Channel: الي الجنة🕊️
أحدهم يراني صالحاً وآخر يراني عاصياً ، أما أنا فـ عالق بين هذا وذاك ، أجاهد نفسي كثيراً لأكون في صفوف الصالحين ، وحتى لو لم أبلغ منزلتهم يوماً فـ الله يعلم أني حاولت ، لا أحب التصنيف بشكل عام ، فـ كلنا عباد الله الخطائون ، الفرق في الصلاح هو عدم الإصرار على المعصية ، أن تستمع لنفسك اللوامة ولا تطيق البقاء على المعصية كثيراً ، ألا تبقي في قلبك ظلماً لأحد ولا حقداً ، وأن تحيا بقلبٍ سليم ، حتى تلقى الله على هذا الحال 💙"!
- والعبادات ليست ثقيلة ، ولكن القُلوب حين خَربتها الذنوب .. أثقلتها
- فاستغفروا ..💛
- فاستغفروا ..💛
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
27》هجرة عمر بن الخطاب
السيرة النبوية في تغريدات
🌷الشيخ موسى بن راشد العازمي
السيرة النبوية في تغريدات
🌷الشيخ موسى بن راشد العازمي
ﺩﻋﺎﺀ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺴﺎﺑﻊ ﻭ ﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﺷﻬﺮ ﺭﻣﻀﺎﻥ.
" ﻋﻦ ﺍﺑﻦ ﻋَﺒَّﺎﺱٍ، ﻋَﻦِ ﺍﻟﻨَّﺒِﻲِّ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺁﻟﻪ:
" ﺍﻟﻠَّﻬُﻢَّ ﻭَﻓِّﺮْ ﺣَﻈِّﻲ ﻓِﻴﻪِ ﻣِﻦَ ﺍﻟﻨَّﻮَﺍﻓِﻞِ، ﻭَ ﺃَﻛْﺮِﻣْﻨِﻲ ﻓِﻴﻪِ ﺑِﺈِﺣْﻀَﺎﺭِ ﺍﻟْﺄَﺣْﺮَﺍﺭِ ﻣِﻦَ ﺍﻟْﻤَﺴَﺎﺋِﻞِ، ﻭَ ﻗَﺮِّﺏْ ﻭَﺳِﻴﻠَﺘِﻲ ﺇِﻟَﻴْﻚَ ﻣِﻦْ ﺑَﻴْﻦِ ﺍﻟْﻮَﺳَﺎﺋِﻞِ، ﻳَﺎ ﻣَﻦْ ﻟَﺎ ﻳَﺸْﻐَﻠُﻪُ
ﺇِﻟْﺤَﺎﺡُ ﺍﻟْﻤُﻠِﺤِّﻴﻦَ
" ﻋﻦ ﺍﺑﻦ ﻋَﺒَّﺎﺱٍ، ﻋَﻦِ ﺍﻟﻨَّﺒِﻲِّ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺁﻟﻪ:
" ﺍﻟﻠَّﻬُﻢَّ ﻭَﻓِّﺮْ ﺣَﻈِّﻲ ﻓِﻴﻪِ ﻣِﻦَ ﺍﻟﻨَّﻮَﺍﻓِﻞِ، ﻭَ ﺃَﻛْﺮِﻣْﻨِﻲ ﻓِﻴﻪِ ﺑِﺈِﺣْﻀَﺎﺭِ ﺍﻟْﺄَﺣْﺮَﺍﺭِ ﻣِﻦَ ﺍﻟْﻤَﺴَﺎﺋِﻞِ، ﻭَ ﻗَﺮِّﺏْ ﻭَﺳِﻴﻠَﺘِﻲ ﺇِﻟَﻴْﻚَ ﻣِﻦْ ﺑَﻴْﻦِ ﺍﻟْﻮَﺳَﺎﺋِﻞِ، ﻳَﺎ ﻣَﻦْ ﻟَﺎ ﻳَﺸْﻐَﻠُﻪُ
ﺇِﻟْﺤَﺎﺡُ ﺍﻟْﻤُﻠِﺤِّﻴﻦَ
#كنْ قريباً..✨تأمل آيه✨
قال تعالى: ﴿ظَهَرَ ٱلۡفَسَادُ فِی ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِ بِمَا كَسَبَتۡ أَیۡدِی ٱلنَّاسِ لِیُذِیقَهُم بَعۡضَ ٱلَّذِی عَمِلُوا۟ لَعَلَّهُمۡ یَرۡجِعُونَ﴾ 《سورة الروم ٤١》
وَمِن آثارِ الذُّنُوبِ والمَعاصِي: أنَّها تُحْدِثُ في الأرْضِ أنْواعًا مِنَ الفَسادِ قالَ مُجاهِدٌ: إذا ولِيَ الظّالِمُ سَعى بِالظُّلْمِ والفَسادِ فَيَحْبِسُ اللَّهُ بِذَلِكَ القَطْرَ، ثُمَّ قَرَأ الآية ثُمَّ قالَ: أما واللَّهِ ما هو بَحْرُكم هَذا، ولَكِنْ كُلُّ قَرْيَةٍ عَلى ماءٍ جارٍ فَهو بَحْرٌ.
