يحمل الجنسية الأمريكية ويعيش فيها ويتكلم في أمور البلد السياسية والإجتماعية وكأن شمس العراق قد علمت عليه ؟!

عموماً يقول ذاك المؤدلج والمُحَرك من قبل سيدتهِ أمريكا التي أتعبها وأزعجها صوت الحق بأن سماحة السيد هاشم الحيدري (رعاه الله) يعمل لتغيير العقول وغسلها ..! ويأتي ذاك الذَنَب الأمريكي يعزف على وتر الفتنة بكلماته الأخيرة كي يؤدلج قليل الوعي بما يخدم مصلحة ولية نعمته ،

قد صدق حينما قال (يغير العقول) لكن أي تغيير للعقول ذاك؟! نعم تغيير العقول من عقل يتأثر بكافة الأمور إلى عقل ذي بصيرة وعقيدة وثبات وإيمان وثقة وإنتظار وما ذلك إلا دليل على قوة وتأثير جبهة الحق والبيان بقيادة السيد الهاشمي الحيدري .. فلتجيش أمريكا أذنابها ولتجهز أدواتها الإعلامية كما تريد فهم أغبياء كما نصفهم وسنصفهم أنهم يريدون إنهاء الدين وكتم صوت الحق بين الناس وإطفاء نور الولاية ولكن

(يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)

بعيدا كل البعد عن تزكية سماحة السيد هاشم الحيدري والكلام سيكون من شخص منصف، لو سألنا انفسنا ماهو مشروع ستيفن نبيل وما يدعو اليه من قيم ومبادئ وماهو مشروع السيد هاشم الحيدري وماهي المبادئ التي يدعو لها
ستيفن نبيل يدعو إلى القيم الغربية الليبرالية التي يعاني منها الغرب الان ولا يعرف كيف يخرج المجتمع منها ومن آثارها وابسط آثار الثقافة المنحلة التي يدعو لها ستيفن هي (قتل يومي ،عمليات اغتصاب للنساء والأطفال،عصابات، مخدرات وادمان، ضياع القيم الأخلاقية…..) وفي الجهة الأخرى
السيد هاشم الحيدري وما يدعو له هو يدعو للإسلام ولتطبيق دين الله والقيم الأخلاقية والدعوة للفضيلة والابتعاد عن الرذيلة وآثار ما يدعو له السيد هاشم هو (التكامل الأخلاقي، الرقي العلمي،السلم الاجتماعي،انعدام الرذيلة، انعدام الحالات غير الأخلاقية التي تدمر الإنسان من خمور ومخدرات وشهوات نفسية منحطة……)

ولك ايها الإنسان العاقل ان تحكم اي الفريقين هو الافضل للمجتمع.

قلتُ لكم ان العدو لن يبقى متفرجاً
على التفاعل الشعبي الكبير الذي لاقته حادثة شهادة الرئيس رئيسي..
وسيحاول بشكل مكثف كسر هذا الزخم
وتعكير صفو هذا التفاعل..

واولى الخطوات استهداف العناصر الصانعة لهذا التفاعل
والممهدة لهذه الارضية الخصبة.
وسماحة السيد هاشم الحيدري على رأس القائمة..

[ما يريده الإسلام وما تريده أمريكا]
- السيد هاشم الحيدري

سماحة السيد العزيز قائد الجريان الولائي وحامل راية الحق في وجهة كل المستكبرين، فدتک الأنفس والأرواح وإنا معک ماضون حيث ما تسير يا سيدنا وحبيب قلوبنا يامن أزلت عن عقولنا وقلوبنا غبار المادية والتعلق بها، كل من أراد ويريد أن يسيء لشخصک فأنه لن يطال أذيال عباءتک الشريفة، سر فعين الله ترعاک لبيک لبيک❤️

يا عشقاً حَيدرياً بك هِمنا
وعاهدناك بثباتٍ وعهدٍ منا
بحملِ مشعل البصيرةِ عالياً
وبدربِ الحق نسير ونمضي مضياً

في وسائل الإعلام الغربية، يعتبر تناول المواضيع المتعلقة بالدين والسياسة الإسلامية من المحرمات، نظراً لأنها تمثل تهديداً واضحاً لأسلوب الحياة المادية التي صنعوها وعملت عليها أجيالاً لافساد الحياة الصحيحة الفلسفة المادية التي تهيمن على الثقافة الغربية تركز على الاستهلاك والمتعة الفردية كمعايير رئيسية للحياة وفي هذا السياق، ينظر إلى الإسلام بتعاليمه الروحية والأخلاقية والقيم المجتمعية العالية وهذا النظام المتكامل كتهديد لهذا النظام.

