TG Telegram Group Link
Channel: قصص من واقع الحياة
Back to Bottom
Forwarded from ريهام محمود(مستشارة اسريه) المطمئنه بالله (داعيه اسلاميه)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قصة جميله جدا

دعى رجل غني جدا ليس له عائله ولا اولاد .
جميع العاملين عنده على العشاء ووضع امام كل واحد منهم نسخه من القرأن الكريم ومبلغ من المال
وعندما انتهوا من الطعام
سألهم ان يختاروا اما المصحف او مبلغ المال الموضوع مع القران
فبدأ أولا بالحارس فقال له اختار
جاوب الحارس بدون خجل
فقال له الحارس اني كنت اتمنى اختار القرأن لكني لا اعرف القراءة لذلك سأخذ المال اكثر فائده بالنسبه الي لذلك اختار المال

ثم سأل الفلاح الذي يعمل عنده فقال له أختار ؟؟
فقال له اني زوجتي مريضه جدا واحتاج للمال حتى اعالجها ولولا هذا السبب كنت اختار القرأن لكني اريد المال

بعدها سأل الطباخ عما يختار القرأن او المال
فقال له الطباخ اني احب القراءة لكني اعندما اعمل ماعندي وقت اقرا لذلك اختار الفلوس...

اخر دور جاء الى الولد الذي كان يعمل سايس للحيوانات التي عنده وهو يعرف ان هذا الولد فقير جدا
فقال له اني متأكد انت ستختار المال حتى تشتري اكل وتشتري حذاء بدل حذاءك الممزق؟؟

فأجابه الولد صحيح انه صعب علي ان اشتري حذاء جديد او اشتري دجاجه لاكلها مع امي لكني ساختار القرأن
لأن امي
قالت لي : كلمة من الله سبحانه وتعالى قيمتها اكثر من الذهب وطعمها احلى من الشهد

فأخذ القرأن وبعد ان فتحه وجد فيه ظرفين اول ظرف فيه مبلغ عشر اضعاف المبلغ الذي كان موجود على طاولة الطعام

والظرف الثاني فيه وثيقه بأنه سوف يرث هذا الرجل الغني

فقال لهم الرجل الغني : انه من يحسن الظن بالله فانه لا يخيب رجاءه

"فما ظنكم برب العالمين "

https://hottg.com/Marem2014
ام شوايل طفله سودانية عاشت 40 يوماً في بئر عمقه 38 متر

حدثت القصة الغربية ايام عيد الفطر المبارك في احدى القرى النائية في السودان تدعى قرية سودري و بطلة القصة طفلة بريئة تبلغ من العمر 14 عاما او اقل وتعمل في رعي الغنم كسائر اهل القرية وفى ذلك اليوم المشئوم اضاعت الفتاة المسكينة 4 اغنام من غنم ابيها فاستشاط الاب الأمي من الغضب وخير الصبية المسكينة ان يلحقها بامها المتوفاة اى ان يقتلها هو أو ان يرمي بها في بئر خارج القرية فاختارت الصبية المقهورة الخيار الثانى وهو البئر بدلا عن الموت ساعتها وقام الاب المتحجر الضمير برمي ابنته ولم يلقي بالا بدموعها وتوسلاتها له وسقطت الفتاة المغلوبة على امرها في البئر البالغ عمقها 18 رجلا والرجل 170 سم

ومكثت المسكينة في البئر المهجورة والمليئة بالخفافيش والثعابين والعقارب قرابة ال40 يوما دون ان تموت او يخرجها احد حتى ان حدث مر احد الرعاة بعد تلك المدة كلها يوما بالبئر وسمع بكاء ام شوائل وهذا هو اسم المقهورة
فخاف وصرخ هل انتي انس ام جان لانهم يعتقدون بان البئر مسكونة فاخبرته انها ام شوائل ابنت فلان فعرف اباها وطفق جاريا الى القرية واحضر الرجال لانقاذها ونزل احدهم بعد ربطه الى البئر وصف ما راى في البئر وجد ثعبان ضخم ينظر اليه وكمية كبيرة من الخفافيش وجد الطفلة المسكينة محاطة بالشوك ونجح في اخراجها وصفت حالة البنت عند اخراجها بانها عبارة عن هيكل عظمي وجدوها عارية تماما بعد ان اكل النمل الابيض ملابسها كما وجدو عقربين في شعرها ايضا ولكن البنت استطاعت الكلام واكلت بعض السمن واغرب مافي القصة هو انها قالت كل يوم كان ياتيها رجل يلبس جلباب ابيض ويسقيها اللبن بالملح وانه لم يتحدث معها اطلاقا الا امس حين اخبرها انه اخريوم ياتى لها لانها سوف تخرج قريبا

