TG Telegram Group Link
Channel: قناة د. حسن سلمان
Back to Bottom
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسول الله الأمين أما بعد:
 بتاريخ يوم الأحد و الإثنين ٢٢/٢٣ ربيع الآخر ١٤٤٥ هـ /نوفمبر 2023 / 5/6 تحرك وفد من إسطنبول لزيارة العاصمة التركية بدعوة من عدد من المنظمات والروابط التركية وقد كان الوفد مكونا من العديد من البلدان العربية والإسلامية والعديد من الروابط العلمية والدعوية  وقد كان على رأس الوفد:
د. نواف تكروري – رئيس هيئة علماء فلسطين
د. محمد الصغير – رئيس الهيئة العالمية لنصرة النبي.
د. عبد الحي يوسف – رئيس أكاديمية نصرة نبي الإسلام، وعالم سوداني.
د. أحمد سعيد حوى – عالم سوري، ممثل المجلس الإسلامي السوري.
أ. د. عبد الله الزنداني – عالم يمني، ورئيس جمعية النهضة اليمنية.
د.حسن سلمان – رابطة علماء المسلمين/ رابطة علماء إرتريا
وكان الهدف من الزيارة التفاكر حول ما يمكن عمله شعبيا ورسميا لدعم الشعب الفلسطيني الذي يعاني حربا تدميرية وجرائم ضد الإنسانية من قبل الحملة الصليبية والصهيونية وقد كان المدنيون من نساء وأطفال وعجزة ومرضى أكثر المتضررين من هذه الحرب الظالمة والعدوانية.
وقد ابتدر الوفد زيارته لأنقرة بندوة عامة في مقر منظمة الصفا وقد كان الحضور كبيرا وجامعا قدم فيه الوفد عددا من الكلمات الداعية للمبادرات العملية لنصرة أهل فلسطين وقطاع غزة خاصة. ( يوم الأحد)
وفي اليوم الثاني( الإثنين ) كانت البداية برئاسة الشؤون الدينية التركية حيث التقى الوفد برئيسها الأستاذ الدكتور/ علي أرباش وقد زيارة قيمة في مضمونها ونتائجها المرتجاة بإذن الله تعالى.
ثم بعد ذلك توجه الوفد لوالي أنقرة( وسيب شاهين ) وناقش معه جملة من المقترحات التي يمكن التعاون فيها وقد عبر الوالي عن مشاعره وحزنه لما يشاهده ويتابعه من مآسي وجرائم ضد الإنسانية في غزة في ظل عجز إسلامي وتساءل لماذا يقع كل ذلك على المسلمين وما هي المخالفات الشرعية التي ارتكبناها ليقع بنا كل ذلك؟ الإجابة على هذا السؤال مهمة جدا بحسب تعبيره.
ثم توجه الوفد بعد ذلك لمفتى أنقرة والذي تم التنوير المتبادل بين الوفد وبين الإفتاء و كانت المواقف متطابقة في كثير من القضايا المطلوبة.
ثم التقى الوفد برئيس مركز التفكر الأستاذ الدكتور/ محمد قورماز وهو الرئيس السابق للشؤون الدينية في تركيا والرجل يحمل هما كبيرا للأمة وقضاياها وقد طرح مع الوفد العديد من المبادرات العملية على صعيد الشعوب والحكومات الإسلامية
‏تتهاوى المنظمات الدولية والإقليمية بسبب الحرب الجارية في قطاع غزة ويتكشف للعالم كم كانت مأساته عندما أدرك أن ما يسمى بالنظام الدولى ما هو إلا هيمنة الأقوياء على الضعفاء وممارسة الخداع الاستراتيجي لعقود من الزمان ثم ظهرت لحظة الحقيقة المرة بفشل العالم كله بوقف الحرب وفتح المعبر
بيان للروابط العلمية حول نصرة غزة
حلقة مقاصد على قناة الرافدين حول قوانين وشروط النصر
‏وداعا حَبر القرآن
وعلم السودان!
فقد السودان والعالم العربي والإسلامي اليوم عالما ربانيا جليلا وسيدا هاشميا نبيلا من علمائه المحققين وأدبائه المدققين ودعاته المصلحين العلامة الأديب اللغوي والمفسر الخطيب شيخنا البرفسور الحبر يوسف نور الدائم رحمه الله رحمة واسعة وأكرم نزله في الفردوس الأعلى من الجنة وعظم أجرنا فيه وأحسن عزاءنا وآله وذويه ومحبيه آمين آمين ..
وقد كنت شرفت باللقاء به والقراءة عليه حين كان يزور ولده صديقنا الداعية الفاضل الشيخ الخطيب محمد الحبر إمام جامع أمانة معاذ الخيرية في مدينة برمنغهام بانجلترا سنوات تحضيري لرسالة الدكتوراه فيها من سنة ١٩٩٧ إلى سنة ٢٠٠٠م وكان رحمه الله - مع ما أوتي من العلم بالقرآن والشريعة وعلومها وما عرف عنه من صلاح دين وتقوى وورع وكرم نفس - بحرا من بحور الشعر والعربية حافظا له فقيها فيه مجيدا في إلقائه يبهر سامعه بجودة حفظه وإتقانه وحسن بيانه مع ما آتاه الله من حسن خلق وأدب هاشمي طبعا لا تطبعا وسجية لا تكلفا ..
وكان بيني وبينه رحمه الله معارضات شعرية قبل أن ألقاه وأولها حين أرسل وهو في السودان قصيدة إلى زوجته أم محمد حين زارت ولدها الشيخ محمد في برمنغهام يبث فيها أشواقه إليهما ومطلعها:
أترحل هكذا أسماء عنيّ
وتتركني كأني ما كأني!
فجاءني الشيخ محمد بالقصيدة وطلب مني إعانته على الرد عليها فقلت بل أنا أكفيك الجواب فكانت أول المعارضات بيني وبينه رحمه الله وأولها:
ألا طاب الترنم للمغنيّ
فأهلا بالقريض وبالتغني
إذا ما شاعر السودان غنى
تغنى الخلق من إنس وجنّ
ثم زارنا بعدها في برمنغهام وقرأت عليه أنا وابنه محمد من المفضليات للضبي ومختارات من ديوان المتنبي وقرأت عليه من حفظي بعض المعلقات السبع وغيرها ..
ومهما وصفته فهو فوق وصفي له فهو من نوادر العصر وقد ظلمته جغرافيا السودان كما ظلمت قبله أستاذه البرفسور عبدالله الطيب وقبلهما الشاعر السوداني محمد سعيد العباسي ولو كانوا في مصر لكان لهم شأن وأي شأن!
وإنا وإن فقدنا الشيخ الحبر يوسف رحمه الله فقد خلف بعده من يحيي بإذن الله ذكره ويتبع أثره ولديه الأستاذين الفاضلين الحبرين:
الشيخ محمد الحبر الذي ورث من أبيه الخطابة والاهتمام بالدعوة والعناية بالتفسير وعلومه..
والدكتور عمر الحبر الذي ورث من أبيه العناية بالشعر والعربية والبيان ..
واشتركا جميعا في ميراث الخلق والأدب والنبل والمروءة ..
فرحم الله شيخنا وأبقى الله في آل الحبر من لا يزال وارثا له وعنه علما وأدبا ودعوة وصلاحا ..
آمين آمين
كتبه الأستاذ الدكتور حاكم المطيري يحفظه الله
https://x.com/Hassensalman/status/1728111049440915481?t=Ks7I2VVj3wvBFnINCes2pQ&s=35

