفي حروب وبكفي مجازر، ولا عمرها غزة كانت فيلم العالم بستمتع ع نهايته المأساوية.
إحنا قدمنا إلي أغلى من الأضاحي لربنا هسنة ، إن شاء الله الأجر والثواب
لقد سلبو عقول الناس بالدين .. فأصبح الموت مجانياً ….
ستنطفئ نار الحرب، وسنهجر الخيام ونعود إلى بيوتنا نعمرها ونعمر خراب نفوسنا.
لأنه الدين النصيحة
جيد إقناع المتبرع بأن خيار الأضاحي مكلف ، والأفضل سد حاجة الناس بالطعام العادي .

وجيد جدا إقناع قادة غزة بأن نفس المؤمن أغلى من مليون كافر ، وإذا إذا في مجال نخلص بأقل الخسائر بكون منيح .

وممتاز إقناع المؤمنين بغزة أن الدنيا ولاشيء بالنسبة للآخرة ، وكله بأجره ، والشهداء عند ربهم يرزقون ، وإنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب .
HTML Embed Code:
2024/06/14 12:14:02
Back to Top