ولَقد هممتُ بقتلها حُبّاً لها
‏كيما تكون خصيمتي في المحشّرِ
‏حتىٰ يطَولُ علىٰ الصراطِ وقوفنا
‏وتلذّ عيني مِن لذيذِ المنظَرِ..

‏- قيس بن الملوح

وَاللهُ إنَّ الشوقَ فاقَ تَحمُلي
يَا شوق رِفقًا بالفؤادِ ألا تعيّ ؟
حَاوَلتُ أن أُخفي هَوَاكَ وَكُلمَا
أَخفيتَهُ فِي القَلبِ فاضَت أدمُعيّ .

تقول أحداهُن:
غازلتني و قلت لي يومًا "انت لي" و بكل سذاجة صدقتك لأنك كنت تتظاهر بأنك تطبق "قواعد العشق الأربعون"كنت دائماا تقول لي "الأسود يليق بك" لكنني لم أفهم قصدك لأني "أحببتك أكثر مما ينبغي "جاء اليوم فهمت فيه معنى "كن خائنًا تكن أجمل ""بعد أن قلت لي""غادرتك لا تذبلي" كم كنت ساذجة حين قلت لي "فلتغفري" فغفرت، رحيلك أهداني حقائق "انتيخريستوس" رغم فترة "فوضى الحواس" التي عشتهاا فترة تسألني فيها أختي عن سبب دموعي و عن علة حزني فأجيبها "لا تخبري ماما " تمنيت بعدك "مائة عام من العزلة "لكنني أدركت أنه "في ديسمبر تنتهي الأحلام " و أن قدري أن أعيش حياة "البؤساء" لم يفارق ذاكرتي حوارنا الذي دائمًا ما تقول لي فيه "في قلبي أنثى عبرية" فأخبرك أن "حبيبي داعشي" ،، في كل حواراتنا كنت تعدني بالعيش في "أرض زيكولا " بعيدًا عن كل روائح "الخيميائي" كل ذلك كان هُراء ؛ و ها قد وجدت نفسي اليوم أحاول "النسيان" رغم يقيني أني قد أنسى و قد "لا أنسى.!

يقول أحدهم  :
كنت في المستشفى أمس وزرت قسم العناية المركزة ..
وكان واقف بجانبي زوج لامرأة في العناية ويتحدّث مع الدكتور..
والدكتور يقول له : آسف لا أستطيع فعل شيء  ..
الأمر صعب وزوجتك دخلت في غيبوبة طويلة ، ادعو لها ..
الزوج المسكين بإصرار يجيب : يا دكتور حاول تفيقها عمرها 40 سنة وعندي أولاد صغار في حاجة لعنايتها .. ‼️
لم تمض سوى ثواني وسبحان الله سمعنا صوتًا من الجهاز وبدأت الزوجة تفتح عينيها وبقدرة قادر حرّكت شفتيها ..
و قالت : كذاب عمري 35 .🙂 !

- تعاهدنا على أن نتقاتل بِلا سلاح، فخانت العَهَد و أتت بعينيها ♥️.

*﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيهِ وَسَلِّمُوا تَسلِيمًا﴾*

- العالم أعمى فلا تبالغ في وضوحك).*

- دائمًا الأفعال تُثبت أن الكلام لايعني شيئآ).*

- ويبقى الإبتعاد عن النَاس فكرة عظيمة جدًا).*

هذهه الحياةة عبارةة عن قوطي
شاهي كبير و أنا مجرد بسكوته).*

أعرف الوجع الذي تتركه الكلمات التي تقال
وأعرف الوجع الأشد وجعًا الذي تتركه الكلمات التي لا تقال...!!

نزار قباني

- الى جَمِيلةُ العَينيْنِ...!
لم أعُد أكتب عنكِ منُذ فترة هل تلاحظي هذا.؟

‏- مُنذ كنُت طفلاً كُنت أكره الوداع، كلمة الوداع بالنسبة لي تعني شكلاً مصغّراً من أشكال الموت.

- مثلما ينظر الأطفال
إلى الدمى من خارج
المحل
تنظر روحي إلى
ما أود قوله.

- كان يجب على اللغة أن تُعامِل كلمة وداعاً على أنّها شتيمة ".

-انا هنا ان احتجتني وباي وقت سأظل هنا
وحين يغزوك الوجع لاتحمله وحدك اجعل لي نصيبًا منه فحرام على قلبي ان يضحك وقلبك حزين.
-انا هنا ان خانتك قواك اسندك برمش عيني.
ان تركك الجميع فسأكون لك انا الجميع
انا هنا ياصاحبي فلاتبخل عليّ بان احمل عنك ولو القليل...!❤️‍🩹

ـ يقول:
"سنفترق ،، ستتزوجين أنتِ رجلاً أبله و تخلصينَ لهُ و سأتزوج أنا إمرأة أنانية و سرعان ما سأنفصل عنها ،، ستنجبين منهُ أطفالاً لا يُشبهونني و سأعيش أنا بلا أبناء ولكنّي سأنجب رواياتٍ أنتِ بطتلها الوحيدة ،، سأعتكف و أتّخذ من محبرتي معبداً مقدساً ،، و سأختار بكامل قواي العقلية عُزلتي ..

سأسافر بعيداً كي لا يهزمني إلحاح والديّ على الزواج و تكسرني نظرة الحزن في عينيهما على ابنهما الذي لا يُشبه أياً من شباب الحي ..

سأُصادق الغرباء و أثملُ على أقداح القهوة و أتنفّس دخانَ التبغ المُفلتر كمحاولةٍ منّي لإسكات ضميري.
ربما سيُحبني الكثير بعدكِ ولن أحبّ أحداً سواكِ ،،ستتذكريني و سأحاول بكلّ ما أُوتيت من حزنٍ أن أنساكِ ،، سأُخلّدك بينَ أسطري و أبيعكُ لقلوب الرجال العاشقة و أعيش و أنا أكسبُ ثمن وجعي الذي يتلذّذ به كلُّ مَن قرَّر
أن يقرأ كتابات "أعقلَ رجلٍ مجنون على الإطلاق".💔

وفي لحظات إنفجار قلبه، أعترف لِاحدهْم قائلاً...!
عشتُ وحيداً بقدر ما قيل لي بأنني صديقٌ عظيم، وحبيبٌ لا يتكرر، وأخٌ لايعوض، وأبنٍ لا مثيل له..!

- تأسر قلبي الاشياء الكلاسيكيه كالكتب والأغاني والتُحف وابتسامة جدتي.

‏- دعينا نُعانقَ بعضنا..!
‏هذه البلاد تنهار ونحن حتى لم نتصافح "