فمن الضروري ان يهاجموا الإسلام ويسقطوا عناصره البارزة يخشون أن تتسبب التعاليم الإسلامية في إحداث تحولات عميقة في المجتمعات الغربية والعربية لانها وببساطة ستهزم اسلوب الحياة المادية التي صنعوها وستنتهي هذه الامبراطوريات التي صنعوها، لانهم اكثر من يعرف ان كل نظرياتهم ستسقط امام الاسلام، وهذا ما لامسناه بعد طوفان الاقصى وموجة الحراك الطلابي في الجامعات الغربية خير دليل فالطوفان هو نتاج العمل السياسي الاسلامي الذي يحاربون ويدفعون المليارات على فصله. فكانت نتيجةً لعمل اسلامي واحد لفترة ليس بطويلة جدًا قد اسقطت نظريات لها مئات السنين، فملاً المجتمعات الغربية الان واعية لكذبة الديمقراطية.

سلام عليكم 👋🏻
تقبل الله اعمالكم جميعًا وأن شاء الله تكونون بخير وصحة وعافية 🤲🏻🤍

عندي شكم سالفة اسولف بيها وياكم وأروح
لإن إني أعرف أنو كلكم تحبون الدين وكلكم عدكم هم أسلامي وكلكم تردون تنصرون أمام زمانكم وتحصلون حسن العاقبة

عدنا بالقرآن آلاف الآيات إلي تتحدث إلنا عن العدو ؛ والقرآن الكريم يقسم العدو ٤ أقسام

الأول يسميهم الشياطين (من الجن والأنس)
الثاني الكفار والمشركين
الثالث أهل الكتاب (اليهود والنصارى)
الرابع المنافقين

فـ لمن نجي على إمريكا إلي تمثل جبهة الباطل بزماننا نشوف كل نقاط تحديد العدو تنطبق عليها فـ هي "الشيطان الأكبر "

معرفة العدو وتشخيصه جداً مهم بفهم معادلات الصراع القائمة ومن نحدد العدو راح نعرف نقف بأي جهة .. ما معقولة إمريكا توگف ويه جهة وهاي الجهة تكون مؤمنة ومسلمة وما معقولة تدعم جهة او أشخاص ويكونون ذولة يردون الخير للدين والإسلام.. والعكس صحيح يعني أكيد إمريكا لمن توگف بوجه نظام او شخصية معينة معناها ذولة على حق ومأذين إمريكا ومتعبينها ..وأحنا لمن نگول إمريكا فـ بنفس الوقت نگول إسرائيل لإن إمريكا هي الأم الحنون والداعم والمؤسس والمدافع عن الكيان الصهيوني وما يُرضي إسرائيل يُرضي إمريكا وما يغضب ويسخط إسرائيل كذلك يُغضب إمريكا

لذلك عدنا السيد الشهيد الصدر يگول "يكفي إن في موتي شفوة وفرحاً لاسرائيل وأمريكا وهذا غاية الفخر في الدنيا والاخرة" يعني يقصد جبهة الباطل و أمريكا إذا فرحوا بموت شخص معناها شگد مأذيهم ومراويهم الويل وإذا چانوا يسون حملات حتى يسقطون شخص معناها هذا على حق ومأذيهم وهالشي على مر التأريخ والعصور شفناه أنو جبهة الباطل مهما تنوعت وتعددت اسمائها الا أنهم يتحدون كلهم في سبيل الانقضاض على جبهة الحق وشخوص هذهِ الجبهة

حتى عدنا السيد محمد باقر الصدر يگول "كل من يقوم بعمل يعتقد انهُ يؤذي إسرائيل فهو في سبيل الله " فـ أحنا كون نجيب ميزان ونشوف كلام الشخص الفلاني جاي يؤذي إسرائيل وامريكا حتى ندعمه ونمشي وياه لو جاي يرضي إسرائيل وامريكا حتى نوگف بوجهه ونحذر الناس منه

زين هسه قد واحد يسأل يمعودين شدعوة هيچ شاديها ويه إسرائيل وامريكا يعني نگدر نتعاون وياهم لإن عدنا مصالح مشتركة ولازم شويه نداري مصالحنا وما بيها شي .. أحنا نرد عليه بكلام مراجعنا وفقهائنا وشهدائنا ؛ وبهاي الجزئية الشهيد السيد محمد باقر الصدر يگول " ان من يقبل الصلح مع اسرائيل فقد خرج من الاسلام." أخوان جاي تشوفون الموضوع شگد خطر تره مو لعب !!! أي واحد ترضي عنه إمريكا وإسرائيل هو باطل باطل وأي واحد يتصالح معاهم فـ هو باطل وشكو شخص أو جهة توگف ضد آمريكا واسرائيل هي جهة حق ومعناها هذا الشخص على حق.

الإمام روح الله الخميني يگول "جميع مصائبنا اليوم هي من أمريكا واسرائيل.. فإسرائيل هي ربيبة أمريكا.."