تزوجت ام شوايل  ولكن في عام 2015 ماتت بسبب نوبة.صرع قوية داهمتها اثناء عودتها من احد المحلات

https://hottg.com/Marem2014
وانا طفله صغيره في الكي جي كنت بعيط كتير جدا في الحضانه بشكل هستيري و مستمر و اتذكر سبب ده كويس جدا إني فقدت  بابا   في الوقت ده و ابتعد عنا

و بات الدور علي سندي الوحيد فكنت أخاف جدا من فقدانها

كنت ابكي لحد لما ماما تيجي تاخدني
كان المدرسين يتسألوا عن مدي صبري في البكاء

كل وسائل الإلهاء  ليس لها قيمه أمام عيون هذه الطفله !!

كانت في ( داده) طيبه جدا جدا لدرجه إنها استشعرت السبب الحقيقي ورا البكاء ده
و هو عنصر الأمان

كانت تاخدني برا الفصل و تمسح دموعي و تحضني لحد ما اهدي خالص و تطبطب عليا

كان دورها كل يوم معايا هو الاحتضان و النظره الطيبه و الطبطبه

طلعت لابتدائي و مرت الفتره بتاع الخوف دي و بقيت مش اعيط و لكن مش نسيت فعلها معايا

مره كانت مروحه و أنا خارجه من المدرسه ( كنت بروح لوحدي )
مشيت وراها و عرفت بيتها

و بقيت أزورها كل فتره بعد المدرسه من ورا ماما

و في الاجازات اختلس أي حجه و أروح أسلم عليها و أجيب ليها أي حاجه  تفرحها

و لما أتاخرت مره و ماما سألتني حكيت ليها و عرفت و الحمد لله مش زعلت
بالعكس قالتلي كل ما تيجي تروحي قوليلي عشان أبعت ليها حاجه تفرحها معاكي

فرحت جدا
بقي كل عيد كل مناسبه لازم أروح  ليها

فضل الأمر معايا لحد  رابعه جامعه

مرضت مرض شديد حبيبتي و كان عندها ولد و بنت بس و ليس لها إلا الله
كثفت زيارات من وقت لآخر

و في مره  خرجت من الامتحان  و كنت في رمضان و قررت اروح ازورها

كلمت ماما و قولت ليها إني هتأخر و  بالفعل روحت

دخلت عليها وكانت المره الأخيره

كانت تنازع روحها و بنتها مش عارفه تعمل ايه و قالت لي هي بقالها فتره كده و باصه ناحيه الشباك و كأنها منتظره حد

لوهله تنحت و افتكرت إني مينفعش أضعف لحظتها و طلبت من بنتها تخرج تغسل وشها

كانت ممده علي الكنبه في هدوء و الم اخدتها في حضني  و راحت عينها جت عليا في لحظتها  و نظرت و كأنها نظره  الوداع  ضمتها لقلبي و قولت ليها الشهاده فرفعت صباعها و فاضت روحها الطيبه في حضني و علي يدي

أغلقت عينيها ولكن بقيت نظرتها لي و اسمها في قلبي

افتكر إني حبست دموعي لدرجه انه  تشقق قلبي و انفلق 

بنتها جت قالتلي يبقي هي كانت مستنياكي انتي و ارتاحت لما شافتك وودعتك

لطالما كانت تنتظر دخولك عليها

لازالت ادعوا لها ولا أنساها ابدا
ادعوا لها بظهر الغيب 

بحكي الحوار ده ليه ..
عشان اقول لا تستصغر عملك ابدا مع طفل لربما يظل يذكرك عند ربه حتي موته
فلا تدري بأي عمل أو دعاء تنجو

ادعوا ليها في الايام المباركه دي فهي كانت من أطيب الناس و أنقاهم رحمها الله رحمه واسعه

https://hottg.com/Marem2014
قصة حقيقية
كنا فى حلقة قرآن ،،وكان جنبنا حلقة فقه في الغرفه المجاورة ،،وفيه ناس بتيجى لحلقه الفقه من أماكن بعيد عن منطقتنا ،،اثناء حلقة القرآن فيه اخت أحضرت كوتش بناتى كان جاى هديه لبنتها من ايطاليا ومكانش جاى على قدها ،وجابت تتبرع بيه لحد محتاجه ،وملقيناش حد محتاجه وقالت المعلمه هتيجى صاحبة النصيب وتاخده ،،مفيش ربع ساعه وجت اخت من حلقة الفقه من الناس اللى ساكنين بعيد واول  مرة تيجى الدار ،بتدور على حذاء بنتها اللى كانت حطته قدام باب الدار ودخلت الحلقه ،دورنالها عليه ومحدش لاقاه ،قلنالها هاتى البنت نشوف حاجه مناسبه ليها ،،اول ما جابت البنت لقينا سنها مناسب لمقاس الكوتش اللى ليه جاى من ايطاليا بشوكه ،ولبسته وكان جميل عليها وكلنا تعجبنا من تدبير الأمر ،،سبحان الله الاخت اللى أحضرت الكوتش قالت إنه عندها من فترة وكل مرة تنسي تجيبه ،،سبحان الله ايه اللى خلاها جابته فى اليوم ده عشان تاخد واحده متعرفهاش ولا تعرف اسمها .. سبحان الله

