TG Telegram Group Link
Channel: حسن الحسيني
Back to Bottom
الوسام الذي تقلّده السيّد "إبراهيم رئيسي" أثناء تسلّمه مسؤوليّة أمانة الروضة الرضويّة المقدّسة.

• خادم •
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
آية الله السيّد المجاهد الطيّب إبراهيم رئيسي (أعاده الله سالمًا) مُخاطبًا الشعب العراقي:

"مثلنا ومثلكم.. أنّ لحمنا لحمكم، ودمنا دمكم، إن شاء الله إلى يوم القيامة"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السيّد إبراهيم رئيسي (أعاده الله سالمًا) يخاطب أطفال غزّة بالسلام والتحيّة..

"السلام على الأطفال الذين لجؤوا إلى القرآن تحت الركام والدمار في غزّة يتلون آياته"
الآن |

أعرَبَ المرشدُ الأعلى للثورة الإسلامية آية الله العظمى السيّد علي الخامنئي (دام ظلّه الوارف) عن أسفه جرّاء الحادث المزعج هذا المساء للرئيس المحترم والوفد المرافق له، في لقاء مع عوائل مجاهدي الحرس الثوري الإسلامي الذي عُقِد اللّيلة بمناسبة يوم ولادة الإمام الرضا (عليه السلام).

قائلًا:
"نأملُ من الله (عزّ وجلّ) أن يُعيد الرئيس المحترم ورفاقه إلى أحضان الوطن."

"يجب على الجميع أن يدعو من أجل صحّة هذه المجموعة من الخدم، وعلى الشعب الإيراني أن لا يقلق، فلن يكون هناك أي اضطراب في عمل البلاد."


• تسنيم نيوز
يا ربَّ "طَبَس"

وما أدراك ما طبس..
الآن |

قائد الحرس الثوري في محافظة  أذربيجان الشرقيّة:

"قبل دقائق وصلت إشارة من المروحية والهاتف المحمول لأحد أفراد الطاقم في موقع الحادث"

"الآن نحن مغادرون مع كافة القوات العسكرية إلى المنطقة المعنية وآمل أن أقدم بشرى سارة للأهالي"
"وليعلموا أنّ رحيل خادمٍ واحدٍ لن يُحدِث ثغرةً في سدّ الشعب المنيع فهناك خدمة أسمى وأرفع حاضرون للخدمة، و الله حافظ هذا الشعب ومظلومي العالم..."

• الإمام روح الله الخميني

إنّا لله وإنّا إليه راجعون
ولا حول ولا قوّة إلّا بالله العليّ العظيم

#خادم_الرضا
صور حُطام الطائرة المروحيّة التي كانت تنقل السيّد الطيّب آية الله إبراهيم رئيسي (رضوان الله عليه) ومجموعة من مرافقيه بينهم وزير الخارجيّة الشجاع حسين أمير عبداللهيان (رضوان الله عليه).

ولا حول ولا قوّة إلّا بالله العليّ العظيم.

#خادم_الرضا
• سَلَامٌ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِين •
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم

بيان نعي ومواساة

{الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ}

تعزية ومواساة بوفاة الرَّئيس الإيراني ووزير الخارجية والوفد المرافق لهما

بمزيد من الإيمان بقضاء الله وقدره، وببالغ الصَّبر والاحتساب، نتقدّم في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بخالص التعزية وعميق المواساة والتضامن إلى المرشد الأعلى قائد الثورة الإسلامية سماحة السيّد علي خامنئي، وإلى الحكومة الإيرانية، والشعب الإيراني الشقيق، بوفاة فخامة الرَّئيس إبراهيم رئيسي، ووزير الخارجية سعادة الدكتور حسين أمير عبد اللّهيان، وممثل المرشد الأعلى وإمام الجمعة في تبريز السيّد محمد علي آل هاشم، والسيّد مالك رحمتي محافظ أذربيجان الشرقية، إثر الحادث المؤسف والفاجعة الأليمة، في سقوط المروحية التي كانت تقلهم من شمال غرب إيران، سائلين الله تعالى أن يتغمَّدهم جميعاً بواسع رحمته ومغفرته، وأن يلهم الشعب الإيراني الشقيق وعائلات الضحايا وذويهم جميل الصبر وحسن العزاء.

