TG Telegram Group Link
Channel: شؤون إسلامية
Back to Bottom
لماذا_تأخر_المسلمون_ولماذا_تقدم_غيرهم.pdf
650.3 KB
كتب الشيخ فيصل بن قزار الجاسم: ما أحوجنا إلى قراءة كتاب:

"لماذا تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟"

لأمير البيان: شكيب أرسلان -رحمه الله-

المسلمون اليوم،لا سيما الدعاة منهم، أحوج ما يكونون إلى ما يحيي فيهم روح العزة والكرامة والأنفة والرجولة والشهامة؛
عزة الإسلام، وكرامة المسلم، وأنفة الموحد، ورجولة وشجاعة العربي المؤمن

وإلى ما يذكرهم بمقاصد الجهاد العظيمة في الإسلام
وينبه على أصول الدين الكلية وقواعده الشرعية في معركة الصراع بين الحق والباطل والإسلام والكفر

فقد أَلِفَ كثير من المسلمين اليوم حياة الذل والخنوع للعدو الكافر، واستمرأوا المهانة، وقبلوا بالدون واستعذبوه، حتى صار من ينادي فيهم بالجهاد ويحيي فيهم روح العزة فتّانًا مخربًا مفسدًا

وانحصر همُّ كثير منهم في البقاء على قيد الحياة؛ أي حياة كانت، حتى لو كانت حياة ذلٍّ وخنوعٍ وقهرٍ تحت حكم الكافر الغاصب
وانعدمت في بعضهم معاني الجهاد والعزة والكرامة والشهادة وإيثار الآخرة

وأسباب هذا الروح الانهزامية كثيرة متنوعة

ولا ريب أن تدبر القرآن والسنة كفيل في إحياء هذه المعاني العظيمة
والتأمل في سيرة الصحابة والسلف الماضين معين على بث روح العزة والجهاد والبذل والمصابرة والتضحية

وكلام العلماء في هذا كثير متنوع يصعب حصره

ومن أميز وأحسن ما كتب في إحياء روح العزة والكرامة في نفوس المسلمين هو كتاب:

"لماذا تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم؟"

لأمير البيان شكيب أرسلان -رحمه الله-

فهو كتاب يشخص الواقع ويضع يده على الداء ويصف الدواء

فأنصح بقراءته بتمعن وتأمل
وتنزيله على الواقع الذي يعيشه المسلمون اليوم
اللهم احفظ أهل فلسطين والسودان وسوريا ولبنان وسائر بلاد المسلمين.
اللهم احقن دماءهم وارفع عنهم البلاء، واكفهم شر المجرمين.
اللهم عجل بتحرير السودان من أيدي العصابات الظالمة.
اللهم فرّج عن أهل غزة واحمهم، واحقن دماءهم.
اللهم احفظ أهل سوريا ولبنان، واحقن دماءهم، وارفع عنهم الكرب والابتلاء.
معلومات خطيرة تكشفها فتاة حول الزواج في كوريا واليابان والصين
أيها الفتيات، استمعن جيداً، الحديث عن الزواج من الآسيويين، خاصة الكوريين والصينيين واليابانيين، ليس كما يظهر على شاشات الدراما أو في الإعلانات الجميلة. الحياة في تلك البلدان معقدة للغاية، لا يفهمها إلا من عاش هناك لفترات طويلة وواجه تحديات الحياة اليومية.

ما تشاهدنه في الدراما الكورية هو وهم، مجرد خيال يسعى لجذب انتباهكن، لكنه بعيد كل البعد عن الواقع المرير. الرجل الكوري، على عكس ما قد تتخيلين.

كونوا على حذر، ولا تنخدعوا بالصورة المثالية التي ترسمها الدراما. الحياة الحقيقية تختلف، وعليكم أن تكونوا أكثر وعياً وحرصاً قبل اتخاذ قرار الزواج.
تأملوا هذه الصورة لعين الحمامة وقد التقطت بعدسة احترافية
تلك العين الصغيرة البريئة التي تختزل في نظرتها جمال الكون وبديع صنع الخالق سبحانه وتعالى.

هل تأملتم كيف تنبض الحياة في تلك العين؟ كيف تتداخل فيها الألوان، وتنعكس فيها أضواء الوجود، وكأنها مرآة للطبيعة بأسرها؟ إنها لمسة من صنع الله، لا يمكن لعقل أن يدركها ولا لقلب سليم أن ينكرها.

كيف للبعض أن يغلقوا عيونهم عن هذه الآيات الباهرة؟ كيف لهم أن يتغافلوا عن الشواهد التي تحيط بهم في كل لحظة، في كل نسمة هواء، وفي كل نبضة قلب؟ لقد خلق الله الإنسان وجعل في نفسه ما يغنيه عن الشك، ولكنه اختار أن يُعرض، أن يضل الطريق، رغم أن الكون كله يهتف بوجود الصانع العظيم الذي أبدعه، وهو البديع جل جلاله وتقدست أسماؤه.

إن هذه العين البسيطة ليست إلا نافذة إلى عظمة الخالق الذي خلق فسوى، والذي صور فأتقن. أين من يرى هذه الأعاجيب ثم يجحد؟ وأين من يتأمل في نفسه ثم يشك؟ {أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خُلقت}... أفلا ينظرون إلى أنفسهم؟ إلى ما حولهم؟ {وفي أنفسكم أفلا تبصرون}.

يا أيها المنكرون، إنكم تعيشون في بحرٍ من الأدلة، فإلى متى تُعرضون عن الحق؟ وإلى متى تسيرون في ظلام الإنكار؟
شؤون إسلامية
بشرى سارة 🔴 القبض على المرتد المصري الذي أحرق المصحف في روسيا https://youtu.be/bCUKdW5rgAk
تذكرون جميعًا قضية المدعو سعيد أبو مصطفى، الرجل الذي أثار موجة من الغضب العارم عندما قام بحرق المصحف الشريف وسب النبي ﷺ والإسلام علنًا؟ إليكم التطورات الجديدة في قصته.

مع اقتراب انتهاء جواز سفره، أفرجت السلطات الروسية عنه قبل انتهاء محكوميته، وذلك تمهيدًا لترحيله إلى مصر. لم يكن هذا الإفراج المفاجئ هو النهاية فقط، بل كانت هناك تطورات أخرى في حياته الشخصية. أثناء وجوده في السجن، حيث قامت زوجته النصرانية برفع قضية للحصول على حضانة أطفالهما، وتمكنّت بالفعل من تجريده من حقوق الأبوة.

وجاء ترحيله من روسيا بالتنسيق مع الأمن المصري، وعند وصوله إلى مطار القاهرة، فاجأ الجميع بقوله: "أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدًا رسول الله." كان هذا الاعتراف العلني بالإسلام محاولة للنجاة بعد فشله في الهروب إلى دولة أخرى.

أثناء وجوده في روسيا، حاول بعض النصارى مساعدته في الحصول على لجوء إلى أوروبا، بل بحسب شهادة أحد الإخوة في روسيا، فإن سعيد بنفسه طلب السفر إلى الكيان الصهيوني وطلب الحماية منهم. والآن، بعد ترحيله إلى مصر، هو في قبضة الأمن الوطني. لا يزال مصيره مجهولًا، ولا نعلم ما إذا كان سيقدَّم للمحاكمة أم لا.

سبحان الله
الآن أغلق ملف سعيد أبو مصطفى وسلوان مونيكا وصارا مثل الجرب لا أحد يريد الاقتراب منهما!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
طبيب العيون العالمي لورنس براون: لماذا هاجرت من أمريكا إلى السعودية؟!
ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم
أمريكا... دولة لا تعيش إلا في ظلال الحروب

منذ نشأتها، تلتف أمريكا حول الحرب كالنبتة التي تتغذى على الدماء.
من حرب الاستقلال إلى حروب القرن العشرين، لا تفتأ هذه الدولة تبحث عن نزاع تقتات عليه، وكأنها قد أدمنت رائحة الدمار وأصوات القنابل.
دولة لم تكتفِ بحروبها على أراضيها، بل مدت يديها لتطال أراضي غيرها، وانتهكت الحرمات والمواثيق الدولية التي وضعتها، تحت شعارات زائفة من "الحرية" و"الديمقراطية"، بينما الحقيقة: إنها دولة لا تقوى على الحياة بلا حروب!
كلما خمدت نار في مكان، أشعلت أخرى في مكان آخر.
لا تستقر إلا في الفوضى، ولا ترتوي إلا من دماء الشعوب البريئة.
تتغذى على الصراعات وتقتات على الأرواح، فالدماء التي تسيل هي ما يُبقي اقتصادها وروحها على قيد الحياة.
هل نحن أمام أمة تعتبر الحروب هي قلبها النابض، الذي إذا توقف، توقفت هي معه!
HTML Embed Code:
2024/09/28 04:53:25
Back to Top