https://hottg.com/Marem2014
ياالله علي عظمتك وقدرتك
موقف يشيب منه الرأس حدث بعد صلاة الفجر في الحرم المكي...

عم ابراهيم معتمر مصري عنده 71 سنة صادف أن كان معي في الغرفة.
ضاع منه جوازه من فجر يوم الجمعة ،ومن وقتها وهو في هم وغم لا يوصف اضافة الى اضطراب في ضربات القلب ، فهو مريض بالقلب والضغط والسكر .
وكنت أستغرب من كثرة دعائه والتجائه وحسن ظنه بربه في شيء شبه مستحيل أن يحدث بهذا الشكل.

فجهزت له الأوراق المطلوبة استعدادا للسفر لجدة بعد فجر اليوم الأحد لاستخراج وثيقة بعد عناء السؤال فى المفقودات ، حتى قال الموظف لى "هو مفيش غير ابراهيم موسى أنا هأنام أحلم به من كثرة السؤال عن جوازه"

وذهبت أنا وهو وشخص ثالث لصلاة الفجر  وتركتهما لقضاء شيء ما،واتفقنا على المقابلة عند علامة معينة للذهاب بعد الفجر مباشرةً لجدة.
ولما رجعت له عند العلامة  فوجئت بامرأة تسلم الجواز لعسكرى ملتصق بعم ابراهيم وتقول له : انا لقيته من يومين خذه سلمه للأمانات ، وكأنها جاءت لتعطيه لصاحب الجواز لا للعسكرى

وإذ بالعسكرى يقول :يستحيل هذا ويوقفه للتحقق من الصورة .

فانظر للاتى
...من الذي دبر لنا أن نتفق على المقابلة فى هذا المكان
...من الذي دبر للمرأة أن تقطع كل المسافات داخل الحرم وتخرج إلى نفس المكان لتعطيه لعسكرى ملتصق بعم ابراهيم.

فكل من رأى الموقف كاد أن يخر مغشيا عليه من التعجب مما حدث


قصة وعبرة
https://hottg.com/Marem2014
انا مش عارف اسامح امي
انا عندي ٢٧سنه والدي الله يرحمه  كان تاجر اثاث كبير وميسور الحمدلله
وعندي اخين واحد في ثانوي والتاني دكتور عيون
حبيت بنت كانت زميلتي واتقدمتلها وانا ٢٢سنه  واتقدمتلها وكانت عاجبه والدتي وقرينا الفاتحه واتفقنا علي ميعاد نجيب الشبكه ولكن امي بتسمع لكلام اختها علي طول من غير حتي اسباب مقنعه 
كلنا عارفين ان خالتي هي الكل في الكل وعشان انا مقولتش لخالتي قبل امي قعدت تكر ىهها في خطيبتي وفجاه بعد ما كانت عجبتها مش عوزاها خالص طب انا بحبها مش مهم طب انا وعدتها بالجواز من اول سنه جامعه ماليش فيه
طب رافضه ليه مش عجباني كل ردودها كده
قومت قولتلها هروح وهكمل دي حياتي انا مش هخلي حد يتحكم فيا زي ما انتي عملتي معانا وخليتي كل تفاصيل حياتنا مش بتمشيها غير بخالتي
دعت عليا وانا نازل رايحلها وقالتلي يارب ما تلحق توصل
كنت رايح بعربيتي عملت حاد'ثه وطلعت منها ببـ.تر في رجلي
انا من يوم ما خرجت من المستشفي وانا مقاطع والدتي وعايش بعيد وهي مبيعديش اسبوع غير لمًا تيجي تبكي قلبي يتحرك عليها بس ارجع افتكر دعوتها وابص علي رجلي وشبابي بتقهر وبرفض اسامح
بتدعو علي ولادكم ليه! ايه في الدنيا يستاهل انك تشوفيني كده وانا في شبابي يعني بدل ما اشيلك اما تكبري تفضلي شيلاني  انتي لحد اخر يوم في عمرك 💔