نعرب عن مشاركتنا الشعب الإيراني الشقيق مشاعر الحزن والألم، وعن تضامننا الكامل مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، في هذا الحادث الأليم والمُصاب الجلل، الذي أودى بحياة ثلة من خيرة القيادات الإيرانية التي كانت لها مسيرة حافلة في نهضة إيران، ومواقف مشرّفة في دعم قضيّتنا الفلسطينية، ومساندة نضال شعبنا المشروع ضدّ الكيان الصهيوني، ودعمها المقدّر للمقاومة الفلسطينية، وجهودها الحثيثة في التّضامن والإسناد في كافة المحافل والمجالات لأهلنا في قطاع غزَّة الصامد  في ظل معركة طوفان الأقصى، وسعيها  وجهدها السياسي والدبلوماسي  المكثف لوقف العدوان الصهيوني ضدَّ شعبنا الفلسطيني.

ونحن على ثقة أنَّ الجمهورية الإسلامية في إيران ستكون قادرة -بحول الله -على تجاوز تداعيات هذا الفقد الكبير؛ فالشعب الإيراني العزيز يملك مؤسسات عريقة قادرة على التعامل مع هذه المحنة الشديدة.

حركة المقاومة الإسلامية حماس

الإثنين: 12 ذو القعدة 1445هـ
الموافق: 20 أيار/ مايو 2024م
الدكتور الشجاع حسين أمير عبد اللهيان، هو أوّل وزير خارجيّة إيراني ينال شرف "شهادة الخدمة" في تاريخ الجمهوريّة الإسلاميّة.

#شهيد_الخدمة
الآن | بيان | حزب الله

بسم الله الرحمن الرحيم

‏"الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات ‏من ربهم ‏ورحمة وأولئك هم المهتدون"‏
صدق الله العليّ العظيم ‏

بمناسبة الحادثة الأليمة التي أدّت إلى استشهاد سماحة آية الله السيد إبراهيم رئيسي ‏رئيس الجمهورية ‏الإسلامية في إيران وشهادة الأخ العزيز الدكتور حسين أمير عبد ‏اللهيان وزير خارجية الجمهورية ‏الإسلامية وممثل سماحة الإمام الخامنئي في ‏محافظة آذربيجان آية الله السيد محمد علي آل هاشم ‏وبقية الإخوة الكرام، يتقدم ‏حزب الله في لبنان بأحر التعازي ومشاعر المواساة بفقدهم. ‏

العزاء أولاً لسيدنا ومولانا بقية الله في أرضه صاحب العصر والزمان عليه السلام ‏ولسماحة آية الله ‏العظمى الإمام القائد السيد علي الخامنئي دام ظله، ولمراجعنا ‏العظام ولمسؤولي الجمهورية ‏الإسلامية والشعب الإيراني الصابر والعزيز ‏وبالخصوص إلى عائلاتهم الشريفة والمجاهدة، ‏وكذلك إلى مسلمي وأحرار العالم. ‏

لقد عرفنا سماحة الرئيس الشهيد عن قرب منذ زمن طويل فكان لنا أخاً كبيراً ‏وسنداً قوياً ومدافعاً ‏صلباً عن قضايانا وقضايا الأمة وفي مقدمها القدس وفلسطين ‏وحامياً لحركات المقاومة ومجاهديها ‏في جميع مواقع المسؤولية التي تولاها، كما ‏كان خادماً مخلصاً وصادقاً لشعب إيران العزيز ونظام ‏الجمهورية الإسلامية ‏الشامخ، وعضداً وفياً لسماحة الإمام القائد دام ظله، كما كان أملاً كبيراً لكل ‌‏المضطهدين والمظلومين.‏

وكذلك كان الأخ العزيز الشهيد الدكتور حسين أمير عبداللهيان في جميع مواقع ‏المسؤولية وآخرها ‏في وزارة الخارجية، الوزير الحاضر النشيط والمضحي وحامل ‏الراية في جميع المحافل السياسية ‏والدبلوماسية في العالم والمحب لحركات المقاومة ‏والمتفاني في نصرتها ودعمها. ‏

نسأل الله تعالى أن يتغمد هؤلاء الشهداء العظام بواسع رحمته، وأن يتفضل عليهم ‏برضوانه وقربه ‏وأن يمن علينا جميعاً بحفظ وسلامة وطول عمر سماحة الامام ‏القائد العزيز دام ظله، وأن يمّن على ‏الجمهورية الاسلامية وقادتها وشعبها بتجاوز ‏هذه المحنة بصبر جميل وعزم راسخ على مواصلة ‏طريق الامام الخميني العظيم ‏الراحل وكل الشهداء.