///////
‏لحظات إفراج الاحتلال عن بعض الأسيرات الفلسطينيات ونسأل الله أن يتم تحرير كافة الأسرى في سجون الاحتلال الصهيوني.
بالرغم من منع الكيان الصهيوني من مظاهر الفرح بهذا الخروج والتحرر
🔴 العدد الجديد من مجلة أنصار النبي ﷺ

يسعدنا أن نقدم لكم العدد (التاسع عشر) من المجلة الشهرية أنصار النبي ﷺ، مع تمنياتنا بقراءة مفيدة.

🟢 للتحميل:
1- رابط أرشيف: https://ia601209.us.archive.org/33/items/ansar19/ansar19.pdf
٢- أو رابط تليجرام: hottg.com/ansarmagazine/1182
ازدياد الجرائم الصهيونية المستمرة في غزة منذ صباح أمس إلى اليوم، إنما هي ثمرات الوصايا والتنبيهات الأمريكية العلنية بعدم المساس بالمدنيين، مما يُؤكد أن الوصايا الحقيقية كانت غير ذلك لأن هذا الكيان لا يستطيع أن يتحدى أمريكا من كل وجه، ولابد أنه أُعطي الضوء الأخضر بأن يهدم غزة على أهلها، ثم يخرج الأمريكان ويقولون لا نسمح بتهجير الفلسطينين ولا نسمح تغيير هوية الأرض ولا نسمح ولا نسمح وغيرها من إبر التخذير.. وهم في الحقيقة يسمحون لهم ويمدونهم بالسلاح، وإلا فما معنى أن تقدم أمريكا 200 قذيفة تزن كل واحدة منها 2000 رطل؟، أليس معنى ذلك هو إرادة هدم غزة على أهلها أو تهجيرهم، هذا خيار الكيان الصهيوني المؤيد والمدعوم من أمريكا المجرمة النازية لأنه لا يستطيع أن يتقدم ويصل للمجاهدين.

لابد أن يُثار على أمريكا رأس الشر وراعية الإرهاب العالمي في كل مكان في العالم وفي كل موقع هي ومؤسسات الكيان الصهيوني المجرم في كل أنحاء العالم.

نواف تكروري
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
فتوى علماء الأمة في وجوب صد العدوان الصهيوني وملاحقة قادته ومقاطعة مصالحه في كل مكان.

فتوى العلماء بدقة عالية للاستفادة منه في وسائل الإعلام: https://drive.google.com/file/d/1FmAOTY79zUzZ4ghRhK7to4gdpI0_I9ZW/view?usp=sharing
مقاصد الجهاد وغاياته

مقال بقلم فضيلة الشيخ د. حسن سلمان

شرع الله تعالى الجهاد والقتال لغايات عظيمة وحكم بالغة ومقاصد نبيلة نلتمسها من خلال الوقوف على الآيات والأحاديث الواردة في ذلك وعلى سبيل الإجمال لا التفصيل على النحو التالي:

لقراءة المقال كاملا من هذا الرابط:
https://shuhoud.com/%d9%85%d9%82%d8%a7%d8%b5%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d9%87%d8%a7%d8%af-%d9%88%d8%ba%d8%a7%d9%8a%d8%a7%d8%aa%d9%87/

رابط صفحة الفيسبوك:
https://www.facebook.com/Shuhoud


رابط قناة التليجرام:
https://hottg.com/ShuhoudhadarY
"ثوابت_شرعية"
"من المجمع عليه أن كل بلد من بلاد المسلمين إذا داهمهم العدو وجب القتال، وتعين على جميع أفراد السكان في هذا البلد، وأصبح فرض عين في حقهم لا يستشار فيه أحد، ولا يؤخذ برأيه، فمن تولّى عنه أو تركه فهو فارُّ من الزحف".
HTML Embed Code:
2024/06/16 09:13:33
Back to Top