كل السنين دي وانا مش عارف انسي دعوتها اللي عجزتني بدري

العبرة
لا تدعوا على ابنائكم فدعوة الوالدين مستجابة

https://hottg.com/Marem2014
رجلٌ توفيت والدته قبل أن يتوظف (معلم)
وكانت أمه تعمل بالخياطة وتعطيه النقود
وتمنعه من العمل وتحثه
على إكمال الدراسة
ففعل ما أرادت ووفقه الله وتوظف

وكانت نيته أن يعطي
من راتبه وفاءاً لما فعلت معه.
لكن شاء الله وتوفيت رحمها الله
فحزن قلبه وبكى عليها كثيراً

ونذر لله تعالىٰ أن يدفع ربع راتبه للفقراء
ناوياً الأجر لأمه
ويحلف بأنه من ثلاثين سنة
من وفاة أمه لم تفته سجدة إلا وقد دعا لهـا ويتصدق بالماء ويحفر الآبار لها
ووضع في عدد من المساجد برّادات للماء وقفا لها

وفي يوم خرج للصلاة فرأى مجموعة من الرجال
يضعون برّادة ماء في مسجد حيّهم .!
فضاق صدره وقال وضعت في الشرق والغرب
ونسيت ان أضع برّادة في مسجد حيّنا

وبينما هو يفكر وإذا بإمام المسجد يلحق بـه
ويقول:
يا أبا محمد جزاك الله خيراً على برّادة الماء
استغرب
وقال:
لا والله إنها ليست منّي
فقال الامام:
بلى إنها منك
اليوم أحضرها ابنك وقال إنها منك

فإذا بإبنه محمد يقبل ويقبّل يده ويقول:
يا أبي انها منّي ونويت أجرها لك
فتقبّلها سقاك الله من أجرها بسلسبيل الجنة

فسأله أبو محمد:
وكيف أحضرت ثمنها ياولدي
وأنت في الأول الثانوي ولاتعمل ؟!!
فقال له :
من خمس سنوات أجمع مصروفي
وعيدياتي وجميع ما أملك من نقود لأبرّ بك
كما بررت بجدتي رحمها الله وأضع لك وقفاً

سبحان الله
صدق من قال قديماً : (البِّرُ دَيْن)
وسيعود لك في أولادك ..
والعقوق كذلك سيرجع لك يوماً..
أتمنى أن يقرأها الجميع ويستفيد لأن الدنيا
كما تدين تدان حتّى
و إن طال الزمان

اللهم ارزقنا برّ والدينا في حياتهما وبعد مماتهما.اللهم آمين

https://hottg.com/Marem2014
أبــي الــرائــع 👨‍🦳

يقولُ شارلي شابلن، أشهر كوميديّ في تاريخ السّينما:

عندما كنتُ صغيراً، ذهبتُ برفقة أبي لمشاهدة عرضٍ في السّيرك، وقفنا في صفّ طويل لقطع التذاكر، وكان أمامنا عائلة مكوّنة من ستة أولاد والأم والأب، وكان الفقر بادياً عليهم، ملابسهم قديمة لكنها نظيفة، وكان الأولاد فرحين جداً وهم يتحدّثون عن السيرك.

وبعد أن جاء دورهم، تقدّم الأبُ إلى شبّاك التذاكر، وسأل عن سعر البطاقة، فلما أخبره عامل شبّاك التذاكر عن سعرها، تلعثم الأب، وأخذ يهمس لزوجته، وعلامات الإحراج بادية على وجهه !

فرأيتُ أبي قد أخرج من جيبه عشرين دولاراً، ورماها على الأرض، ثم انحنى والتقطها، ووضع يده على كتف الرجل وقال له: لقد سقطتْ نقودك !

نظر الرّجلُ إلى أبي، وقال له والدموع في عينيه: شكراً يا سيّدي !
وبعد أن دخلوا، سحبني أبي من يدي، وتراجعنا من الطابور، لأنه لم يكن يملك غير العشرين دولار التي أعطاها للرجل !

ومنذ ذلك اليوم وأنا فخورٌ بأبي، كان ذلك الموقف أجمل عرضٍ شاهدته في حياتي، أجمل بكثير حتى من عرض السيرك الذي لم أشاهده !

قصة وعبرة
https://hottg.com/Marem2014
قصة شيخ دخل بيت بغاء على أنه مسجد فماذا حدث؟

يقول الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله: حدثني الأستاذ أحمد حسن الزيات صاحب (الرسالة)عن شيخ سماه ونسيت أنا اسمه، قال: كان الشيخ مدرِّساً، لا يعرف من الدنيا إلا الجامع الأزهر الذي يُدَرِّس فيه والبيت القريب منه الذي يسكنه والطريق بينهما، فلما طالت عليه المدة وعلت به السن، واعتلَّت منه الصحة احتاج إلى الراحة.. فألزمه الطبيب بها، وأشار عليه أن يبتعد عن جوِّ العمل وعن مكانه، وأن يَنْشُد الهدوء في البساتين والرياض وعلى شط النيل.

