TG Telegram Group Link
Channel: شؤون إسلامية 🔻
Back to Bottom
سبحان الله
منشور بتاريخ 2018 من صفحة محمد شمس الدين
وفي نهاية هذه القصة الحزينة انتكس وترك أهل السنة بل يستنكر على من يحار طريقا غير طريقهم وقد سمعناه في التسجيل الشهير يقول بلسانه: وأنا صراحة أقول لك ما في قلبي (سأنصر الحدادية عليهم) والمسألة شخصية.
ثم اغتر وانغمس فيهم فما ترك لهم أصلاً إلا اعتقده ودافع عنه وبدأ يلمع شيخهم التكفيري عبد الله الخليفي ويحيل إليه واستضافه في شهر رمضان الماضي.
الخلاصة: محمد شمس الدين لم يكن محتارا في المنهج في 2018 بل كان يستنكر ويتعجب على من يشعر بالحيرة ولكنه انتكس بعد سنوات قليلة
فنسأل الله الثبات
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أين ذهبت عبارة: القرآن والسنة بفهم سلف الأمة؟
هل يريد النكراني وكل محرف لدين الله أفضل من هذا الكلام الذي قاله محمد شمس الدين؟
لا نتعجب غدًا أن يخرج إسلام بحيري وإبراهيم عيسى وأهل الشقاق ويستدلون بكلامه ويقولون نفسر آيات القرآن بفهمنا ولا نحتاج إلى مفسر!
إنا لله وإنا إليه راجعون
ليس من حقك أن تنكر على محمد شمس الدين أثناء مناظرته المخزية مع الرافضي وإلا فسوف تكون في صف الروافض وتتهم بمحاربة أهل السنة!
إنما من حق محمد شمس الدين ودمشقية أن يهاجموا المجاهدين المرابطين في غزة ويطعنوهم في الظهر أثناء قتالهم ضد اليهود والنصارى!
و من حق محمد شمس الدين أن ينبش قبور أئمة المسلمين ويسقطهم وهذا لا يعد خدمة لأعداء الأمة!
ومن حقه أن يشكك في ردود مكافح الشبهات ضد النصارى!
يريد التغطية على جهله وفضيحته ويريد أن يخرس الألسنة بدعوى الاصطفاف مع الرافضة بينما رأينا الحدادية يصطفون مع أعداء الأمة ضد إخوانهم في معارك واضحة بين الإسلام والكفر ويكفي أنه حاول إغلاق قناتي بالزور والكذب وخان الأمانة والعهد أثناء مواجهتي لدولة السويد الكافرة!
هذه التجارة الرخيصة لا تنفع معنا يا ابن شمس
شوف غيرها
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بمجرد اختلافه مع الشيخ أبي عمر الباحث شكك في ردوده على النصارى!
الآن يتهم كل شخص يبين فضائحه العلمية أثناء مهاتراته مع الرافضي بأنه من أنصار الروافض!
بنفس الطريقة نستطيع اتهامه بأنه ينصر النصارى!
ونتهمه هو ودمشقية بنصرة اليهود على المسلمين في غزة!
لكن ماذا نقول والقوم سلبوا الفهم والعقل!
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
وعلّق ابن القيم عليه قائلا:
"وهذا الحديث حديث صحيح، رواه الحاكم في "صحيحه"، وله شأن عظيم، وهو دالٌّ على أن من تكلم به أعرف الخلق بالله، وأعظمهم له توحيدًا، وأكثرهم له تعظيمًا، وفيه الشفاء التام في باب العدل والتوحيد؛ فإنه لا يزال يجول في نفوس كثير من الناس كيف يجتمع القضاء والقدر، والأمر والنهي؟ وكيف يجتمع العدلُ، والعقاب على المَقْضِي المُقَدَّر الذي لا بدّ للعبد من فعله؟

ثم سلك كل طائفة في هذا المقام واديًا وطريقًا.

(((((فسلكت الجبرية وادي الجَبْر وطريق المشيئة المحضة التي تُرَجِّح مِثْلًا على مِثْل، من غير اعتبار علة، ولا غاية، ولا حكمة.

قالوا: وكل ممكن عدل، والظلم هو الممتنع لذاته، فلو عذَّب أهل سماواته وأهل أرضه لكان متصرفًا في ملكه، والظلم تصرف القادر في غير ملكه، وذلك مستحيل عليه سبحانه.

