TG Telegram Group Link
Channel: من هنا يكون طريقي ❤
Back to Bottom
*
كان ﷺ رقيق القلب، حسن العِشرة، يترفّق بأصحابه، يألف النَّاس ويألفونه، لا ينطق بفحشٍ ولا يعيبُ على أحد، ولا يعيب حتى طعامًا، ليّن الجانب، لا يرُدّ سائلًا، وليس بفظٍ ولا غليظ ..

‏صلوا عليه وسلموا تسليمًا 🤍
هل يحبّني الله؟
-نعم يُحبّك ، فلولا محبَّته لك لما ألهمك التّوبة بعد الذّنب والحسرة بعد المعصية، ولولا محبَّته لك لما أيقظك لسجدة تسجدها في ظلام الليل والنّاس نيام، ولولا محبَّته لك لما رزقك حبُّ الطّاعة وغيرك قد تجذّر في قلبه حبُّ المعصية.
‏"جبر الله قلوبكم فرداً فرداً، وحقق لكم كل دعوةٍ خرجت من اعماق قلوبكم وكل دعوه لم تستطيعوا ترتيبها لكن الله يعلمها ثبت الله قلوبكم على دينه، وحبه، وحُسن عبادته، ورزقكم من سعته أضعاف ما تتمنون."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏اسأل الله أن يحبني حُبًا اتجاوز به الحياة حتى تنتهي بي وهو راضٍ عني 🤍 .
‏اللهم اشدد وطأتك على اليهود المعتدين، اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك، اللهم اهزمهم وزلزلهم، اللهم لا تقم لهم راية واجعلهم لمن خلفهم آية.
‏اللهم ارحم ضعف إخواننا في فلسطين، اللهم احفظهم من كل سوء، واجعل العاقبة لهم، اللهم أقرّ أعيننا بعز الإسلام والمسلمين وذل الكفر والكافرين
••


وَأحِبُّ كثرةَ الصَّلاةِ عَلَى النَّبيِّ -صلَّى اللهُ علَيهِ وسَلَّم- فِي كلِّ حَالٍ، وأنَا فِي يَومِ الجُمُعةِ ولَيْلتِها أشدُّ اسْتحبَابًا..

الإمَامُ الشَّافعي-رحمهُ الله - 💬🔖
قال ابن الجوزي -رحمه الله- :
"إنما مرض القلوب من الذنوب,
وأصل العافية أن تتوب".
‏ومَعنىٰ " اللهُ الصَّمَدُ" :

‏هو وَحْدَه المَقصود فِي الحَوائِج.
اللهّم اصَلحني قبل الوفاة ، وأحَسن خاتمتي ، وتوفني وأنت راضٍ عني ، وسخر لي من يدعو لي بعد وفاتي.
فمن قـال :
لا حول ولا قوة إلا باللَّـه ولا مٓنْجى من اللَّـه إلا إليه ،
‏كشف عنه سبعين بابًا من الضر أدناهنّ الفقر .‏
صحيح الترمذي /3601
-

الْحَمْدُ لله الذي يُربِّينا بالحرمان
حتى نرىٰ مَراتب النِّعَم،
ويُربِّينا بِالنِّعَم
حتى نُدرك فَضل الحُرمَان،
ويُراوح لنا بينهُمَا
حتى لا يُتلِفنا القنوط ولا يُلهِنا الأمَل .
يارب!

إن كنتُ لستُ أهلًا أن يُجاب لي فأنتَ أهلٌ لأن تُجيب..
‏"ياربِّ، أنا عبدُك الَّذِي أعيتْه الحِيلُ وتعطَّلت بين يديه الوَسائل، وأنتَ الله الَّذِي لا يمنعُ عَطاءكَ انعدامُ الحيلةِ ولا عَجزُ الوَسيلة، فاكتُب عاقبَتي بقُدرتِك لابِجهدي الهَزيل، واكتُب وُصولي بِكرمكَ لا بسَيري الأعرَج، واكتُب رِضايَ بابتِغائي وَجهك لا بخُطواتي المَكسُورة!"
"قالت عائشة رضي الله عنها:
‏"لم يكن النبي ﷺ على شيءٍ من النوافل أشد منه تعاهُدا على ركعتي الفجر".
‏وعنه ﷺ أنه قال: " ركعتا الفجر خيرٌ من الدنيا وما فيها".
‏وفي رواية: " لهما أحب إليّ من الدنيا جميعا".

‏فلنتعاهدها كما تعاهدها ﷺ.
‏وقد كان يقرأ في الأولى الكافرون، والثانية الإخلاص."
HTML Embed Code:
2024/06/01 02:28:10
Back to Top