فخرج فاستوقف عربةً ولم تكن يومئذ السيارات، فقال له: خذني يا ولدي إلى مكان جميل أتفرج فيه وأستريح.

وكان صاحب العربة خبيثاً، فأخذه إلى طرف الأزبكية حيث كانت بيوت المومسات، وقال: هنا

قال: يا ولدي، لقد قَرُب المغرب فأين أصلي؟ خذني أولاً إلى المسجد، قال: هذا هو المسجد.

وكان الباب مفتوحاً وصاحبة الدار قاعدة على الحال التي يكون عليها مثلها..

فلما رآها غضّ بصره عنها، ورأى كرسياً فقعد عليه ينتظر الأذان..

وهي تنظر إليه لا تدري ما أدخله عليها وليس من رُوَّاد منزلها،

ولا تجْرُؤ أن تسأله؛ منعتها بقية حياءٍ قد يوجد أمام أهل الصلاح حتى عند المومسات..

وهو يُسَبِّح وينظر في ساعته، حتى سمع أذان المغرب من بعيد، فقال لها: أين المؤذن؟ لماذا لا يؤذن وقد دخل الوقت؟ هل أنتِ ابنته؟

فسكتت.. فانتظر قليلاً، ثم قال: يا ابنتي المغرب غريب لا يجوز تأخيره، وما أرى أحداً هنا، فإن كنتِ متوضِّئة فصلي ورائي تَكُن جماعة..وأذَّن، وأراد أن يُقيم وهو لا يلتفت إليها..

فلما لم يحسّ منها حركة قال: ما لَكِ؟ ألستِ على وضوء؟

فاستيقظ إيمانها دفعة واحدة، ونسيت ما هي فيه وعادت إلى أيامها الخوالي، أيام كانت فتاة عفيفة طاهرة بعيدة عن الإثم.. وراحت تبكي وتنشج، ثم ألْقَتْ نفسها على قدميه..

فدُهِش ولم يدْرِ كيف يواسيها وهو لا يريد أن ينظر إليها أو أن يمسّها.

وقَصَّتْ عليه قصتها.. ورأى من ندمها وصحة توبتها ما أيقن معه صدقها، فقال:

اسمعي يا ابنتي ما يقوله رب العالمين، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم:

(قُل يا عباديَ الذين أسرفوا على أنفسِهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً) جميعاً يا ابنتي، جميعاً، إن باب التوبة مفتوح لكل عاصٍ، وهو واسع يدخلون منه فيتَّسع لهم مهما ثَقُل حِمْلُهم من الآثام، حتى الكفر، فمن كفر بعد إيمانه ثم تاب قبل أن تأتيه ساعة الاحتضار وكان صادقاً في توبته وجدَّد إسلامه فإن الله يقبله.

الله يا ابنتي أكرم الأكرمين، فهل سمعتِ بكريم يُغْلِق بابه في وجه من يقصده ويلجأ إليه معتمداً عليه؟

قومي اغتسلي والبسي الثوب الساتر، اغسلي جلدك بالماء وقلبك بالتوبة والندم، وأقبلي على الله..وأنا منتظركِ هنا، لا تُبْطِئي لئلَّا تفوتنا صلاة المغرب.

ففعلتْ ما قال، وخرجت إليه بثوب جديد وقلب جديد، ووقفت خلفه وصلَّت صلاة ذاقت حلاوتها، ونقَّت الصلاة قلبها.

فلما انقضت الصلاة قال لها: هلُمِّي اذهبي معي، وحاولي أن تقطعي كل رابطة تربطك بهذا المكان ومن فيه، وأن تمحي من ذاكرتك كل أثر لهذه المدة التي قضيتِها فيه..وداومي على استغفار الله والإكثار من الصالحات، فليس الزنا بأكبر من الكفر..وهند التي كانت كافرة، وكانت عدواً لرسول الله، وحاولت أن تأكل كَبِد حمزة.. لمَّا صدَقَتِ التوبةَ صارت من صالحات المؤمنات، وصرنا نقول: رضي الله عنها.

وأخذها إلى دار فيها نسوة ديِّنات..ثم زوَّجها ببعض من رضي الزواج بها من صالحي المسلمين وأوصاه بها خيراً.

