TG Telegram Group Link
Channel: ٩٩.٩٨
Back to Bottom
أنا تايهة
مش عارفه ده سببه أيه
يمكن بسبب الخمرة ، الخمرة
اللي عمري ما دوقتها
او يمكن بسبب السجاير
اللي عمري ما دخنتها
يمكن بسبب إيدك اللي ولا مرة
لمستها ..
‏وجهك
‏أشبه بخبرٍ سار
‏لكلِّ أيامي الحزينة.
"أتمنى لو بأمكاني إتلاف
كل شيء حدث بيننا ،
و نعود إلى الوراء
إلى ما قبل اللقاء
ولا نلتقي ."
🤍🤍.
سامحني لأنني حزينة الآن
و لأنني لا أمتلك أي رغبة
كي اكون بخير ولأن هناك كرة كبيرة
مملوءة بالعتمة عالقه في منتصف حلقي
و لأن وجهي ، لم يعد وجهي .
محتاجلك تبقى جنبي ، تبقى قلبي ، تبقى روح الروح
تبقى صوتي لما اغني ، تبقى عيني لما اشوف
تبقى احساس الامان الي عمره ما يبقى خوف .
مرةً يشعرني أنني فراشته ، و مرةً اخرى يبتر أجنحتي .
"في كلّ مكان، في أيّة لحظة، وفي أيّة حالة نفسيّة؛ أحبّك".
"يُحبني؟ لا يُحبني..
‏يُحبني؟ لا يحبني..
‏أعاود الكرة رُغم أنني أعرف بأنه ليس واحداً من الذين سيجعلونني أنتف وردة لأعرف في نهاية مطافها إذا ما كان يُحبني أم لا. فالمحبّة الحقّة تخلقُ الورد، لا تُنهيه."
‏يريد مني أن أفهم، وأنا أفهم، ولكني لا أريد الاعتراف بوجود أشياء قاسية إلى هذه الدرجة..
أريدك فقط بأن تخبرني أن كل ضوء يمتد إليك من خلال أحد غيري لا يصنع جزءا صغيراً من الشمس التي تشرق فيك عن طريقي .. و أن النهار بدوني هو ليلٌ يجامل الشمس.
كِل شي الا انتَ يا حبيبي
حسرة الدنيا
و عذابي
و شيب راسي
و لا حسرتك !
فراگ الوجوه الـ عشت وياها عُمري
و لا فرگتك
طعنة اصحابي
و هَلي
و كُل الخناجر من يحطّن فوگ ظهري
و لا طعنتك
خل افارگ ضحكتي
الـ ما منها رجعة
و لا ضحكتك
آنه ما عندي امل بالدنيا
غير الله
و محبتك
شعندي غير عيونك من الگاني بيها ؟
.. شعندي غيرك ؟
يا حِزن عيني و بچيها .
شعوري لك مثل نقشٍ يُخلد في مدى الأجيال
و أحبك حب تاريخي و يذهلك أن تخيلته ..
أفتقدك، عام كامل من محاولة خلق حياة لا تكوني فيها، لكنني في نهاية الأمر أفتقدك.
فأنتِ تنتمين إلي،
‏حتى و لو قُدّر لي ألا أراك ثانيةً على الإطلاق.
"إلهي إن ضلّ قلبي؛ قلبي انت تعرفه"
لقد هذبني الدلال لا القسوة، تنعمت بالحب وتعافيت دائمًا بالحنان، هذا ما أريد أن أتذكره دائما، هذا ما أريد فعله دائما.
" أن لا نفترق
‏أن تبقى حبي الوحيد".
أحيانًا أسعى إلى إنهاء الشيء بدلاً من إصلاحه، لا شيء يعطب القلب أكثر من الجهد الذي تبذله لتعيد شيئًا ما إلى صورته الأولى..
أفكِّرُ أنَّ سيدةً سوايَ
‏تنفَّستْ شفتيكْ
‏لها عينانِ أبحرَتا
‏بعيداً
‏في خطوطِ يديكْ
‏تَشبُّ النارُ في رُوحي
‏فأهربُ منكَ
‏فيكَ
‏إليكْ!!
HTML Embed Code:
2024/04/26 23:50:39
Back to Top