وأنَّ الذُّنُوبَ سَبَبُ الفَسادِ الَّذِي ظَهَرَ، وإنْ أرادَ أنَّ الفَسادَ الَّذِي ظَهَرَ هو الذُّنُوبُ نَفْسُها فَتَكُونُ اللّامُ في قَوْلِهِ: ﴿لِيُذِيقَهم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا﴾ لامَ العاقِبَةِ والتَّعْلِيلِ، وعَلى الأوَّلِ فالمُرادُ بِالفَسادِ: النَّقْصُ والشَّرُّ والآلامُ الَّتِي يُحْدِثُها اللَّهُ في الأرْضِ عِنْدَ مَعاصِي العِبادِ، فَكُلَّما أحْدَثُوا ذَنْبًا أحْدَثَ اللَّهُ لَهم عُقُوبَةً فَهَذا حالُنا، وإنَّما أذاقَنا الشَّيْءَ اليَسِيرَ مِن أعْمالِنا، ولَوْ أذاقَنا كُلَّ أعْمالِنا لَما تَرَكَ عَلى ظَهْرِها مِن دابَّةٍ. وَمِن تَأْثِيرِ مَعاصِي اللَّهِ في الأرْضِ ما يَحِلُّ بِها مِنَ الخَسْفِ والزَّلازِلِ، ويَمْحَقُ بَرَكَتَها، وقَدْ «مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عَلى دِيارِ ثَمُودَ، فَمَنَعَهم مِن دُخُولِ دِيارِهِمْ إلّا وهم باكُونَ، ومِن شُرْبِ مِياهِهِمْ، ومِنَ الِاسْتِسْقاءِ مِن آبارِهِمْ، حَتّى أمَرَ أنْ لا يُعْلَفَ العَجِينُ الَّذِي عُجِنَ بِمِياهِهِمْ لِلنَّواضِحِ، لِتَأْثِيرِ شُؤْمِ المَعْصِيَةِ في الماءِ» وَتَأمَّلْ أيضا مُقارَنَةَ الشَّيْطانِ ومَحِلَّهُ ودارَهُ، فَإنَّهُ لَمّا قارَنَ العَبْدَ واسْتَوْلى عَلَيْهِ نُزِعَتِ البَرَكَةُ مِن عُمُرِهِ، وعَمَلِهِ، وقَوْلِهِ، ورِزْقِهِ، ولَمّا أثَّرَتْ طاعَتُهُ في الأرْضِ ما أثَّرَتْ، ونُزِعَتِ البَرَكَةُ مِن كُلِّ مَحِلٍّ ظَهَرَتْ فِيهِ طاعَتُهُ، وكَذَلِكَ مَسَكْنُهُ لَمّا كانَ الجَحِيمَ لَمْ يَكُنْ هُناكَ شَيْءٌ مِنَ الرُّوحِ والرَّحْمَةِ والبَرَكَةِ، وَأكْثَرُ هَذِهِ الأمْراضِ والآفاتِ العامَّةِ بَقِيَّةُ عَذابٍ عُذِّبَتْ بِهِ الأُمَمُ السّالِفَةُ، ثُمَّ بَقِيَتْ مِنها بَقِيَّةٌ مُرْصَدَةٌ لِمَن بَقِيَتْ عَلَيْهِ بَقِيَّةٌ مِن أعْمالِهِمْ، حَكَمًا قِسْطًا، وقَضاءً عَدْلًا، وقَدْ أشارَ النَّبِيُّ ﷺ إلى هَذا بِقَوْلِهِ في الطّاعُونِ: «إنَّهُ بَقِيَّةُ رِجْزٍ أوْ عَذابٍ أُرْسِلَ عَلى بَنِي إسْرائِيلَ» {لعلهم يرجعون} يتوبون ويستغفرون فما نزل بلاء إلا بذنب ولم يرفع إلا بتوبة.
#اللهم أحفظ بلاد المسلمين وأنزل علينا الشفاء من فوق سبع سماوات.
قال تعالى: ﴿ظَهَرَ ٱلۡفَسَادُ فِی ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِ بِمَا كَسَبَتۡ أَیۡدِی ٱلنَّاسِ لِیُذِیقَهُم بَعۡضَ ٱلَّذِی عَمِلُوا۟ لَعَلَّهُمۡ یَرۡجِعُونَ﴾ 《سورة الروم ٤١》
وَمِن آثارِ الذُّنُوبِ والمَعاصِي: أنَّها تُحْدِثُ في الأرْضِ أنْواعًا مِنَ الفَسادِ قالَ مُجاهِدٌ: إذا ولِيَ الظّالِمُ سَعى بِالظُّلْمِ والفَسادِ فَيَحْبِسُ اللَّهُ بِذَلِكَ القَطْرَ، ثُمَّ قَرَأ الآية ثُمَّ قالَ: أما واللَّهِ ما هو بَحْرُكم هَذا، ولَكِنْ كُلُّ قَرْيَةٍ عَلى ماءٍ جارٍ فَهو بَحْرٌ.
