"أسِيرُ ولَستُ أعلَمُ أينَ أمضي
غَريبَ الدَّارِ قد ضَيَّعتُ بعضِي"

"بالنسبة لي
ما كانت صُدفة
كانت أعمق من ذلك
كان قدرًا و اختيارًا
و إستثناءً و إكتفاء"

‏كل أحلامي تُعيدك لي
‏بالصورةِ التي أحببتك بها لأول مرة
‏مُرهفاً مليئاً بالحنية
‏ومُبتسماً كمن فاز بشيءٍ
‏قد طال انتظاره طويلاً

‏أنت المُنتصر الذي فاز بقلبي
‏مُتجاهلاً كل محاولاتي لصدك
‏وكأنك تعلمُ يقيناً أن عودتنا سوياً
‏هي أمرٌ مُسلم به ولا تستدعي
‏سوى رسالةِ منك مضمونها:
‏" أشتقتُ لك"*


*مُنيرة الربيش

‏"حلمت بوجهك يا حنون الملامح، صحيت و بوجهي بقايا ابتسـامّه"

‏يقول محمد المقحم:

‏ألذّ حب هو حب الشخص إللي
‏خياراته متعّددة ، ومُحبيّنة واجد
‏"ولا يحب الأ أنت"

‏لم أعرفهِ بالحُب كما اعتدت أن أراه بقلبي
هذه المرة استطعت تمييزه من ألمٍ صنعتهُ يداه*


- مُنيرة الربيش.

"بعد الفقد الأول ستفقد إيمانك بفكرة الأبدية،
وتتيقن أن كل إنسان هو محطة عابرة"

‏"رحم الله من رحلوا لدارٍ أفضل مِن دارنا وطابوا في جنّة الفردوس نعيمًا"

‏"أحبكِ
‏لأنكِ وحدكِ
‏تقرئين التعب في كلمة بخير
‏بعد سؤالكِ كيف حالك"

‏"لو أنكِ هنا لمر هذا الحزن بلمسة يد"

‏"ياليّته جرحني قبل يقفَي عشان ارتَـاح
‏ولا قال لي عِند موادعة .. لاتخليني"

"شعوري كثيف بالمسؤولية، وكأني شجرة الكل تحتي مستظلّ، الجميع يشعر بالأمان والركود بينما أنا متورطة بوقوفي"

‏"يروق لي الآن التوقف بعد سيلٍ من
الانهمار، أن أنظر إليك بعين البصيرة
هذه المرة، لا قلبي الذي لمّعك"

‏"الله يشيل باقي غلاك ونعلن التّوبه"

‏عيشو على مبدأ:
‏"غيمه ما بللتني أستحي أطلب مَطرها"

‏"أشعر بالسكون معها، حدّ أني كلما ذهبت إليها كما لو أني أغلقت باب القلق خلفي"

‏"مجيئك حنون على أيامي
‏كأنك كل الأشياء وكل الصدف
التي يتمناها المرء في أيامِه"

‏"كل صورة تحتفظ فيها من باب ذكرى سعيدة هي بالأصل حنين مؤجل"