TG Telegram Group Link
Channel: قَطوف من كل بحرُ .
Back to Bottom
‏"نحن بأيدينا الدعاء، وليس ما بأيدينا إلا الدعاء؛ فالله وعدنا الاستجابة وفق علمه الذي لا نبلغه، وأقداره التي نجهلها، لكن ما يؤثر على اليقين؛ هو جعل الدعاء ثانويًا بقول: نحن لا نملك إلاالدعاء. وتلك نظرة مادية تقيس النصر بأسباب دنيوية لا تتجاوز إلى الوعد الرباني والمطلق الإلهي"
" لدماء طفلٍ في شوارع غزّة أقم الصلاة..فكلّ طفلٍ قِبلة"
- أحمد بخيت
﴿وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا﴾
”إنّ فضائلك لا خصلة لك فيها؛ وإنها مِنحٌ من الله تعالى لو منحها غيرك لكان مثلك، وإنَّك لو وُكِلت إلى نفسك لعجزت وهلكتَ؛ فاجعل بدل عُجبك بها حمدًا لواهبك إيّاها وإشفاقًا من زوالها“
— ابن حزم
حسّ ، قول ، استنكر ، افعل ، صيح ، نوّه
‏لا تكون انسان مكتوفه.. يدينه
اللهم إنّا نسيرُ في أمانك، في رعايتك وبين ألطافِك، نفرُّ من قدرك إلى قدرك وكلّ أقدارك رحيمة، اللهم ظلّلنَا في عنايتك، و ادفعنا لحبِّ الرحلة في كلّ مرّة نتوقّف فيها عن ذلك
"وأخاف ..
أن أجي أقل
أن أجي أكثر
أن أكون غير كافٍ
أو فائض عن الحاجة"
‏“القوّة التي أبتغيها ليست تلك القوّة التي تُفرّق بين الفوز و الخسارة، فأنا لا أبحث عن جدار يصد القوّة القادمة من الخارج، ما أريده هو أن أكونَ قادرًا على إمتصاص تلك القوّة، و الوقوف ندًا لها، القوّة على تحمّل الأشياء بهدوء - أشياء مثل الظُلم، سوء الحظ، الحزن، الأخطاء، سوء الفهم.”
‏الرحلة فردية تمامًا
‏وحدك تمشي في هذا الدرب
‏الله في قلبك
‏وقلبك في يد الله
‏وهذه طمأنينتك الوحيدة
‏ما حَلُمتُ - يومًا -
‏بتركِ أثرٍ على الماء.
‏خضتُ هذا البحر، لا ذاهبا
‏في أثرِ الزرقة، بل حانيًا
‏على وحشةِ الملحِ والحجر.
‏موجةً إِثْرَ أخرى
‏أنْحَلُّ في خَدَرٍ طفيف.
‏هكذا، أموت، بالطريقةِ الأكثرِ وداعةً.
‏دون جَلَبَةٍ أو مقاومة.
‏كأنّ نعاسًا، أو تعبًا خفيفًا
‏يأخذني إلى السرير.
‏أتعب، لكني لا أنكسر، أنهض..أحبس وجعي بين أضلعي المتمزّقة، وأمضي ببطء نحو الشّمس، ولكني أمضي صعودًا..والصّعود يبدأ من القاع، كلّما ضاقت الدنيا، تتسع في مكان آخر*

‏_ ريم بنّا.
هذا القلب قوي بالرغم من الاوجاع التي اتخذت بجوفه مسكنا ، ولكنه قلق ! قلبي يا ربي قلق.. دائمًا خائف ، هلعٌ من الذي يعلمه وأشد هلعًا من الذي يجهله ! هل أخبرك عن خوفه؟ و إِرتعاشه عند كل منعطف؟ وعن أسئلته؟ اعلم انك تقول: "إن الإنسان خُلق هلوعًا" ..
فأقول لك : صدق الله العظيم..
فآمنّي
Forwarded from رُوما
الأمر متوقف عليك أن تفهم دروس الحياة بالإشارات والتلميحات ، أو أن تفهمها لاحقا بالصفعات
And just like the moon, we must go through phases of emptiness to feel full again
"وإذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف"
اللهم أختر لي إختيارًا تصطفيه لي، ودربًا تهنئني به
‏فما عدت أدري بأي السبل أحث الخطى
HTML Embed Code:
2024/03/29 15:17:10
Back to Top