راهنوا على النَهايات البدايات دائماً مُبهرة .

"ما أحوجني إلى النوم، ليست الراحة مطلبي ولكني أود الغياب عن ذاتي أنام حتى لا يكون لي وجود."

چِبيرة جَروحِنا ونضحِك لخاطِركُم .

‏" لك ركن شديد لم يتزلزل بعد، لك صورة ضد الخدش، ولا أدري حقًا منذ متى وهبتك كل هذه الحصانة "

"المفرُوض باول خَطوه اعوفَك.
گاطعلي ديره وجاي اشوفَك..
وتگلي الضرُوف معانده وَياي؟
فَدوه ترُوحلي انته وضروفَك"

طلعَت روحِي هَاي وعوُد مِا باديّن
چَا بأخِر أيَام بيّش رِاح أطَلع .

" يَـ ميزان الذَهب و تِغش و أَحِبك ".

ياامقِصدي بكل الحِكي ،

‏أُريد أن أخبئُه
في محجر عينايّ
أن أُقفل عليه
بداخل رُوحي
أن أرعاه
في أيامه المُتعبه
وأكون برفقتِه
في كُلّ اللحظات
أُريد أن أراه
وأُشبع عينايّ من رؤيتِه
أرغبُ أن أستنشق عِطره
حتى يختلط عِطرانا معًا
أن نُصبح من شدّة التوحد
شخصًا واحدًا
أُريدهُ لي وحدي
وأريدُني لهُ فقط ولا سِواه.

هناك دفء في أن ينصت إليك أحدهم
فتشعر أن حديثك يُصان في قلبه"

يا تجيني يا تاخُذني مَعاك.

والمرء يُصلِحَهُ الجَليسُ الصالِح .

خُذني إليكَ و دلّني ‏لملِم هوايَ .. و لمّني .

﴿ فَبَشَّـرنـاهُ ﴾.

أنتَ بّالي أحسَك وين ماأروح
وإذا ويّاي تِمشي شلون تِبعد؟
شما تلتَف عيني ألگاك مَوجود..
يتراوالِي وجهَك وين ما صِد،
أغمُض وألگة ضِلَك يّمشي بالعَين
بحيث من أرِد أجيك برِمشي تلبَد.

أنطي بيها وگلبي ماينطيني تموت عيني وماتموت بعيني ✨.