كنت أود أن أعتني باللحظة ، أن أعتبرها كل العمر ، ولكن وجهك ، وجهك الغائب لا يكفّ عن تذكيري بأن كل اللحظات وإن بدت جميلة تبقى ناقصة ..
لهذا أهرب من اللحظات ، أنساها ، أرميها خلف الذاكرة ، لاينبغي على من يفتقد وجهك أن يضحك ضحكة كاملة ، أنت ياصوت الضحكة المفقود في لحظات عمري
>>Click here to continue<<