يعني حدد أليه والك بوصلة العداء لازم تكون لمنو وضد منو .. يعني تخيلوا بوقت ما صدام وجيشه هاجم على الجمهورية السيد الخميني يطلع ويگول امريكا الشيطان الأكبر وميگول صدام !؟ لأن يعرف العدو رقم واحد منو وهو إمريكا مو أي واحد ثاني والبقية كلهم أدوات عدها هي تحركهم بكيفها مثل ما تريد وهالشي ينطبق على حكام السعودية والإمارات ومصر والاردن وأغلب الدول العربية

كذلك الإمام الخميني يگول "إعلموا أنكم تواجهون إحدى القوى الاستكبارية التي إن غفلتم عنها لحظة، فإنها ستبيدكم وتقضي على بلدانكم"

والإمام الخميني بكلامه رسم إلنا خطة مستقبيلة لمعاداة إمريكا ومن أقواله :

-إنّ هذا الصراع ليس صراعاً بيننا وبين أمريكا بل إنّه بين الإسلام والكفر. - إنّ كلّ مصائب المسلمين من أمريكا. - إنّ كلّ مصائبنا من أمريكا. - إنّ مواجهة أمريكا تتصدّر الآن كافة قضايانا الإسلاميّة. - ينبغي على العالم القضاء على أمريكا، وما دامت أمريكا باقية فستبقى هذه المصائب تعصف بالعالم.

⛔️هذا الكلام كله هو لتذكير نفسي وإياكم أنو إمريكا ما ممكن تكون واقفة وداعمة للحق ولا ممكن تروج لشخصية او خط وهو صحيح .. ولازم نعتبرها هي 🇺🇸 وأعلامها والمدومنين والصفحات وكُلشي تابع إلها على أنهم واحد ويعملون بنفس النسق ونفس الأتجاه .. ولو شنو يسون أمريكا وأذنابها كون ما نثق ولا نصدگ بيهم ومثل ما گال الخميني العظيم "فإذا ما ردّدت أمريكا وإسرائيل كلمة "لا إله إلّا الله" فإنّنا لا نصدّقهما لأنّهما تريدان خداعنا.."

⚠️وهنا أنبهكم أخواني أخواتي تره إمريكا قبل چانت تحتل الشعوب والبلدان بالحرب والقتال هسه الزمن تغير وأكو اسلوب ثاني للحرب آلي هو الحرب الناعمة والغزو الثقافي وبهل شي يگول الإمام الخميني

"على شبابنا أن يفطنوا إلى أنّ أمريكا لن تنازلهم بالحراب بل بالأقلام."

يعني إمريكا راح تجيكم وتحتلكم من خلال مدونيين وكُتّاب وصفحات وبيجات وقنوات فضائية وبودكاست فـ كون نحذر وننتبه كلش زين .. وتره يا مسهلها إذا إمريكا تجينا رافعة سيفها وشايلة سلاحها وجايه تريد تحتل بلدنا هنا الأغلب راح يوگفون ضدها بس الخطورة تكمن إذا إمريكا جاية تريد تحتل عقلك وقلبك من خلال المعاهد مالتها ومن خلال أنشطة السفارة الامريكية ومن خلال منظمات المجتمع المدني ومن خلال دعمهم لشخصيات نسوية وناس ناجحين بمجالهم يجيبوهم ويقدموهم الك الشاب بعنوان هاك شوف إذا تريد تصير ناجح لازم تصير مثل فلان آلي هو دارس عند إمريكا ومحب لأمريكا .. يصدرولك شخصيات بالفيس بوك أمثال ستيفن نبيل وبالأعلام أمثال أحمد البشير وحسين تقريباً وبالسياسة يصدرولك أمثال فائق الشيخ علي وأحمد الأبيض وغيث التميمي وبالطبخ يصدرولك شيف شاهين وللنساء يصدرولك مينا الشيخلي وغيرهم من الامثلة الكثير ويخلونك تتعلق بهاي الشخصيات وتنعجب بيها وبنجاحاتها وبعدين تدريجيًا يدسولك السم بالعسل من خلال هاي الشخصيات ؛ وأحنا أتفقنا مثل ما علمنا الشهيد محمد باقر الصدر والإمام الخميني أنو كلُ جهة تدعمها آمريكا هي باطلة وكل شخص تدعمه إمريكا هو باطل فـ هذا لازم يكون مقياسنا للأمور دائماً

زين وره هالكلام كله خلي ندخل بالموضوع..
صار يومين والصفحات الامريكية والمدونين آلي هواهم إمريكا نازلين بحملة تسقيط وتهجم على سماحة السيد هاشم الحيدري وعلى مشروعه آلي هو ببساطة الدعوة للإسلام ولحاكمية الإسلام ..

هذا الشي شنو يدل ؟
يدل على أنو السيد هاشم الحيدري واگف ضد آمريكا ومشاريعها لو واگف وياهم ؟ سيد هاشم جاي يأذي الامريكان ومنزعجين من نشاطاته داخل العراق او العكس؟ اني إلي چنت اكره او اضوج او ما عندي معرفة كافية بهاشم الحيدري لمن جاي أشوف هاي الصفحات الممولة والمدعومة من آمريكا جاي تسقط بالسيد معناها السيد على حق لو باطل ؟