من كتاب (الذكريات) الجزء الأول
https://hottg.com/Marem2014
*قصة مؤثرة*

توفيت زوجة أبي الأولى  وتركت  خلفها ابنة واحدة عمرها 15 سنة .. فتزوج والدي  من أمي  بعد فترة ليست بالطويلة  .. فبدأت رحلة أمي  مع الإنجاب  ... فخلال  11   سنة انجبت  اربعة  أولاد وبنتين .. .. ثم أصابها مرض  نادر  يسمى الضمور العصبي  مما أقعدها  عن الحركة تماما  .. وبعدها توفيت رحمها الله .... وهنا تصدرت أختنا من أبينا  المشهد  فقامت على رعايتنا وتربيتنا   بالكامل رغمم أن عندها خمسة من الأبناء .. بل أن أمي رحمها الله .. عندما توفيت كان عندها طفلبن أعمارهما دون السنة والنصف .. فقامت أختي بإرضاعهما مع طفلتها التي هي في عمرهما ... وظلت ترعى أبناء الأسرتين بصورة مستدامة  .. وتقوم حتى بمهام الطبخ والتنظيف والغسيل  نظرا  لظروف والدنا الصعبة والتي لم تكن تسمح بإحضار خادمة ...  مما اضطر اختنا الكبرى (خديجة) للانتقال مع  أولادها إلى جوار بيتنا  (بعد وفاة زوجها)  للإشراف على الأسرتين   . والعجيب أننا كنا وما زلنا نناديها يا أمي وليس يا أختي  .. ولم يقتصر بر أختنا وحنانها علينا فقط .. بل كانت خادمة تحت قدمي والدي رحمه الله  ... فقد كان والدي في آخر حياته وقد قارب التسعين  .. قد أصيب بالزهايمر  و ضمور في الجسم .. وصعوبة في الحركة  .. فكانت أختي هي من تغسله و تلبسه وترافقه إلى  دورة المياه  وتقوم بكل شؤونه ...
ومن المشاهد المؤثرة ... أن والدي اصيب  في آخر عمره  بمرض احتباس البول .. وكان يتألم غاية الألم منه .. .. فكانت أختنا  الكبرى  تجلسه على فخذها كالطفل الصغير  (فقد كان رحمه الله  صغير الحجم ) .. ثم تقوم  بالضغط على اسفل بطنه .. مصحوبا بالدعاء والتسبيح وقراءة المعوذات   حتى ينفك احتباسه ... بل وكان كثيرا ما يفعل ذلك على ثياب اختي .. فتقوم  بتغسيل والدي وتغيير   ثيابه .. وكان هذا المشهد يتكرر في اليوم الواحد أكثر من  مرة ..
واليوم يا استاذي قد بلغت انا  الخمسين  .. وأختي قد تجاوزت السبعين  واصبحت إمراة مسنة ...  والحمد لله أن احوالنا المادية قد تحسنت كثيرا  .. فاشترينا لأختنا بيتا كبيرا  .. واحضرنا لها خادمة  ....  بل ومن صور  رضا الله عنها .. أنني رايت  أحد ابنائها وأحد إخوتي  يحملانها على اكتافهما  ويطوفان بها حول الكعبة   .. ويسعون بها على ذات الحال بين الصفا والمروة .... ولا اذكر منذ سنوات أنها اضطرت للانحناء  لغسل قدميها   عند الوضوء  .. فهذه مهمة نقوم بها نحن وابناؤها   .. بل ونتسابق عليها  ...
فأردت أخواني أن أعرض عليكم هذه القصة كتجربة حياتية  عشناها وما زلنا  .. تعلمنا من خلالها أن بر الوالدين  (دين وسداد)  .. ينال العبد  أجره في الدنيا والآخرة .