وأنَّ الذُّنُوبَ سَبَبُ الفَسادِ الَّذِي ظَهَرَ، وإنْ أرادَ أنَّ الفَسادَ الَّذِي ظَهَرَ هو الذُّنُوبُ نَفْسُها فَتَكُونُ اللّامُ في قَوْلِهِ: ﴿لِيُذِيقَهم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا﴾ لامَ العاقِبَةِ والتَّعْلِيلِ، وعَلى الأوَّلِ فالمُرادُ بِالفَسادِ: النَّقْصُ والشَّرُّ والآلامُ الَّتِي يُحْدِثُها اللَّهُ في الأرْضِ عِنْدَ مَعاصِي العِبادِ، فَكُلَّما أحْدَثُوا ذَنْبًا أحْدَثَ اللَّهُ لَهم عُقُوبَةً فَهَذا حالُنا، وإنَّما أذاقَنا الشَّيْءَ اليَسِيرَ مِن أعْمالِنا، ولَوْ أذاقَنا كُلَّ أعْمالِنا لَما تَرَكَ عَلى ظَهْرِها مِن دابَّةٍ. وَمِن تَأْثِيرِ مَعاصِي اللَّهِ في الأرْضِ ما يَحِلُّ بِها مِنَ الخَسْفِ والزَّلازِلِ، ويَمْحَقُ بَرَكَتَها، وقَدْ «مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عَلى دِيارِ ثَمُودَ، فَمَنَعَهم مِن دُخُولِ دِيارِهِمْ إلّا وهم باكُونَ، ومِن شُرْبِ مِياهِهِمْ، ومِنَ الِاسْتِسْقاءِ مِن آبارِهِمْ، حَتّى أمَرَ أنْ لا يُعْلَفَ العَجِينُ الَّذِي عُجِنَ بِمِياهِهِمْ لِلنَّواضِحِ، لِتَأْثِيرِ شُؤْمِ المَعْصِيَةِ في الماءِ» وَتَأمَّلْ أيضا مُقارَنَةَ الشَّيْطانِ ومَحِلَّهُ ودارَهُ، فَإنَّهُ لَمّا قارَنَ العَبْدَ واسْتَوْلى عَلَيْهِ نُزِعَتِ البَرَكَةُ مِن عُمُرِهِ، وعَمَلِهِ، وقَوْلِهِ، ورِزْقِهِ، ولَمّا أثَّرَتْ طاعَتُهُ في الأرْضِ ما أثَّرَتْ، ونُزِعَتِ البَرَكَةُ مِن كُلِّ مَحِلٍّ ظَهَرَتْ فِيهِ طاعَتُهُ، وكَذَلِكَ مَسَكْنُهُ لَمّا كانَ الجَحِيمَ لَمْ يَكُنْ هُناكَ شَيْءٌ مِنَ الرُّوحِ والرَّحْمَةِ والبَرَكَةِ، وَأكْثَرُ هَذِهِ الأمْراضِ والآفاتِ العامَّةِ بَقِيَّةُ عَذابٍ عُذِّبَتْ بِهِ الأُمَمُ السّالِفَةُ، ثُمَّ بَقِيَتْ مِنها بَقِيَّةٌ مُرْصَدَةٌ لِمَن بَقِيَتْ عَلَيْهِ بَقِيَّةٌ مِن أعْمالِهِمْ، حَكَمًا قِسْطًا، وقَضاءً عَدْلًا، وقَدْ أشارَ النَّبِيُّ ﷺ إلى هَذا بِقَوْلِهِ في الطّاعُونِ: «إنَّهُ بَقِيَّةُ رِجْزٍ أوْ عَذابٍ أُرْسِلَ عَلى بَنِي إسْرائِيلَ» {لعلهم يرجعون} يتوبون ويستغفرون فما نزل بلاء إلا بذنب ولم يرفع إلا بتوبة.
#اللهم أحفظ بلاد المسلمين وأنزل علينا الشفاء من فوق سبع سماوات.
اللهُّم ثبتنا علىٰ الصلاة حُباً وليس فرضاً وأجعلها أحبُّ لناَّ من أمور الدُنيا وما فيها✨🖤
اللهم جبرآ يعيد لقلوبنا الحياة والأمل وحبآ ينشر السكينة والطمأنينة ف صدورنا✨🖤
HTML Embed Code: