TG Telegram Group Link
Channel: بَــــــرسيم🍀✨
Back to Bottom
التبريزي يقول: تعلُق الفاني بِالفاني يُفنيه،وتعلُق الفاني بِالباقي يُبقيه.
بَــــــرسيم🍀
التبريزي يقول: تعلُق الفاني بِالفاني يُفنيه،وتعلُق الفاني بِالباقي يُبقيه.
جنت دائمًا أنظر للعبارة من منظور واحد وهو التعلق العاطفي. وإن الفناء هنا هو الموت أو الذبول بفقد اولئك الذين نُحب.

بينما هي بحقيقتها، أي تعلق بالاخرين أو تعلق بمرحلة من حياتك أو تعلق ناتج من خوف الفقدان، أو إلتزام الصمت عن رغبتك بالمزيد لأن تخاف الناس شيكولون عليك، فهذا كله يخليك تفنى والفناء هنا هو ضياع العمر بطريقٍ لا يستحق وضياع الفرص وضياع الهدف، فبالتالي الفناء هو ذهاب النعم والفرص والاحتمالات التي تُفتح أمامنا!
حتى جبران خليل جبران لديه مقولة جاء فيها:« ‏يا الله... لا تجعل العمر يضيع في ريِّ حديقةٍ لا تُزهِر، وفي طَرق بابٍ لا يفتح، وفي قلوبٍ لا نَصل إليها ولا نعود».
كأنه نداء استغاثة على الرغبة بعدم فناء الحياة بشيءٍ لا يشبهنا.
‏يا رب لا تجعلنا نعرف قيمة الفرصة بعد فواتها ولا قيمة الأمر بعد انتهائه، ولا قيمة الشخص بعد رحيله، ولا قيمة العافية بعد ذهابها. يا رب اجعلنا نستشعر نِعمك طالما هي بأيدينا، أن لا نغضّ الطرف عنها وهي أمام أعيننا.
أكثر ناس لتصدگون كلامهم عنكم..همة أهلكم

همة مو أشرار بس همة أشخاص ممكن و وارد جداً يكونون شايفيكم بطريقة خاطئة حسب ماهمة تربوا وتعودوا يشوفون نفسهم

يجوز همة متربين ببيت جان يشوفوهم فاشلين أو سيئين أذا طالبوا بحقهم أو أعترضوا أو خطئوا بمسألة مثلاً

بالتالي همة ديشوفوكم هسة بنظارة أهلهم ..فتذكروا هي سلسلة متتوقف أذا متقرر أنتَ تقطعها وتبلّش تشوف نفسك بعيونك💗
‏﴿يَأْتِ بِهَا اللَّهُ ۚ﴾
يُجازيك الله على صدقك، وسلامة قلبك، وصفاء نيّتك، وتمنّيك الخير لغيرك، فتجدهُ يُسخِّر لك الأحداث، والمواقف، والأشخاص من حيث لا تحتسب، وتجد الخير يسعى إليك من حيث لم تطلبه ، ذلك أن الله صدَق وعدهُ إذ قال:
{ إِن يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا } 🤍.
‏"الأمان، أظنه الشعور الوحيد الذي يستحق عناء البحث، أن تأمن وأنت تتحدث، وتنفعل، وتعبر عن مشاعرك، أن تأمن أن عفويتك محبوبة ومقبولة، أنك لا تحتاج إلى التصنع كي تبقى مرغوبًا، وأن كل ما تعانيه من نفسك، لا يمثل مشكلة للآخر".
الحب
ازدحام
مكتظ،
فأنا
لم
أعد
وحيدة
داخل
جلدي،
مادمُتَ
تقيم
تحتهُ
ايضاً..

- غادة السمان ربيع ١٩٩٨.
”ابحَث عَن سَمائِك، تبحَثُ عَنك الأجنِحَة"
"كان المقصد من الحُب ألا تراه شخصًا عاديًا كغيره، وإلا ما فائدة أن تختاره، هو وحده، بين تلك الجموع من الناس، ثم تعامله كواحدٍ منهم؟"
« أن ماهية الحبّ هي العمل من أجل شيء وأن يجعل شيئًا ينمو وأن الحبَّ والعمل لا ينفصلان. فالإنسان يحبّ ذلك الذي يعمل من أجلهِ والإنسان يعمل لذلك الذي يحب من أجلهِ. إنّ الرعاية والعناية تتضمّنان جانبًا آخر للحبّ، هو جانب المسؤولية، وهي اليوم تعني في الغالب الإشارة إلى الواجب، إلى شيء مفروض على الإنسان من الخارج. ولكنّ المسؤولية في معناها الحقيقي هي فعل ارادي تمامًا، إنها استجابتي لاحتياجات إنسان آخر سواء عبر عنها أم لم يُعبّر، فأن تكون مسؤولًا يعني أن تكون قادرًا ومستعدًا لأن تستجيب.»
- فن الحب لـ أريك فروم

المسؤولية أختيار، أختيار بمقدرة كاملة من حب الشيء وعلى حبهِ.
" يؤسفني أن المغفرة لا تنقذ الحب في المحطة الاخيرة ، وأن التعب لا ينتهي بمجرد الاعتراف به، والصلح على الحافة لا يُحل بعقد الخُنصرين, يؤسفني الكلام الهش الذي لا يقال وكيف تسرده الالام الجسدية بصلادة…"
HTML Embed Code:
2024/05/17 15:49:31
Back to Top