TG Telegram Group Link
Channel: I
Back to Bottom
‏لا توقف قطار رحلتك من أجل راكب مُتردد.
‏سيموت الإنسان غرقًا في داخله، لولا البكاء.
‏عليك تشهد لي الضحكة، وصوتٍ شجي
‏يمرّ بالذاكرة يسأل: عليّ وعليك

‏أنا تواريت عن عينك ورحت ارتجي
‏ظل النخيل وخيوط الشمس، ما لي شريك

‏دخلت عالمك لا تايه ولا ملتجي
‏وخرجت والعطر سايل من يديّ ليديك.
‏- وديع الأحمدي
‏هدأت وتوقفت عن أكل نفسي، حينما فهمت مؤخرًا أن الركض خلف الأشياء لكسبها ليس نجاة، إنما موت بشكلٍ بطيء وأنت بمنتصف الحياة.
‏كأن الكلمات جميعها غير قادرة، في لحظةٍ ما.. أن تُفسّر معنى واحد مما يحمله الإنسان في صدره.
‏«كل الأشياء تعرف لمستي الحنونة
‏وفي المقابل لم يلمسني يومًا شيء حنون»
‏مازلت مثل ندبةٍ في صدري. في كُل مرةٍ أوشك أن أطمئن إلى أحدهم أتذكرك ويأكلني الفزع.
‏عندما عزمتُ الرحيل عنه، حملتُ كل شيء إلا قلبي كان أثقل من أمتعتي.
‏لم يكن في وسعكَ تصوّر تلك الهشاشة، أن اسمًا شائعًا يتردد كل يوم، يعذّب ذاكرتك.
‏لقد كان احتمال فقدك واردًا، ولكنّه كان أثقل من ان يُحتمل.
لا ثوابت في هذا العالم كل ما يمنحك الأمان بإمكانه أن يبث فيك الرعب دفعةً واحدة، وكل تلك الأشياء التي هربت إليها ستجد نفسك هاربًا منها.
‏ما تعنيه الألفة أن يمضي الوقت سريعًا بلا شعور أن يكون الحديث سردًا متصلًا فكرة تتلوها فكرة أن لا تقلق من لحظات الصمت أن تكون الرفقة بحد ذاتها متعة.
‏أعرف اللي يبي يبعد
‏إذا أصبح لسانه جاف
‏و أعرف اللي يبي يبقى لو أنه مُرهق و ظامي.
‏لا أستطيع أن أحبك في عالمٍ مغلق، عالمٌ لا أجد فيه نافذة تُطل عليك.
‏ما طال بال - ولا قصّر بالشتا ليل
‏وشلون أجيب اللي على البال كله

‏اللي له بليل المواصل - تفاصيل -
‏في ليل فقدان أتلّع الجيد من له؟
Forwarded from I
‏"عاد عيد الحياء والسلهمة والنبرة المبحوحة، والقلوب النظيفة والنوايا البيض والخطّر المنساحه"وعاش حبيبكم❤️
‏لا شيء أكثر زيفاً من الصور، يظن المرء أنه يمسك بلحظة سعيدة إلى الأبد، في حين أنه لا يخلق سوى الحنين.
‏«يا حبيبي ما حدا بيترك حدا
‏الدنيا هيك
‏مواعيد
‏بتخلص مواعيدنا معهن وتبدأ مع حدا تاني
‏الدنيا هيك»

‏— حوار سينمائي
HTML Embed Code:
2024/04/30 04:38:15
Back to Top