قصة وعبرة
https://hottg.com/Marem2014
قرأتُ البارحة قصةً جميلة حدثت في العراق في العام 1956،
حيث افتقد الأستاذ الجامعي تلميذه العبقري في مرحلة الدكتوراة،
فقرر أن يذهب إلى بيته ليزوره فقد اعتقد أنه مريض،
وأنه ليس غير المرض قد منعه عن الحضور إلى الجامعة!
وعندما وصل إلى بيت تلميذه،
وجد أن البيت كله عبارة عن غرفة واحدة متصدعة،
وأن الطالب فقير جداً بشكل لم يكن يتصوره،
وبعد أن قدَّم التلميذ كوب الشاي لأستاذه،
قال له الأستاذ: لماذا لم تعد تحضر إلى الجامعة؟
فقال له التلميذ: العلمُ لا يشتري باقة فجل!
دُهش الأستاذ من كلام تلميذه،
وقبل أن يسأله عن سبب قوله هذا،
سارع التلميذ وقال:
يا أستاذي العزيز لقد شعرتُ بالجوع منذ أسبوع،
ولم يكن معي إلا فلساً ونصف،
اشتريتُ رغيفاً بفلس من الفرن،
وتوجهتُ إلى بائع الخضار أريد أن أشتري فجلاً بنصف الفلس المتبقي،
فقال لي: باقة الفجل بفلس!
فقلتُ له: بامكاني أن أُعلمكَ مسألةً في النحو أو أروي لكَ قصةً في الأدب،
مقابل أن تبيعني باقة الفجل بنصف فلس!
فقال لي ساخراً: علمكَ لا يشتري الفجل!
فعلمتُ أنه على حق،
وقررتُ أن أترك الدراسة،
وأحصل على عمل يمكنني من شراء الخبز والفجل!
لم يُعلق الأستاذ على كلام تلميذه،
وإنما أعطاه خاتماً ذهبياً، وقال له: بِعْ هذا لي!
وتعالَ غداً إلى الجامعة وسنتحدث، وقام وانصرف!
وبالفعل في اليوم التالي جاء التلميذ ومعه ثمن الخاتم،
فقال له الأستاذ: هذا سعر ممتاز أين بعتَ الخاتم؟!
فقال له: لقد بعته في سوق الصاغة.
فقال له الأستاذ: ولِمَ لمْ تبعه لبائع الفجل؟!
فقال له: بائع الفجل لا يعرف قيمة الذهب!
فقال له الأستاذ: وكذلك هو لا يعرف قيمة العِلم!
المشكلة يا عزيزي ليس أنَّ علمكَ ليس له قيمة،
وإنما قد بذلته لمن لا يُقدِّره!
يا صاحبي،
قصة التلميذ وبائع الفجل تتكرر كثيراً،
أحياناً لا نلقى صدىً لما نفعله،
ليس لأن الذي نفعله لا قيمة له،
بل لأننا نفعله مع من لا يُقدِّره!
إذا قدمتَ الحُبَّ ولم تجنِ إلا الشوك،
فهذا لا يعني أن الحُب ليس له قيمة،
وإنما يعني أنك قدمته إلى الشخص الخطأ!
وإذا صنعتَ معروفاً مع إنسانٍ وقابله بالإساءة،
فهذا لا يعني أن المعروف لا يُثمر في الناس،
وإنما يعني أن بعض الناس فقط ليسوا أهلاً للمعروف!

اُنظُر أين تضع نفسك أولاً،
ثم اسأل عن نتائج ما تفعل!
ربما وردة واحدة في حديقة شاسعة،
لن تضيف إلى هذه الحديقة كثيراً!
ولكن متى قطفها عاشقٌ وأعطاها لحبيبته،
صارتْ هذه الوردة عندها أجمل من كل باقات ورد العالم!
القضية كلها ليست كيف وإنما أين؟
ليست متى وإنما مع من!

https://hottg.com/Marem2014
أعُجبت بفتاة ملتزمة ، لم أتأخر بـِ إخبار أمي عنها فذهبنا لخطبة الفتاة وفي أول لقاء حسب الشرع وبالحلال ، شعرت من حديثها أن فارس أحلامها شاب ملتزم ويصلي الفجر بالمسجد

هنا بدأ الخوف يرقص في قلبي خفت أن ترفضني وأنا لم أكن ملتزم حتى أنني بدأت بالصلاة قبل اسبوع من زيارتنا لأهلها لكن حتى في هذا الاسبوع أضعت علي الكثير من فروضه ، أول سؤال وجهته لي كان " هل تصلي؟ "

أجبت الحمد لله هي كانت دقيقة بـِأسئلتها خرجت من الغرفة التي كنا نجلس بها لثوان فقط وعدت كانت تمسك بهاتفها قلت لها اذا كان هناك أمر مهم لا مشكلة لدي إذا إستخدمتي الهاتف قالت : لا أردت أن أضبط المنبه لصلاة الفجر ووجهت سؤال لي (هو على أي ساعة يؤذن بالضبط ..! )

هنا أصابتتي صاعقة ..! أجبت 4:04 ، المهم خرجنا من بيت أهلها وأنا ما زالت أثار الصدمة على وجهي كنت كقطعة خشب تجرني أمي جر ..

الأن هي خطيبتي ..

وفي كل يوم أصلي لله ركعتين شكر لأنني وقبل دخول بيتها توقفنا عند مسجد لأن السيارة كانت بحاجة للماء وبالصدفة نظرت للوحة المعلقة على حائط المسجد وهي مواقيت الصلاة لم أرى يومها سوى موعد صلاة الفجر ..!

هي أجمل هديه من الله ، ربي سخر لي هذه الفتاة هي ملاكي لتنقذني من وحل كنت أعيش فيه تحولت حياتي كليا بعد خطبتها عاهدت نفسي أمام الله أن لا أضيع فرض على نفسي وأن لا اصلي الفجر إلا جماعة وبالمسجد أردت أن أكون فارس أحلامها أردت أن أكون عند ثقة الله بي

المفاجأة بعد أيام من خطبتنا أخبرتني أنها لم تكن تضبط المنبه ، هي كانت فقط تريد أن تعرف هل أصلي فعلا أم لا حيث أنها سمعت من فتاة أن خطيبها أخبرها أنه يصلي لكنه لم يكن كذلك ..!

