‏إذا كنت تبرر في كل مرة فأنت بالمكان الخاطئ

الحقيقة هي أن الفراغ يضخم غالبية الشعور، يضخم العاطفة، يضخم التعب، يضخم الألم، الفراغ هو العدو الحقيقي للإنسان، وأكاد أثق أن الغارق بانشغالاته يكون متزن بانفعالاته تجاه الحياة؛ لأنه ببساطة لا يملك الوقت لينجرف تجاه شعور أحمق

‏"ثمة جرف شديد الانحدار في حياة المرء دوماً ، فإما أن يبحر منه أو يحطم نفسه فيه"

القطعية في المسائل الذوقية والخلافية دلالة الجهل .

"إدمانك" على أي شيء حتى وإن كان (صحي)
‏يظل أحد أشكال الإدمان التي تخفي خلفها أسباب أكثر عمقاً وتشعباً

قد تكون نهاية قصتك مع شخص
‏هي بدايتك مع أهم شخص بالعالم

‏((أنت))

ليس من الحكمة وضع مشاعر ضخمه في شيء لاتستطيع التحكم فيه أو السيطرة عليه..

ستستمر في المعاناة إذا كان لديك رد فعل عاطفي تجاه كل ما يُقال لك. القوة الحقيقية هي الجلوس ومراقبة الأشياء بالمنطق. القوة الحقيقية هي ضبط النفس.إذا كانت الكلمات تتحكم بك فهذا يعني أن كل شخص آخر يمكنه التحكم بك.

‏تنفس واسمح للأشياء التي تزعجك بالمرور ..

ستتعرض للرفض الف مرة حتى تتقبل فكرة انك عادي تكون ( مرفوض ) ،
‏وان الرفض لايعني شي عنك بشكل شخصي ، وانه اذا شخص واحد رفضك لايعني انك مرفوض من الحياة والوجود وبقية البشر كلهم ..!
‏ستجذب كل العلاقات الي ( ترفضك ) حتى تفهم هذا الدرس ...

نحتاج ٣ انتصارات يومية:
‏جسدية
‏وذهنية
‏وروحية
‏حقق منها ما استطعت لانتزاع اليوم من خساراته…

أن تجعل الآخرين حذرين للغاية حين يتعاملون معك تجنباً لغضبك، هو أحد أشكال الإساءة العاطفية

لايتعلق الأمر فقط بإخراج الأشخاص المؤذين والمستنزفين عاطفياً من حياتك، بل يتعلق أيضاً بإعادة تنظيم طاقتك بحيث لاتجذب الأشخاص الفوضويين/العشوائيين مرّة أخرى

آخر تعلق يخرج من قلب الواعي هو حب التقدير والسمعة عند الآخرين

لتحظى ببيئة سليمة جداً اطرد من محيطك اي انسان (مطلق الاحكام) او مُزايِد (في حال استشراف ومقارنات مستمر) ..

حين تستاء وتغضب وربما تشتم أحدهم لأن رأيه مخالف عن أمر ما صادف أنك تفعله في حياتك
‏فهذا يشير إلى أنك داخلياً غير مقتنع به
‏فحين تكون مقتنع لن يثيرك رأي أو قناعات الآخرين حول هذا الأمر إطلاقاً ولن تنتظر مصادقتهم عليه

‏اعتبرها فرصة للتأمل الذاتي وقلل من الإسقاط