"ربما أعذب طريقة للتعبير عن المحبّة تجاه الآخر هي الرغبة في قضاء أكبر وقتٍ ممكن معه، وبما أن الوقت جزء من العمر.. فأنت تُعطيه أجزاءً من عمرك"

الدارُ من بعدك ياسيدة البيت قد أصبحت معتمه
لم تعد هذه الدارُ مثلما كنتي بها يا مؤنستها ..

اللهم ارحم أمي واغفر لها واجعلها في جنات الخلد

الصدقة تقي مصارع السوء، وتكفّر الذنوب، وتطفئ غضب الرب، وتُبارِك في المال والرزق، ويُخلِف الله على صاحبها، ويضاعفها: (وَيُربِي الصَّدَقَات) .

‏يوم الجمعة والأجر عظيم .. لا تنسوا والدتي من الدعاء 🩶

ehsan.sa/campaign/7AC93D1FA3

"حفظُ المودَةِ طبعٌ ليسَ يُحسنُهُ إلا كريمٌ على الإحسانِ مجبولُ"

ياربّ .. ها أنا، أعبر الدَّرب بامتلاء القَلب بك، وأنتَ وَلِيُّ الذين آمنوا، اقبَلني بينَهم، واجعلني منهم، واحفَظ شِراعًا وجَّهتُ وجههُ إليك، ومَكِّن له الخُطى، حتى أخوض غِمارَ الحياة وأنتَ عنّي راضٍ.

"فموعدنا غداً في دار خلدٍ بها يحيا الحنون مع الحنونِ"

كُلنا يارب كُلنا بلا إستثناء ..
‏أن يصاحبنا الجبر كرفيق عَزيز ، لا يُغادرنا الدَّهر كُله

"أحسنوا الظن بأقداركم، فإنها تأتي محمّلة بظنونكم"

من أكثر المقولات التي أجد فيها الأُنس مقولة الرافعي:
"يجعلُ الله الهموم مُقدّماتٍ لنعمٍ مخبوءة"

«وأمل الإنسان من القرب أن يجد دفئًا في مواضع الصقيع، وأُنسًا في مواضع الوحشة، وسندًا في مواضع الميل، وهونًا في مواضع الشقاء، وقوةً في مواضع الضعف، وبسمةً في مواضع الشدة، ونسمةً في مواضع الحدة»

(مثلما يعود النهر إلى البحر هكذا يعود عطاءُ الإنسانِ إليه)

« تشاءُ وأرضى لأنك أحن وأرحم وأدرى »

‏لا تُهمل في فعل الخير، ولا تنتظر في عمل البر،
‏"إِنَّ اللَّهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ"..
‏أكثروا من الصدقة فإن المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته .. وتصدقوا عن موتاكم فإن موتاكم يتمنون الرجوع للدنيا ليتصدقوا ويعملوا صالحاً، فحققوا لهم أمنيتهم🩶

‏أدعية لليلة القدر :
‏اللهمَّ اقسم لنا من خشيتك ما يحول بيننا وبين معاصيك، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما يهون علينا مصيبات الدنيا، ومتعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا، واجعله الوارث منا، واجعل ثأرنا على من ظلمنا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا.

‏(اللَّهُمَّ اجعَل لي في قَلبِي نُورًا، وفي لِسَانِي نُورًا، وفي سَمعِي نُورًا، وفي بَصَرِي نُورًا، وَمِن فَوقِي نُورًا، وَمِن تَحتي نُورًا، وَعَن يَمِينِي نُورًا، وَعَن شِمَالِي نُورًا، وَمِن بَينِ يَدَيَّ نُورًا، وَمِن خَلفِي نُورًا، وَاجعَل في نَفسِي نُورًا، وَأَعظِم لي نُورًا)