Channel: 9:13 ఌ
لا أعرف شيئًا
عن شعوري نحوه
سِوى أنني معه
أشعر بأني في المكان الصحيح
المكان الذي وجدت به ما أُحب
و ما أرغب
عن شعوري نحوه
سِوى أنني معه
أشعر بأني في المكان الصحيح
المكان الذي وجدت به ما أُحب
و ما أرغب
عاذرك
ماحاس بية
محد مضوگك ردودك
اخ لو تدري البگلبي
من يصادفني برودك
المشكلة بهذا فراغك
بي ملامح من وجودك
المشكلة بكل يوم اريدك
والگة حُبك يستمر
ومن خسرتك صغرتك
بعيني خسارات العمر
شكثر باچي لخاطرك
گلي شكثر ؟
تغلط بحقي وادورلك عذر
انت يا اغلى خسارات العُمر .
ماحاس بية
محد مضوگك ردودك
اخ لو تدري البگلبي
من يصادفني برودك
المشكلة بهذا فراغك
بي ملامح من وجودك
المشكلة بكل يوم اريدك
والگة حُبك يستمر
ومن خسرتك صغرتك
بعيني خسارات العمر
شكثر باچي لخاطرك
گلي شكثر ؟
تغلط بحقي وادورلك عذر
انت يا اغلى خسارات العُمر .
يا جارحاً قلبي بخنجرِ لحظِهِ
صَيِّر وصالك مرهماً لجراحي
يا مازحاً بالهجرِ هجرُك قاتلي
والقتلُ ليس مزاحهُ بِمزاحِ
صَيِّر وصالك مرهماً لجراحي
يا مازحاً بالهجرِ هجرُك قاتلي
والقتلُ ليس مزاحهُ بِمزاحِ
تُمطِر
منذُ ساعات
ليس مطرًا قويًا
بل ذلك النوعِ الدافئ
من المطر
الهادئ والمُستمر
تُمطِر
بطريقة حنونة
بارِدة
ومُنعشة للرُوح.
منذُ ساعات
ليس مطرًا قويًا
بل ذلك النوعِ الدافئ
من المطر
الهادئ والمُستمر
تُمطِر
بطريقة حنونة
بارِدة
ومُنعشة للرُوح.
صدفة شفناك ونسيّنة شلوُن چنّة
كثر ما بيها أمان النَظرة منَك
چنة نتمنى مثل عينَك وَطنّة .
كثر ما بيها أمان النَظرة منَك
چنة نتمنى مثل عينَك وَطنّة .
وَ منّعتُ وجْهكَ في ربوع مديتني، علّقتُهُ ..
وكتبتُ محظوراً على كل المشارفِ
والموانئ ..
والمطارات البعيدةِ كلُّها
لكنّهُ رُغمي .. أطل !
في الدورِ لاح .. وفي الوجوه وفي الحضور وفي الغياب وبينَ ايماض المُقلُ .. حاصَرتَني ..
بملامحِ الوجهِ الطفوليّ .. الرَجُل
حتى إتخذتُكَ معجماً
فتحولت كلٌّ القصائدِ فجأة
غيرَ قولكَ لا تُحتمل !! .
وكتبتُ محظوراً على كل المشارفِ
والموانئ ..
والمطارات البعيدةِ كلُّها
لكنّهُ رُغمي .. أطل !
في الدورِ لاح .. وفي الوجوه وفي الحضور وفي الغياب وبينَ ايماض المُقلُ .. حاصَرتَني ..
بملامحِ الوجهِ الطفوليّ .. الرَجُل
حتى إتخذتُكَ معجماً
فتحولت كلٌّ القصائدِ فجأة
غيرَ قولكَ لا تُحتمل !! .
أنتَ عيد عُمري
ومنذُ دخولك لحياتي
أعيشُ ايام العُمر أعيادًا
وكل ما مسني منك وصلًا
أقول أنا بخير
أنت احتفالات قلبي
وبهجة الايام
وضحكات الاطفال
ليلةَ العيد
العيدُ حجة
لأحبك أكثر
واتمناك أكثر
واشتهي رؤياك أكثر
ومنذُ دخولك لحياتي
أعيشُ ايام العُمر أعيادًا
وكل ما مسني منك وصلًا
أقول أنا بخير
أنت احتفالات قلبي
وبهجة الايام
وضحكات الاطفال
ليلةَ العيد
العيدُ حجة
لأحبك أكثر
واتمناك أكثر
واشتهي رؤياك أكثر
چان ابسط فعل منك
يخلي أحساسي متطمن
اذكر شاورتني وصوتك
يجنن
رجعت لبيتنا وكل عقلي
اضم بالصوت
مخلي ايدي على أذاني
مثل اليأذن .