حزب الله  ‏
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ردود أفعال بعض المؤمنين في الجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة، عند مقابلتهم وتعزيتهم بشهادة #خادم_الرضا رئيس الجمهوريّة السيّد إبراهيم رئيسي (رضوان الله عليه) ومُرافقيه.
الآن | بيان | السيّد الولي

بسم الله الرّحمن الرّحيم
إنّا لله وإنّا إليه راجعون

تلقّيتُ ببالغ الحُزن والأسى الخبر المرير للرحيل المماثل للشهادة، للعالم المجاهد، رئيس الجمهوريّة، الشعبي والكفوء والدؤوب، خادم الرّضا (عليه السّلام)، سماحة حجّة الإسلام والمسلمين، الحاج السيّد إبراهيم رئيسي ورفاقه الأجلّاء (رضوان الله عليهم). لقد وقع هذا الحادث المرير في أثناء بذل الجهود لتقديم الخدمة. إنّ كلّ مدّة مسؤوليّة هذا الإنسان المضحّي والجليل، سواءٌ المُدّة القصيرة لرئاسة الجمهوريّة أو ما سبقها، قد قضاها في بذل الجهود المتواصلة والحثيثة لخدمة الناس والبلاد والإسلام.

لم يكن «رئيسي» العزيز يعرف معنى للتعب. لقد فقد شعب إيران في هذا الحادث المرير خادماً صادقاً ومخلصاً وذا قيمة. لقد كان صلاح ورضا النّاس الذي يحاكي الرّضا الإلهي مقدّماً على كلّ شيء بالنسبة إليه، وهذا ما جعل تألّمه لنكران الجميل والإهانات من بعض المغرضين لا يُشكّل عائقاً أمام جهوده في الليل والنهار من أجل تحقيق التقدّم وإصلاح الأمور.

لقد التحقت بالرّحمة الإلهيّة في هذا الحادث المَرير شخصيّات بارزة: حجّة الإسلام آل هاشم، إمام الجمعة المحبوب والمرموق في تبريز، وجناب السيّد أمير عبداللهيان، وزير الخارجيّة المجاهد والنشيط، وجناب السيّد مالك رحمتي، المحافظ الثوري والمتديّن لأذربيجان الشرقيّة، وفريق الطيران وسائر المرافقين أيضاً. إنّني إذ أعلن حداداً عامّاً يستمرّ خمسة أيّام، أتقدّم بالعزاء من الشّعب الإيراني العزيز.

سوف يتولّى جناب السيّد مخبر وفق المادّة 131 من الدستور منصب إدارة السلطة التنفيذيّة، وهو مكلّفٌ بالتعاون مع رئيسي السُلطتين التشريعيّة والقضائيّة لترتيب إجراءات انتخاب رئيس جمهوريّة جديد في مهلة أقصاها خمسون يوماً.

في الختام، أقدّم تعازيّ الحارّة للوالدة الكريمة لسماحة السيّد رئيسي، وزوجته الفاضلة والكريمة، وسائر أقارب رئيس الجمهوريّة والعائلات الموقّرة للمرافقين، وأخصّ بالذكر الوالد الماجد لسماحة السيّد آل هاشم، سائلاً لهم الصّبر والسّلوان، والرّحمة الإلهيّة للراحلين.

• السيّد علي الخامنئي
الآن | بيان | المرجع الأعلى

بسم اللّٰه الرحمن الرحيم

إنَّا لله وإنَّا اليه راجعون.
تلقينا بحزن وأسف خبرَ رحيل جناب حجة الإسلام والمسلمين السيّد ابراهيم رئيسي رئيس الجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة ورفقائه إثر حادثة سقوط مروحيتهم.

وإننا إذ نقدّم عزاءنا بهذه الفاجعة الأليمة للأمة الشريفة الإيرانيّة وحكومتها وبالخصوص عوائلهم المفجوعة بحرارة، نسأل اللّٰه تعالى أن يتغمَّد الراحلين برحمته ورضوانه وأن يمنَّ على ذويهم بالصبر الجميل والأجر الجزيل.

ولا حول ولا قوة إلّا باللّٰه العليّ العظيم.

١١ ذو القعدة ١٤٤٥ هـ
مكتب السيّد السيستانيّ
النجف الأشرف
رسم | حسن روح الأمين
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
محطّة الوداع الأولى "تبريز"
ملايين المُشيِّعين يحتشدون لوداع الرئيس المحبوب إبراهيم رئيسي، ورِفاقِه الأبرار؛ آية الله آل هاشم، والدكتور عبد اللهيان، والمحافِظ رحمتي، والحرس موسوي (رضوان الله عليهم).

#خادم_الرضا
#شهيد_الخدمة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وداع تبريز
حشود المؤمنين تودّع الرئيس المحبوب آية الله رئيسي ورفاقه الأبرار.

#خادم_الرضا
#شهيد_الخدمة
HTML Embed Code:
2024/05/21 09:04:06
Back to Top