ما معنى الحياة إذا لم نتمسك بكل إهتماماتنا
الصغيرة التي لا تعني شيئاً للعالم؟

-
ولَكِنْ أَينَ أَجِدُ الكَلَامَ الَّذِي يسْتَوعِبُ كُلَ مَا فِي قَلْبِي؟

‏

تقبل الله

من تجربة سابقة أقول لك هذا

لا تعطي الحب كل حياتك

لأن الحب يمضي

إذا كان الحب موجودًا طبعًا هو وقود الحياة

لكن إذا لم يكن هناك مجال للحب

فلا يجب للحياة أن تقف

نعم نموت من الداخل

مِرتويه عزّ نفس .. وممتليه طِيب فـال .

أحياناً أشعرُ أن لا احدْ يفهَمنـي .. لكن بعضْ الكتابات التىَ تنال أعجاب البعضَ تشعرنيْ أن هناكَ اشخاصاً في هذا العالَمْ .. تشعُرُ بما أشعرُ تماما ،،اليس كذلك ..!!

، لقد إنطفئت الآن.💔

- بغيابك ترى كُل لحظه سنه .

‏الأماكن
الجميله تعطينا مشاعر جميله
والقلوب النظيفة تعطينا الامان بقربها
لا يهم كم من الأصدقاء تملك
المهم أن تملك صديق وجوده يغنيك عن الجميع

ولا يهم ان عينيك لا ترى من تحب
ولا يهم ان تبعدكما المسافات
كله لا يهم
ما يهمنا هو البقاء الخالد الذي
لا ينتهي مهما ركعته الظروف
عليك
ان تتعلم كيف تصادق نفسك وتعطيها الامان الذي تحتاجه✨

لأنك يتعطي هذا الأمان لغيرك
اللذين لا تراهم الآن

لكنك ستراهم غدا

إثبت. فأنت بطل القصة.
والبطل لا يموت حتى لا تنتهي
القصة.

كل شيء معك يبدو أجمل وبأقصى مراحل الحُسن.. 
وكأن الروح لا تبتهج وتصبح أخف إلا معك

لقد انكسر مرة واحدة فقط، وتولّد من انكساره نسيجًا من الفقد الذي لا يرقع، حتى أصمته يقينٌ غيبي مسلمٌ به، يواجه به صراعاته الدائمة، فتصبح رغبته بالاستشفاء خامدة، وصراعه مع ذاته هو خطّه الوحيد لنهايته وحيدًا تمامًا.

لا تؤثر فينا الان الانطفاءات نحن نور ع نور الان

☺️

• إلى الأيام القادمة...
_ مُري علينا بسلام، مُري لطيفه هادئه ,فقلوبنا جداً متعبة ومرهقة، ارهقها الخذلان والركض في طرقات صعبه وطويله لانصل إليها ، أرهقنا الكثير من الاشياء التي لاتُحكى مري بسلام في ايام  لم نرى فيها السلام لكننا مازلنا نُقاوم بفضل الله وجرعة الأمل المتبقيه في ارواحنا

نحن بحاجة للخلافات أحياناً ! نعم أحياناً لها ثمرة عظيمة ، وذلك لمعرفة ما يخفيه الآخرون في قلوبهم !! إما تجد ما يجعلك في ذهول ودهشة من ردة الفعل أو تنصدم من نظرتهم لك وعدم احترامهم حتى للعقل والمنطق وتجدهم يصرون على ان يجبروك ان تقبل مالايقبل ، أو أنك ستجد ما تنحني له أحتراماً وتقديراً بإحترام عقلك ومكانتك وإن كان فيه خطأ فالخطأ يتعدل ، أما الإصرار عليه جريمة .

أ هذا يكفيك؟! ماتت إبتسامتي! قتلتيني ولم أُدفن، إعتدتُ وجود الشياطين الى جانبي، وأعتقد أني أصبحتُ واحد منهم.. كـ صفآتهم تمامًا! حتى بعدما ذهبتي حاولت قتل نفسي مرات عديده كانت الشياطين تحميني من كل هذا. الم تستوعبي؟! عندما أقترب منك أُصبح ملاك، وعند غيابك تحتويني شياطين الليل. يمكننا الذهاب معًا. يمكنني أخذك معي الى حاويات النار التي ستنهش جسدي. ‏كانت الشوارع هادئة خاليةً من كل مظاهر الحياة! لا الرفاق في المقهى، ولا الغُرباء على الأرصفة، فقط أنا، نقرات حذائي، والعصافير، كأن الأشياء حين رحلتِ عني أبت أن تُرافقني، كـ أنّها أختارت البقاءَ معكِ؛ شروق الشمس، صخب الشوارع، دفء المدينة، ألوان الحياة، حتى بعضي، أو بالأحرى كلّي هجرني ليبقى معكِ.كانت السماء من فوقي رماديةً مُلبدة بِـ غيومٍ كئيبة، وبرودة الجو تغرس أظافرها الحادة في لحمي الأصفر الهزيل، سرت مئات الخطوات، كالعادة بلا وجهة، كانَ الهدف فقط أن أمضي فارًا من شيءٍ يقيني تركته خلفي، دون أي التفاتة؛ حتى لا أُأكِد وجوده.

كتب رسائله واحدةً تلو الأخرى، غير أنها بقيت مركونة في صندوقٍ صدئ، لا سبيل لوصولها محمّلة بالشجن، لقد بردَت أوراقها… ومشاعرها أيضا.

أكتبْ
أكتبْ
حتى تنفد أوراقك
حتى تفنى أشجار الغابة
أكتبْ في الورق المستهلك
على المناديل الورقية
أكتبْ حتى تتلاشى الكلمات
حتى يشتبك المعنى
أكتبْ حتى تبصر الحريق
حتى تجيد خطى الدرب
حتى تتبدَّد الوحشة
أكتبْ حتى يصغر الغياب
ويكبر الحلم
حتى يصير الواقع واقعًا
والخيال ملموسًا
أكتبْ حتى تصل
إلى المرفأ الوحيد
والوطن الذي تنتمي إليه.

احس بانطفاء اتجاه كل شيء

أركض ما شئت، ولكن لا تنسَ أن تتصدّق على قلبك المنهك بالبكاء حتى يلين.

“يا أبا الحسن ياعلي بن موسى أيُها الرِضا يابن رسول الله يا حُجةَ اللهِ على خلقه ياسيدنا ومولانا أنا توجهنا واستشفعنا وتوسلنا بك إلى الله وقدمناك بين يدي حاجاتِنا ياوجيهاً عند الله أشفع لنا عِنْد الله.”

الطّير الذي حطّ على كتفك يومًا ما، هو أيضًا، كان يبحث عن صديق.