﴿ الَّذينَ يَستَحِبُّونَ الحَيَاةَ الدُّنيا عَلَى الأَخِرَةِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبيلِ اللَّهِ وَيَبغُونَها عِوَجًا أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ ﴾

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذينَ ءامَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابتَغوا إِلَيهِ الوَسيلَةَ وَجَاهِدوا فى سَبيلِهِ لَعَلَّكُم تُفلِحونَ ﴾

﴿ يَا مَعشَرَ الجِنِّ وَالإِنسِ أَلَم يَأتِكُم رُسُلٌ مِنكُم يَقُصُّونَ عَلَيكُم ءايَاتِي وَيُنذِرونَكُم لِقاءَ يَومِكُم هَذا قالوا شَهِدنا عَلىٰ أَنفُسِنا وَغَرَّتهُمُ الحَيَاةُ الدُّنيا وَشَهِدوا عَلىٰ أَنفُسِهِم أَنَّهُم كانوا كَافِرينَ ﴾

لا تنسون جدتي من صدقاتكم و دُعائكم.

﴿ إِنَّ اللَّهَ لا يَخفىٰ عَلَيهِ شَيءٌ فِي الأَرضِ وَلا فِي السَّماءِ ﴾

﴿ فَاصبِر عَلَىٰ ما يَقولونَ وَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ قَبلَ طُلوعِ الشَّمسِ وَقَبلَ غُروبِها وَمِن ءانائِ الَّيلِ فَسَبِّح وَأَطرافَ النَّهارِ لَعَلَّكَ تَرضَىٰ ﴾

﴿ إِنَّ الَّذينَ ءامَنوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُم أَجرٌ غَيرُ مَمنونٍ ﴾

﴿ إِنَّما هَذِهِ الحَيَاةُ الدُّنيا مَتَاعٌ وَإِنَّ الأَخِرَةَ هِيَ دارُ القَرارِ ﴾

﴿ هُوَ الَّذِي يُرِيكُم ءايَاتِهِ وَيُنَزِّلُ لَكُم مِنَ السَّماءِ رِزقًا وَما يَتَذَكَّرُ إِلّا مَن يُنيبُ ﴾

﴿ وَلَقَد ضَرَبنا لِلنَّاسِ فِي هَذَا القُرءانِ مِن كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُم يَتَذَكَّرونَ ۝ قُرءانًا عَرَبِيًّا غَيرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُم يَتَّقونَ ﴾

﴿ فَمَن ثَقُلَت مَوَازينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ المُفلِحونَ ۝ وَمَن خَفَّت مَوَازينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذينَ خَسِروا أَنفُسَهُم فى جَهَنَّمَ خَالِدونَ ۝ تَلفَحُ وُجوهَهُمُ النَّارُ وَهُم فيها كَالِحونَ ﴾

﴿ كُلُّ نَفسٍ ذآئِقَةُ المَوتِ وَنَبلوكُم بِالشَّرِّ وَالخَيرِ فِتنَةً وَإِلَينا تُرجَعونَ ﴾

*﷽*
*أصبحنا وأصبح الملك لله الواحد القهار*
*الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور*
*اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر*
*اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد*
*رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد ﷺ نبياً*

﴿ فَلا يَحزُنكَ قَولُهُم ۘ إِنَّا نَعلَمُ ما يُسِرُّونَ وَما يُعلِنونَ ﴾

﴿ ذَرهُم يَأكُلوا وَيَتَمَتَّعوا وَيُلهِهِمُ الأَمَلُ فَسَوفَ يَعلَمونَ ﴾

﴿ وَما بِكُم مِن نِعمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيهِ تَجـَٔرونَ ﴾

﴿ وَلَنَبلُوَنَّكُم حَتَّىٰ نَعلَمَ المُجَاهِدينَ مِنكُم وَالصَّابِرينَ وَنَبلُوَا۟ أَخبارَكُم ﴾

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذينَ ءامَنوا إِن جآءَكُم فاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنوا أَن تُصيبوا قَومًا بِجَهَالَةٍ فَتُصبِحوا عَلىٰ ما فَعَلتُم نَادِمينَ ﴾

﴿ وَلِلَّهِ مُلكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرضِ يَغفِرُ لِمَن يَشاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشاءُ وَكانَ اللَّهُ غَفورًا رَحيمًا ﴾

﴿ فَاعلَم أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ وَاستَغفِر لِذَنبِكَ وَلِلمُؤمِنينَ وَالمُؤمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعلَمُ مُتَقَلَّبَكُم وَمَثوَاكُم ﴾