الزوجة الصالحة تصحبك لصلاح قلبك 💛
قصة وعبرةhttps://hottg.com/Marem2014
دخل طفل صغير محلا تجاريا ودفع لصاحب المحل بعض النقود مقابل السماح له باستخدام الهاتف ..
فوافق الرجل ..
سحب الطفل صندوق من المشروبات الغازيه وصعد عليه كي يتمكن من الوصول إلى الهاتف ..
والرجل كان واقفا يراقب الطفل ..
ادخل الطفل الرقم وبدأ المكالمه:
مرحبا سيدتي ..
هل انت بحاجه الى شخص ليعمل عندك؟
قالت: السيده لا . .
قال لها: استطيع أن أجز لك الأعشاب من الحديقه ..
فقالت السيده : لدي من يقوم بهذا العمل.
فقال لها: أنا أفعله لك بنصف الأجر.
فأجابت السيده بالرفض.
فقال لها : وسأجعل حديقتك اجمل حديقه في الحي.
فرفضت السيدة . .
فأغلق الطفل الخط ..
فالتفت إليه الرجل صاحب المحل التجاري وكان قد اعجب بإصراره للحصول على عمل ..
فقال له: انا لدي عمل لك هنا في محلي ..
فقال له الطفل: شكرا لك يا سيدي .. فأنا اعمل عند السيده التي كنت اكلمها قبل قليل ..
فسأله الرجل بدهشه: لماذا سألتها عن عمل وانت تعمل لديها..؟

فأجاب الطفل:

كنت اريد أنا اعلم إن كانت راضيه عن عملي، وإن كنت اقوم به على أكمل وجه أم لا..!!!!
ياالله علي عظمتك وقدرتك
موقف يشيب منه الرأس حدث بعد صلاة الفجر في الحرم المكي...

عم ابراهيم معتمر مصري عنده 71 سنة صادف أن كان معي في الغرفة.
ضاع منه جوازه من فجر يوم الجمعة ،ومن وقتها وهو في هم وغم لا يوصف اضافة الى اضطراب في ضربات القلب ، فهو مريض بالقلب والضغط والسكر .
وكنت أستغرب من كثرة دعائه والتجائه وحسن ظنه بربه في شيء شبه مستحيل أن يحدث بهذا الشكل.

فجهزت له الأوراق المطلوبة استعدادا للسفر لجدة بعد فجر اليوم الأحد لاستخراج وثيقة بعد عناء السؤال فى المفقودات ، حتى قال الموظف لى "هو مفيش غير ابراهيم موسى أنا هأنام أحلم به من كثرة السؤال عن جوازه"

وذهبت أنا وهو وشخص ثالث لصلاة الفجر  وتركتهما لقضاء شيء ما،واتفقنا على المقابلة عند علامة معينة للذهاب بعد الفجر مباشرةً لجدة.
ولما رجعت له عند العلامة  فوجئت بامرأة تسلم الجواز لعسكرى ملتصق بعم ابراهيم وتقول له : انا لقيته من يومين خذه سلمه للأمانات ، وكأنها جاءت لتعطيه لصاحب الجواز لا للعسكرى

وإذ بالعسكرى يقول :يستحيل هذا ويوقفه للتحقق من الصورة .

فانظر للاتى
...من الذي دبر لنا أن نتفق على المقابلة فى هذا المكان
...من الذي دبر للمرأة أن تقطع كل المسافات داخل الحرم وتخرج إلى نفس المكان لتعطيه لعسكرى ملتصق بعم ابراهيم.

فكل من رأى الموقف كاد أن يخر مغشيا عليه من التعجب مما حدث

https://hottg.com/Marem2014
قصة وعبرة
💰اسهل طريقة لربح المال😱 👇
🌎 https://t.co/5MfMPHUxfp
🌎 https://t.co/5MfMPHUxfp
كل ما تحتاج جوال فقط🤑
💻 ¦¦ عـــالــــم التقنيـــة📱
: hottg.com/programmerst

😍 ¦¦ هنا ستقرأ كلاما يساوي ذهباً
: hottg.com/samo_buy

👱‍♀ ¦¦ لـ فتاة لطيفه تنشر يومياتها
: https://hottg.com/beautifel_girl

•••━═•✿•═━•••
👁‍🗨لــ ٲضافة قناتك
🔸By @ART_list
•┈┈┈•❈••✦✾✦••❈•┈┈┈•
HTML Embed Code:
2024/03/28 19:58:24
Back to Top