قالوا: ولما كان الأمر راجعًا إلى محض المشيئة، لم تكن الأعمال سببًا للنجاة، فكانت رحمته للعباد هي المستقلة بنجاتهم، لا أعمالهم، فكانت رحمته خيرًا من أعمالهم.))))

وهؤلاء راعوا جانب المُلْك، وعطّلوا جانب الحمد، والله سبحانه له المُلْك وله الحمد."

وقال شارح الطحاوية:

"وَهَذَا الْحَدِيثُ مِمَّا يَحْتَجُّ بِهِ الْجَبْرِيَّةُ، وَأَمَّا الْقَدَرِيَّةُ فَلَا يَتَأَتَّى عَلَى أُصُولِهِمُ الْفَاسِدَةِ! وَلِهَذَا قَابَلُوهُ إِمَّا بِالتَّكْذِيبِ أَوْ بِالتَّأْوِيلِ! !
وَأَسْعَدُ النَّاسِ بِهِ أَهْلُ السُّنَّةِ، الَّذِينَ قَابَلُوهُ بِالتَّصْدِيقِ، وَعَلِمُوا مِنْ عَظَمَةِ اللَّهِ تَعَالَى وَجَلَالِهِ، قَدْرَ نِعَمِ اللَّهِ عَلَى خَلْقِهِ، وَعَدَمَ قِيَامِ الْخَلْقِ بِحُقُوقِ نِعَمِهِ عَلَيْهِمْ، إِمَّا عَجْزًا، وَإِمَّا جَهْلًا، وَإِمَّا تَفْرِيطًا وَإِضَاعَةً، وَإِمَّا تَقْصِيرًا فِي الْمَقْدُورِ مِنَ الشُّكْرِ، وَلَوْ مِنْ بَعْضِ الْوُجُوهِ. فَإِنَّ حَقَّهُ عَلَى أَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْ يُطَاعَ فَلَا يُعْصَى، وَيُذْكَرَ فَلَا يُنْسَى، وَيُشْكَرَ فَلَا يُكْفَرَ، وَتَكُونَ قُوَّةُ الْحُبِّ وَالْإِنَابَةِ، وَالتَّوَكُّلِ وَالْخَشْيَةِ وَالْمُرَاقَبَةِ وَالْخَوْفِ وَالرَّجَاءِ -: جَمِيعُهَا مُتَوَجِّهَةً إِلَيْهِ، وَمُتَعَلِّقَةً بِهِ، بِحَيْثُ يَكُونُ الْقَلْبُ عَاكِفًا عَلَى مَحَبَّتِهِ وَتَأْلِيهِهِ، بَلْ عَلَى إِفْرَادِهِ بِذَلِكَ، وَاللِّسَانُ مَحْبُوسًا عَلَى ذِكْرِهِ، وَالْجَوَارِحُ وَقْفًا عَلَى طَاعَتِهِ.
وَلَا رَيْبَ أَنَّ هَذَا مَقْدُورٌ فِي الْجُمْلَةِ، وَلَكِنَّ النُّفُوسَ تَشِحُّ بِهِ.....كَمَا قَالَ أَطْوَعُ النَّاسِ لِرَبِّهِ، وَأَفْضَلُهُمْ عَمَلًا، وَأَشَدُّهُمْ تَعْظِيمًا لِرَبِّهِ وَإِجْلَالًا: «لَنْ يُنْجِيَ أَحَدًا مِنْكُمْ عَمَلُهُ قَالُوا: وَلَا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: وَلَا أَنَا، إِلَّا أَنْ يَتَغَمَّدَنِي اللَّهُ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ»
وَسَأَلَهُ الصِّدِّيقُ دُعَاءً يَدْعُو بِهِ فِي صَلَاتِهِ، فَقَالَ: قُلْ: «اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا، وَلَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ» .
فَإِذَا كَانَ هَذَا حَالُ الصِّدِّيقِ، الَّذِي هُوَ أَفْضَلُ النَّاسِ بَعْدَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ - فَمَا الظن بِسِوَاهُ؟"
نأخذ مثاله للبيان.. رجل يملك الأموال وقرّر حرقها، هكذا دون سبب ولا مسوّغ.. والله -عزّ وجلّ- يملك الخلق كلّه، فلا إشكال في أن يصنع فيه ما شاء بلا حكمة ولا علة..
إذن= لا إشكال عند هذا الجاهل في أن تكون الرسالات كذبا، لأنّ هذا من تصرّف الله في خلقه، والله يضلّ من يشاء كما يشاء.
٣- الرد على أهل الضلال والزيغ الكاذبين على الشرع من أمثالك جهاد، والنفع المتعدّي خير من النفع المختص بالعبد وحده يا جاهل. وللسهر على سماع المعازف خير من التصدر للفتيا والتعليم ومستواي كما يظهر منك!
وبكلامك هذا فأتباعك تركوا قيام الليل ويشاهدون بثك!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فيديو محمد شمس الدين الفاضح
