"لقد انقصوك، الذين لم يجرحوك بشكلٍ كافٍ لتقول وداعاً ولم يحضروا بشكل يغيب الألم. وتجلس أحياناً، ناقصاً، تعد حسابات التعب، ولا تفهم ماذا يفعل الحنان في غرفة تجلس فيها مع ندوبك. عيناً بعين الآخر.
لاتفهم قدرتك على الأمل، على العودة، تلك السذاجة التي تُلدغ بها من نفس الجحر مرتين ثم تعود لمرةٍ ثالثة، برجاء ان الجحر هوّة، والفحيح نشيد الريح."
>>Click here to continue<<