(اَللّهم وَصَلِّ عَلى وَلِيِّ أَمْرِكَ الْقائِمِ الْمُؤَمَّلِ، وَالْعَدْلِ الْمُنْتَظَرِ، وَحُفَّهُ بِمَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ، وَأَيِّدْهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ يا رَبَّ الْعالَمينَ)

اهتماماتنا شديدة جداً بمسمياتنا في الدنيا !
دکتور ،مهندس بروفيسور إلخ
هل فکرت في يوم ماهو مسماك بالآخرة ؟ الصائمون ،القانتون الراكعون الذاكرون
المتصدقون
تأمل في قوله: (يَقولُ يا لَيتَني قدَّمتُ لِحَياتي )
لتعلم أن الحياة ليست الآن
اللهم إنا نسألك رضاك والجنة

لا تصدقي ما يقوله المتزوجون إن كل شكاوى المتزوجين كذب، والمتزوج هو أول من يتزوج مرة ثانية إذا ماتت زوجته.

والخيانة الزوجية نادرة، وإذا كانت تبدو لك مألوفة ومنتشرة فذلك لأن الروائح الكريهة من صفاتها أن تفوح وتنتشر ويكثر حولها الكلام.

أما الزواج الناجح والعلاقات السوية والبيوت الشريفة فلا يسمع عنها أحد ولا يتكلم عليها أحد ولهذا يخيل لك أنه لا يوجد في الدنيا شرف.

والإنسان من طبيعته الشكوى وعدم الرضا بالواقع ولهذا فإن المتزوجة التي اشتكت من زواجها، لو أنك قابلتها وهي بنت لاشتكت لك من وحدتها وتعاستها ومن أنها لم تجد ابن الحلال الذي ترتاح إليه وتتزوجه

د. مصطفى محمود

وأخلعُ عندَ ذِكرك ثِقلَ خَيباتي

صباح الخير
الدعاء دليل على رسوخ الإيمان بالله وأسمائه الحسنى وصفاته العلى، فمن يدعو بصوتٍ خافتٍ وقلبُه يشعر بحضور ربه وأنه يسمع همسه ويرى انكسار قلبه ويعلم حاجته وافتقاره إليه، لا يدرك كل هذا إلا قلبٌ يؤمن بالغيب، ووجدان متشبّعٌ بعلم ربه وقربه وكمال صفاته..!

‏منك السّعي، ومن الله السّعة.

عندما تُقبلين على خطوة الزواج لا تقبلي برجل يحتاج إلى من يقومُه دينيًّا،
وذلك لسببين :
أولا: القوامة الرعائية في يد الزوج فهو المؤدب لأهله وأبنائه، وهو النموذج الذي يتبعونه.
ثانيًا: الرجل بطبعه لا يتقبَّل النُصحَ وتلقي التوجيهات.

فلا تتزوجن الفسدة لتصلحوهم، الزواج ليس مؤسسةً علاجية ولا هيئةً إصلاحية

اَخرجني مَنها بالسَترِ، وحُسن الذكرِ ،وأنتَ راضٍ عني.

جاء في الروايات بأن خوف الأولياء والعرفاء من الله ، لم يكن بسبب جهنم و نيرانها ، بل يخافون من الإبتعاد عن الأسباب التي تقرب الإنسان إلى الله ..!!

مَنو يعرف عَن المَهدي أخبار يكول🤎.