مع العلم لو عكسنا كلامه: فهناك من أهل الضلال من يقولون الله قد يدخل الكفار الجنة!!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
والله ما هذا بكلام البشر
والله لو كان من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم لاستطاع بلغاء وفصحاء العرب أن يأتوا بمثله لكنهم عجزوا عن ذلك إلى يومنا هذا!
آمنت بالله
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في مثل هذا اليوم 20 يونيو 1969م توفي الشيخ محمد صديق المنشاوي رحمه الله
توفي وعمره 49 عاما لكنه قدم آلاف الساعات من التلاوات القرآنية بصوته الشجي وإلى الآن يحافظ على مكانه كأحد أبرز قراء مصر والعالم الإسلامي.
رحمه الله وغفر له ولجميع المسلمين
وبهده المناسبة نقدم لكم هذه التلاوة الرائعة
آيات تخلع القلوب من أواخر سورة الفجر
لاحظوا في التلاوة: يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي
يعني ما فات كله من الحياة الدنيا ليست هي الحياة الحقيقية؟
نعم هي مجرد اختبار للوصول إلى الحياة الحقيقية في الآخرة!
رجل يفرح ويطير بزلات الأموات والأحياء وينشرها على ملايين الناس تحت مسمى تصحيح العقيدة ونشر الحق وقد اشتهر بذلك وذاع صيته وفي نفس الوقت إذا وقع في زلات خطيرة تتعلق بالعقيدة وتعقبه أحدهم صرخ وقال: ينبشون خلفي ويبحثون عن زلاتي بل وقال أمس إن أحد طلاب العلم يتربص به وذلك لأنه نصحه وصحح له!
الآن علمت مرارة التصيد وتتبع العثرات؟
الآن علمت مرارة أن تقول عن إمام كبير لا يعرف ربه فلما وقعت في أخطاء شنيعة تريد أن يرحمك الناس؟
أتمنى أن يتعلم هذا المغبون من هذه المحنة ويجلس مع نفسه ويستغفر الله ويتوقف عن الكبر والإصرار على الخطأ
اخرج وقل بوضوح: أخطأت في نسبة الروح لله وأخطأت في كلامي عن القدر وأخطأت في كلامي عن الله بغير علم وأخطأت في تتبع زلات الناس وأخطأت في مناظرة الرافضي...إلخ
قلها أمام الناس وأعدك أن يرتفع قدرك إن فعلت ذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: وما تواضعَ أحدٌ لله إلا رفعه الله.
أما بالنسبة لأتباعه الذين يقولون: لماذا لا تعذره كما عذرت غيره من العلماء اعتبره مثل الإمام الفلاني الذي تعذره!
وهذه العبارة تتكرر كثيرا على ألسنة هذه الفرقة لتسويغ كل مصيبة يقعون فيها!
فكلما أخطأ أحدهم يقول: اعتبروني مثل العالم الفلاني الذي أخطأ!
وهذه كارثة ومصيبة حلت بعقول القوم فهم يعلقون جميع مصائبهم على هذه العبارة الساقطة والرد عليها أسهل ما يكون هذا إن سلمنا بمقارنة هؤلاء السفهاء بالعالم المجتهد ومع ذلك نجيب على هذا الكلام الفاسد.
أولا: لو اعترفتم بأن هذه زلة أو خطأ فلا حاجة لعذر أحد أصلا ولما وقع هذا النزاع بيننا وإنما وقع الخلاف بسبب إصراركم على الخطأ رغم وضوحه فوجب الإنكار عليكم وأنتم أحياء بيننا الآن وإذا توقف الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بهذا العذر الفاسد لما جاز لأحد أن ينكر على الآخر لأنه كلما أخطأ سيقول لخصمه أنت تعذر العالم الفلاني فاعتبرني أخطأت مثله وتضيع هذه الشعيرة العظيمة!
ثانيًا: قد رد الشيخ فهد العجلان على هذا الكلام السخيف في مقال بعنوان (لماذا لا تعذرونهم كما تعذرون غيرهم) حيث قال: إنَّ بحث “الإعذار” هو بحث تالٍ لبحث معرفة الحق والباطل، والصواب والخطأ، فلا يصح أن ينتقل الحديث إلى الإعذار مع عدم التسليم بكون الفعل غلطًا أو انحرافًا لأنَّ الواجب على المسلم أن يبتعد عن المحرَّمات، ويحتاط لدينه، ويتجنَّب ما يكون سبباً لسخط الله عليه، وليس أن يبحث عن عذره عند الله لو وقع في ذلك!
فيجب تقرير الواجب في باب الاعتقاد، ثم بعد ذلك البحث في أعذار من وقع في تأولٍ، وليس أن يأتي شخصٌ فيطالبنا بالحديث عن التأوّل له لأنه معذور!
ولهذا فباب التأول يأتي غالباً على أناسٍ لقوا الله، ورحلوا عن الدنيا، ولم يعد ثمَّ حاجة إلى الخوض في أعراضهم، فيكل المسلم أمرهم إلى الله، ويحسن القول فيهم، ويتأول لهم، فهنا يأتي الحديث عن التأوُّل، التزامًا بالأصول الشرعية الدالة عليه، ولأنَّه لا ثمرة من الطعن في أشخاصهم، بل فيه مفاسد كثيرة لا تخفى على عاقلٍ، وهو مظنَّة للاختلاف بين المسلمين، وإثارة النزاع، بلا مصلحةٍ ظاهرة في حفظ دين الناس، بل أثرها في إضعاف بعض الأصول الاعتقادية عند الناس بينٌ ظاهرٌ.
كما يمكن تحقيق المصلحة الشرعية في بيان الحق ورد الباطل وتوضيح الأصول الشرعية دون حاجةٍ إلى مثل هذه الاستطالة في أعراض المسلمين.
فلو جاء شخصٌ وأراد أن يستحلَّ بعض دماء المسلمين بتأوُّل، فإنَّ الواجب الشرعي هو في التشديد عليه، وتعظيم النكير، ومنعه عن هذا الأمر الذي يفعله تأولاً، ولو احتج هذا الشخص بما جرى من حوادث التأول في التاريخ الإسلامي لتبين أنَّ ثمَّ فرقًا كبيرًا بين حدثٍ تاريخي مضى لم يعد ثم مفسدة مترتبة عليه، وبين واقعٍ يخشى من المفسدة فيه، ووقوع الإثم، فلا يجوز التهاون مع مثل هذا بدعوى التأول.
وكذلك باب الاستطالة بالتكفير على أهل العلم السابقين، فهو كما يقول ابن تيمية في مثل هذا السياق تحديداً إنَّ: (تسليط الجهال على تكفير علماء المسلمين من أعظم المنكرات).
فيجب التحذير منه، وبيان غلطه، وتوضيح المآلات الخطيرة عليه،
فإذا تعذَّر بالتأوُّل فلا معنى لذلك في هذا السياق، لأنَّ الواجب عليه ترك هذا الأمر والتوبة منه، والواجب أيضًا كف شره، وأما التأول بعد ذلك فقد يكون معذورًا عند الله، وأمر التأول في هذا كالتأول في غيره، لكن لا يجوز أن يبحث موضوع التأول في مثل هذا السياق.
ولهذا شواهد مقاربة:
فلو اجتنب المسلم الكبائر قيل له برجاء أن يغفر الله لك الصغائر، لا أن يفعل الصغائر وهو يرجو مغفرتها لأنَّه مجتنبٌ للكبائر!
ومثلها من يفعل الحسنات المكفرة للسيئات فهو يفعلها رجاء مغفرة ما وقع من سيئاتٍ، لا أن يقع في السيئات لأنه سيفعل الحسنات المكفرة!
فهذا التمييز بين الأمرين هو من جنس التمييز في باب التأول، تمييزٌ بين أمرٍ منكر يجب بيانه والتحذير منه وكف شره، وبين الحكم على أعيان القائمين به بعد ذلك،
وهذا يشمل أيضاً نفس التأول الذي نلتمسه لأهل العلم السابقين، فلا نضع التأول بين يدي الأحياء الواقعين في هذه المخالفات حتى يكون سببًا في إضعاف الحق الواجب عليهم، وإنما يجب بيان الحق لهم، وتخويفهم من ضرر مخالفته، ويكون التأول بعد ذلك تاليًا حتى لا يكون سببًا في التهوين من القيام بأمر الله، وحفظ حقوقه.
HTML Embed Code:
2024/06/20 12:30:42
Back to Top