يبكي على رسول الله ﷺ في مسجده وهو مدفون على بعد ١٠٠ متر عنه. 💔

"‏إنتصاري الحنون أنَّك والدي،عِزِّي وشديدُ بأسي وقوى عزمي،قَسَمي العظيم لنفسي وشِفائها؛وقِسْمي اللطيف من الدنيا وشقائها،ركائزي وشجاعة خطوتي..ورَجُلي وبطلي الذي بإستطاعته أن يحوِّل كوارث روحي الى خدشٍ لا يذكر".

‏”إن ما يبحث عنه العاقلون في العلاقات ليس خلوها من المشكلات ولا ورديّتها الأبدية، وإنما الأمان الذي حين يحل اختلاف أو خلاف لم تخشَ فيه انتهاء الود ولا انقطاع الوصل ولا فجر الخصومة؛ وحبيبك ليس من أحببته، وإنما من أمِنته.“

اللهم أرني عجائب قدرتك في تسخير وتيسير أمري.

"أنا ما تركتُ لمقبل الأيام شيئًا.. إذ ظننتك آخر التطواف فالدنيا، فسرحت المراكبَ كلها وقصصت عن قلبي الجناح!"

"صلّ يا أرقش صلّ فهذه البلبلة في رأسك وقلبك لا يُزيلها إلا الصلاة."

‏"وأدعوك كل يوم أن يحوزني المنطق قبل أن تغلبني العاطفة."

‏"وكانت غايتُه السّكينة، ودّ لو اشتراها بكل شيء ولو بحياته"

‏"لكل إنسان صوت خاص يُرافقه
طوال حياته , لكنه نادراً مايَنصُت له .

‏هذا النقص الحادّ في اللحظات الحقيقية الصادقة هو ما يجعلنا اليوم أكثر قابلية لِلإنهيار، أشخاصًا، وبلدانًا، وثقافات.

"ومن بين كل الأيام التي أخذت مننا دون أن تُعطينا، لم يعد لي إلا رجاء وحيد أن تكون نهاية هذا التخبّط وِجهه صحيحة وقلب مطمئن."

لم يعد بوسع المرء أن يقول بأنه مُتعب ويودّ فقط أن يعود إلى البيت، لأن البيت تغير، تغير كثيراً

لا اخاف ان تدور الدائرة عليّ
انا مستعد تماما لتعود لي كل الأشياء التي قدمتها للآخرين

‏”أظنُ أن المرء حين لا يجد موطِنه في أيِ مكان، ينطوي على نفسه.“

"يُؤدب الحُزن قَلب صَاحِبهُ ولكن يُعلّمهُ الدُّعاء، يُوحشهُ مِن النَّاس ويُؤنِسه بِربّه."
‏- الرَّافعي

حينما تتعافى .. تروي القصة بشكل مختلف.

‏الشخص اللي يمنحك كل يوم محبة بقوله و بفعله محبةٍ كاملة وما فيها قصور أمنحه قلبٍ تحبه فيه و تصونه ،القلب عزيز لا تعطيه إلا لعزيز

اليوم صحيت وفي بالي ابيات نزار:
"عيناك آخر فرصتين
متاحتين
لمن يفكر بالهروب..
و أنا أفكر بالهروب"

‏"كنت إذا انحدرت إلى حضيض الكرب واليأس أتحدث إليك، متيقنًا أني سأجد في الحديث معك إما عزاءًا يسليني أو حرارة ومرارة نتشاركها معًا".