يخلي أحساسي متطمن
اذكر شاورتني وصوتك
يجنن
رجعت لبيتنا وكل عقلي
اضم بالصوت
مخلي ايدي على أذاني
مثل اليأذن .
أودك
حتى وأنت في أشد
حالاتك بؤسًا
وإنطفاءًا
حتى في هربّك
و وهنُ روحك
أودّك بجشع
ولا أرغبُ بأحدٍ سواك
حتى وإن كنت جثةٌ هامدة
سأختارُ البقاء معك
لإنك لا تنطفئ بداخلي
لا تندثر
و لا أفقدُ دهشتي بك
لإنك مُشع دائمًا
في عيناي
ولإنني أحبّك
أكثر من أي شيء
في هذا الوجود.
حتى وأنت في أشد
حالاتك بؤسًا
وإنطفاءًا
حتى في هربّك
و وهنُ روحك
أودّك بجشع
ولا أرغبُ بأحدٍ سواك
حتى وإن كنت جثةٌ هامدة
سأختارُ البقاء معك
لإنك لا تنطفئ بداخلي
لا تندثر
و لا أفقدُ دهشتي بك
لإنك مُشع دائمًا
في عيناي
ولإنني أحبّك
أكثر من أي شيء
في هذا الوجود.
جئت أنت
مثل فجرٍ يولدُ من جديد
أحببتُك
لأن حضوركَ كان جليًّا
في أيامي
واضحًا مثل ليلةٍ
مليئة بالنُجوم
ولأن شُعاعك
كان يُضيئ عَتمتي وروحي
مثل قمرٍ وحيد.
مثل فجرٍ يولدُ من جديد
أحببتُك
لأن حضوركَ كان جليًّا
في أيامي
واضحًا مثل ليلةٍ
مليئة بالنُجوم
ولأن شُعاعك
كان يُضيئ عَتمتي وروحي
مثل قمرٍ وحيد.
أخبئك بي
كما يخبئ المرء أثمن الأشياء لديه
و أحبّك نيابةً عن اللقاءات
التي لم تحدث، عن عناقك
الذي أتمناه كل يوم
عن رغبتي بك، و الكلمات التي
لم يسعني قولها.
كما يخبئ المرء أثمن الأشياء لديه
و أحبّك نيابةً عن اللقاءات
التي لم تحدث، عن عناقك
الذي أتمناه كل يوم
عن رغبتي بك، و الكلمات التي
لم يسعني قولها.
أعود إليكِ
كأنكِ كل الطمأنينة
كأنكِ الملجأ الوحيد
لشخصُّ أنهكته الحياة
أعود
و أنا أحبكِ أكثر
وحدكِ من أود البقاء معهَ
بغض النظر عمّا يحدث .
كأنكِ كل الطمأنينة
كأنكِ الملجأ الوحيد
لشخصُّ أنهكته الحياة
أعود
و أنا أحبكِ أكثر
وحدكِ من أود البقاء معهَ
بغض النظر عمّا يحدث .
لَمحتُكَ
لِدَقيقة وَاحِدة
كُنت عَلى عَجلٍ حِينهَا
أعدْتُ النظر سَريعًا
وَلا أعلم
كم ثانية مَكثتُ في وَجهك
مُحَدِقًا
وَمُنذ ذلِك اليَوم
وَأنا مُتعَثِـرٌ بمَا لمِحت ..
لِدَقيقة وَاحِدة
كُنت عَلى عَجلٍ حِينهَا
أعدْتُ النظر سَريعًا
وَلا أعلم
كم ثانية مَكثتُ في وَجهك
مُحَدِقًا
وَمُنذ ذلِك اليَوم
وَأنا مُتعَثِـرٌ بمَا لمِحت ..
ومِثلكِ لو مسّت يداها لميتٍ
لظنّ بإن آلَتْ لهُ جنّة المأْوَى
ومِثلك لو مدّت يداها لرِبّها
لأمطرَ أهل الأرضِ بالمنّ والسلوى
ومِثلكِ لو مرّت على باب مسجدٍ
لصاح أمامُ الناسِ سبحانَ من سوّى.
لظنّ بإن آلَتْ لهُ جنّة المأْوَى
ومِثلك لو مدّت يداها لرِبّها
لأمطرَ أهل الأرضِ بالمنّ والسلوى
ومِثلكِ لو مرّت على باب مسجدٍ
لصاح أمامُ الناسِ سبحانَ من سوّى.
ما كان حُبًا من النظرة الأولى بقدر ما كانت طمأنينة من الدرجة الأولى، مثل أن ينظر المرء إلى شيء ويستريح بهِ
HTML Embed Code: