Channel: نبض القسام - Nabed Qassam
عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال :
يَا أيُّهَا النَّاسُ ، إنَّكُمْ تَقْرَءُونَ هَذِهِ الآيَةَ : ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ﴾ ، وَإنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ : "إنَّ النَّاسَ إذَا رَأوُا الظَّالِمَ فَلَمْ يَأخُذُوا عَلَى يَدَيْهِ أوْشَكَ أنْ يَعُمَّهُمُ اللهُ بِعِقَابِهِ".
[مسند الإمام أحمد].
يَا أيُّهَا النَّاسُ ، إنَّكُمْ تَقْرَءُونَ هَذِهِ الآيَةَ : ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ﴾ ، وَإنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ : "إنَّ النَّاسَ إذَا رَأوُا الظَّالِمَ فَلَمْ يَأخُذُوا عَلَى يَدَيْهِ أوْشَكَ أنْ يَعُمَّهُمُ اللهُ بِعِقَابِهِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن هانئ مولى عثمان بن عفان قال :
كَانَ عُثْمَانُ إذَا وَقَفَ عَلَى قَبْرٍ بَكَى حَتَّى يَبُلَّ لِحْيَتَهُ.
[مسند الإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
كَانَ عُثْمَانُ إذَا وَقَفَ عَلَى قَبْرٍ بَكَى حَتَّى يَبُلَّ لِحْيَتَهُ.
[مسند الإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
عن الحسن البصري قال :
يَرْحَمُ اللهُ رَجُلًا لَمْ يَغُرَّهُ مَا يَرَى مِنْ كَثْرَةِ النَّاسِ .. ابْنَ آدَمَ ، تَمُوتُ وَحْدَكَ ، وَتَدْخُلُ القَبْرَ وَحْدَكَ ، وَتُبْعَثُ وَحْدَكَ ، وَتُحَاسَبُ وَحْدَكَ .. ابْنَ آدَمَ ، أنْتَ المَعْنِيُّ وَإيَّاكَ يُرَادُ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
يَرْحَمُ اللهُ رَجُلًا لَمْ يَغُرَّهُ مَا يَرَى مِنْ كَثْرَةِ النَّاسِ .. ابْنَ آدَمَ ، تَمُوتُ وَحْدَكَ ، وَتَدْخُلُ القَبْرَ وَحْدَكَ ، وَتُبْعَثُ وَحْدَكَ ، وَتُحَاسَبُ وَحْدَكَ .. ابْنَ آدَمَ ، أنْتَ المَعْنِيُّ وَإيَّاكَ يُرَادُ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ﴾.
«اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِنْ أعْظَمِ عِبَادِكَ نَصِيبًا فِي كُلِّ خَيْرٍ تَقْسِمُهُ مِنْ نُورٍ تَهْدِي بِهِ وَرِزْقٍ تَبْسُطُهُ وَشَرٍّ تَدْفَعُهُ وَبَلَاءٍ تَرْفَعُهُ وَرَحْمَةٍ تَنْشُرُهَا وَفِتْنَةٍ تَصْرِفُهَا».
«اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِنْ أعْظَمِ عِبَادِكَ نَصِيبًا فِي كُلِّ خَيْرٍ تَقْسِمُهُ مِنْ نُورٍ تَهْدِي بِهِ وَرِزْقٍ تَبْسُطُهُ وَشَرٍّ تَدْفَعُهُ وَبَلَاءٍ تَرْفَعُهُ وَرَحْمَةٍ تَنْشُرُهَا وَفِتْنَةٍ تَصْرِفُهَا».
عن ابن الزبير رضي الله عنهما قال :
قُلْتُ لِأبِي الزُّبَيْرِ بْنِ العَوَّامِ : مَا لَكَ لَا تُحَدِّثُ عَنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ؟. قَالَ : مَا فَارَقْتُهُ مُنْذُ أسْلَمْتُ ، وَلَكِنِّي سَمِعْتُ مِنْهُ كَلِمَةً سَمِعْتُهُ يَقُولُ : "مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ فَلْيَتَبَوَّأ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ".
[مسند الإمام أحمد].
قُلْتُ لِأبِي الزُّبَيْرِ بْنِ العَوَّامِ : مَا لَكَ لَا تُحَدِّثُ عَنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ؟. قَالَ : مَا فَارَقْتُهُ مُنْذُ أسْلَمْتُ ، وَلَكِنِّي سَمِعْتُ مِنْهُ كَلِمَةً سَمِعْتُهُ يَقُولُ : "مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ فَلْيَتَبَوَّأ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
لَمَّا كَانَ يَوْمُ الأحْزَابِ صَلَّيْنَا العَصْرَ بَيْنَ المَغْرِبِ وَالعِشَاءِ ، فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ :
"شَغَلُونَا عَنِ الصَّلَاةِ الوُسْطَى صَلَاةِ العَصْرِ! .. مَلَأ اللهُ قُبُورَهُمْ وَأجْوَافَهُمْ نَارًا".
[مسند الإمام أحمد].
لَمَّا كَانَ يَوْمُ الأحْزَابِ صَلَّيْنَا العَصْرَ بَيْنَ المَغْرِبِ وَالعِشَاءِ ، فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ :
"شَغَلُونَا عَنِ الصَّلَاةِ الوُسْطَى صَلَاةِ العَصْرِ! .. مَلَأ اللهُ قُبُورَهُمْ وَأجْوَافَهُمْ نَارًا".
[مسند الإمام أحمد].
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال :
كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ ﷺ فَقَالَ: "أيَعْجِزُ أحَدُكُمْ أنْ يَكْسِبَ كُلَّ يَوْمٍ ألْفَ حَسَنَةٍ؟". فَسَألَهُ سَائِلٌ مِنْ جُلَسَائِهِ : كَيْفَ يَكْسِبُ أحَدُنَا يَا رَسُولَ اللهِ كُلَّ يَوْمٍ ألْفَ حَسَنَةٍ؟. قَالَ : "يُسَبِّحُ مِئَةَ تَسْبِيحَةٍ فَيُكْتَبُ لَهُ ألْفُ حَسَنَةٍ أوْ يُحَطُّ عَنْهُ ألْفُ خَطِيئَةٍ".
[مسند الإمام أحمد].
كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ ﷺ فَقَالَ: "أيَعْجِزُ أحَدُكُمْ أنْ يَكْسِبَ كُلَّ يَوْمٍ ألْفَ حَسَنَةٍ؟". فَسَألَهُ سَائِلٌ مِنْ جُلَسَائِهِ : كَيْفَ يَكْسِبُ أحَدُنَا يَا رَسُولَ اللهِ كُلَّ يَوْمٍ ألْفَ حَسَنَةٍ؟. قَالَ : "يُسَبِّحُ مِئَةَ تَسْبِيحَةٍ فَيُكْتَبُ لَهُ ألْفُ حَسَنَةٍ أوْ يُحَطُّ عَنْهُ ألْفُ خَطِيئَةٍ".
[مسند الإمام أحمد].
قال عيسى ابن مريم للحواريين :
لَا تُكْثِرُوا الكَلَامَ بِغَيْرِ ذِكْرِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ فَتَقْسُوَ قُلُوبُكُمْ ، وَإنَّ القَاسِيَ قَلْبُهُ بَعِيدٌ مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُ.
[الزهد للإمام أحمد].
لَا تُكْثِرُوا الكَلَامَ بِغَيْرِ ذِكْرِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ فَتَقْسُوَ قُلُوبُكُمْ ، وَإنَّ القَاسِيَ قَلْبُهُ بَعِيدٌ مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُ.
[الزهد للإمام أحمد].
﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾.
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ».
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ».
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
لَمَّا تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ ﷺ وَكَانَ أبُو بَكْرٍ بَعْدَهُ وَكَفَرَ مَنْ كَفَرَ مِنَ العَرَبِ قَالَ عُمَرُ : يَا أبَا بَكْرٍ ، كَيْفَ تُقَاتِلُ النَّاسَ وَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "أُمِرْتُ أنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ» ، فَمَنْ قَالَ «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ» فَقَدْ عَصَمَ مِنِّي مَالَهُ وَنَفْسَهُ إلَّا بِحَقِّهِ وَحِسَابُهُ عَلَى اللهِ"؟.
قَالَ أبُو بَكْرٍ : وَاللهِ لَأُقَاتِلَنَّ -وفي رواية : لَأقْتُلَنَّ- مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ الصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ ؛ فَإنَّ الزَّكَاةَ حَقُّ المَالِ ، وَاللهِ لَوْ مَنَعُونِي عَنَاقًا كَانُوا يُؤَدُّونَهَا إلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ لَقَاتَلْتُهُمْ عَلَى مَنْعِهَا.
قَالَ عُمَرُ : فَوَاللهِ مَا هُوَ إلَّا أنْ رَأيْتُ أنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ قَدْ شَرَحَ صَدْرَ أبِي بَكْرٍ لِلقِتَالِ فَعَرَفْتُ أنَّهُ الحَقُّ.
[مسند الإمام أحمد].
لَمَّا تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ ﷺ وَكَانَ أبُو بَكْرٍ بَعْدَهُ وَكَفَرَ مَنْ كَفَرَ مِنَ العَرَبِ قَالَ عُمَرُ : يَا أبَا بَكْرٍ ، كَيْفَ تُقَاتِلُ النَّاسَ وَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "أُمِرْتُ أنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ» ، فَمَنْ قَالَ «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ» فَقَدْ عَصَمَ مِنِّي مَالَهُ وَنَفْسَهُ إلَّا بِحَقِّهِ وَحِسَابُهُ عَلَى اللهِ"؟.
قَالَ أبُو بَكْرٍ : وَاللهِ لَأُقَاتِلَنَّ -وفي رواية : لَأقْتُلَنَّ- مَنْ فَرَّقَ بَيْنَ الصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ ؛ فَإنَّ الزَّكَاةَ حَقُّ المَالِ ، وَاللهِ لَوْ مَنَعُونِي عَنَاقًا كَانُوا يُؤَدُّونَهَا إلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ لَقَاتَلْتُهُمْ عَلَى مَنْعِهَا.
قَالَ عُمَرُ : فَوَاللهِ مَا هُوَ إلَّا أنْ رَأيْتُ أنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ قَدْ شَرَحَ صَدْرَ أبِي بَكْرٍ لِلقِتَالِ فَعَرَفْتُ أنَّهُ الحَقُّ.
[مسند الإمام أحمد].
عن العباس بن عبدالمطلب رضي الله عنه :
أنَّهُ قَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، عَمُّكَ أبُو طَالِبٍ كَانَ يَحُوطُكَ وَيَفْعَلُ. قَالَ : "إنَّهُ فِي ضَحْضَاحٍ مِنَ النَّارِ ، وَلَوْلَا أنَا كَانَ فِي الدَّرْكِ الأسْفَلِ".
[مسند الإمام أحمد].
أنَّهُ قَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، عَمُّكَ أبُو طَالِبٍ كَانَ يَحُوطُكَ وَيَفْعَلُ. قَالَ : "إنَّهُ فِي ضَحْضَاحٍ مِنَ النَّارِ ، وَلَوْلَا أنَا كَانَ فِي الدَّرْكِ الأسْفَلِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"يَا أهْلَ القُرْآنِ ، أوْتِرُوا ؛ فَإنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ وِتْرٌ يُحِبُّ الوِتْرَ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"يَا أهْلَ القُرْآنِ ، أوْتِرُوا ؛ فَإنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ وِتْرٌ يُحِبُّ الوِتْرَ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :
"الدُّنْيَا سِجْنُ المُؤْمِنِ وَجَنَّةُ الكَافِرِ".
[الزهد للإمام أحمد].
عن النبي ﷺ قال :
"الدُّنْيَا سِجْنُ المُؤْمِنِ وَجَنَّةُ الكَافِرِ".
[الزهد للإمام أحمد].
﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّىٰ نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ﴾.
«اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ».
«اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ».
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ،
أنه سمع نبي الله ﷺ يقول :
"لَوْ أنَّكُمْ تَوَكَّلُونَ عَلَى اللهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ : تَغْدُو خِمَاصًا وَتَرُوحُ بِطَانًا".
[مسند الإمام أحمد].
أنه سمع نبي الله ﷺ يقول :
"لَوْ أنَّكُمْ تَوَكَّلُونَ عَلَى اللهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ : تَغْدُو خِمَاصًا وَتَرُوحُ بِطَانًا".
[مسند الإمام أحمد].
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ رَأى رَجُلًا تَوَضَّأ لِصَلَاةِ الظُّهْرِ فَتَرَكَ مَوْضِعَ ظُفُرٍ عَلَى ظَهْرِ قَدَمِهِ ، فَأبْصَرَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ فَقَالَ : "ارْجِعْ فَأحْسِنْ وُضُوءَكَ". فَرَجَعَ فَتَوَضَّأ ثُمَّ صَلَّى.
[مسند الإمام أحمد].
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ رَأى رَجُلًا تَوَضَّأ لِصَلَاةِ الظُّهْرِ فَتَرَكَ مَوْضِعَ ظُفُرٍ عَلَى ظَهْرِ قَدَمِهِ ، فَأبْصَرَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ فَقَالَ : "ارْجِعْ فَأحْسِنْ وُضُوءَكَ". فَرَجَعَ فَتَوَضَّأ ثُمَّ صَلَّى.
[مسند الإمام أحمد].
عن الفضل بن عباس رضي الله عنهما قال :
كُنْتُ رَدِيفَ النَّبِيِّ ﷺ حِينَ أفَاضَ مِنَ المُزْدَلِفَةِ ، وَأعْرَابِيٌّ يُسَايِرُهُ وَرِدْفُهُ ابْنَةٌ لَهُ حَسْنَاءُ ، فَجَعَلْتُ أنْظُرُ إلَيْهَا ، فَتَنَاوَلَ رَسُولُ اللهِ ﷺ بِوَجْهِي يَصْرِفُنِي عَنْهَا.
[مسند الإمام أحمد].
كُنْتُ رَدِيفَ النَّبِيِّ ﷺ حِينَ أفَاضَ مِنَ المُزْدَلِفَةِ ، وَأعْرَابِيٌّ يُسَايِرُهُ وَرِدْفُهُ ابْنَةٌ لَهُ حَسْنَاءُ ، فَجَعَلْتُ أنْظُرُ إلَيْهَا ، فَتَنَاوَلَ رَسُولُ اللهِ ﷺ بِوَجْهِي يَصْرِفُنِي عَنْهَا.
[مسند الإمام أحمد].
HTML Embed Code: